الوطن:
2025-07-06@01:21:11 GMT

موعد بداية شهر رمضان 2024.. باق 24 يوما

تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT

موعد بداية شهر رمضان 2024.. باق 24 يوما

يتبقى 24 يوما على قدوم الول ايام شهر رمضان المبارك عام 1445 هجريا و2024 ميلاديا وفقا للحسابات الفلكية التي أعدها معمل أبحاث الشمس بالمعهد القومي للبحوث الفلكية.

موعد بداية شهر رمضان 2024

وأشارت إمساكية رمضان التي أعدها المعهد القومي للبحوث الفلكية إلى أن أول أيام شهر رمضان الكريم لعام 1445هجريا و2024 ميلاديا سيكون الاثنين الموافق 11 مارس المقبل 2024 وستكون عدته 30 يوما وبالحسابات الفلكية يتبقى ما يقرب من 38 يوما على موعد شهر رمضان 2024.

أطول أيام شهررمضان 2024

وكشفت إمساكية رمضان التي أعدها القومي للبحوث الفلكية انه سيكون أول أيام شهر رمضان الكريم لعام 1445هجريا و2024 ميلاديا الاثنين 11 مارس هو أقل أيام رمضان في عدد ساعات الصيام بمدة 13 ساعة و18 دقيقة وسيكون يوم الثلاثاء 9 أبريل الموافق 30 رمضان هو أطول أيام شهررمضان في عدد ساعات الصيام بمدة 14 ساعة و14 دقيقة.استطلاع الرؤية الشرعية لهلال شهررمضان 2024

استطلاع الرؤية الشرعية لهلال شهررمضان 2024

ومن المقرر ان تقوم دار الإفتاء المصرية باستطلاع الرؤية الشرعية لهلال شهررمضان يوم 29 شعبان 1445 للإعلان عن أول رمضان الكريم لعام 1445هجريا و2024 ميلاديا فيما تختلف رؤية هلال شهر رمضان من بلد إلى آخر فبعض الدول تعتمد على الرؤية الشرعية بينما تعتمد دول أخرى على الحسابات الفلكية الأمر الذي يسبب اختلاف بداية شهر رمضان في بعض الأحيان.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: دار الإفتاء المصرية هلال شهر رمضان القومي للبحوث الفلكية إمساكية رمضان الحسابات الفلكية شهر رمضان رمضان 2024 أیام شهر

إقرأ أيضاً:

حرب الـ12 يوما.. ما التغييرات التي طرأت على إيران بعد الهجوم الإسرائيلي؟

نشرت صحيفة “الجارديان” البريطانية، مقالا لباحث إيراني يعيش في طهران في الوقت الحالي وشهد حرب الـ12 يوما بين إيران وإسرائيل خلال يونيو الماضي.

ويصف الباحث حسين حمدية، الحاصل على درجة دكتوراه مشتركة في الجغرافيا والأنثروبولوجيا من جامعة هومبولت في برلين وكلية كينغز في لندن، كيف أضحت إيران بعد انتهاء العدوان الإسرائيلي.

دروس الحرب الإيرانية الإسرائيلية

ويؤكد حمدية في مقاله أن هناك عددا من الدروس التي خرج بها الإيرانيون من المواجهة ضد إسرائيل، أبرزها أنه لا ثقة مرة أخرى في الغرب، وأن السلاح النووي بات امتلاكه أمرا ملحا وهو اقتناع تسرب إلى الذين عارضوا امتلاكه من قبل.

ارتفاع عدد الشهداء في غزة منذ فجر اليوم إلى 40 ضحيةوول ستريت جورنال: موافقة حماس وإسرائيل على التفاوض يعزز فرص إنهاء الحرب

ويقول الباحث الإيراني: "لمدة ١٢ يومًا، عشنا في العاصمة تحت وطأة هجمات إسرائيلية متواصلة، وما رأيناه غيّرنا إلى الأبد: جيران موتى، مبانٍ مدمرة، وقلق - قلق لا ينتهي، عميق - على وجوه الناس".

وأضاف: "هناك راحة في الحديث عن "الشعب الإيراني" كما لو كنا كتلة واحدة موحدة لكن، كما هو الحال في معظم المجتمعات، لدى الإيرانيين آراء متباينة".

وأشار إلى أنه عندما اندلع القتال لأول مرة، كان هناك من سعد برؤية قوة أجنبية تستهدف كبار قادة الحرس الثوري الإيراني، المكروهين على نطاق واسع، على الأقل في البداية لكن آخرين - وإن كانوا معارضين أنفسهم - استاؤوا بشدة من فكرة الغزو الأجنبي. 

ولفت الباحث الإيراني إلى أنه رأى بعض المتشددين في هذه الحرب مهمةً خلاصيةً يجب خوضها حتى النهاية المريرة؛ بينما شعر آخرون بالخدر تجاه ما يحدث، ولكن مع امتلاء الأخبار بصور الضحايا المدنيين، وازدياد حدة الهجمات وتراجع استهدافها، بدأت مختلف الفصائل الاجتماعية تتوحد حول مفهوم "الوطن". 

وتابع: "اكتسبت الوطنية رواجًا جديدًا، وساد الفخر الوطني على معظم الألسنة وكثرت مشاهد التضامن - وإن كان لا يزال من غير المعلوم مدى استمرارها -: أصحاب العقارات يُلغون الإيجارات في ظل الأزمة؛ وسكان خارج طهران يستضيفون الفارين من العاصمة؛ ولا اندفاع نحو محلات البقالة، ولا فوضى، ولا عمليات إجلاء مذعورة".

الغرب والحرب الإيرانية الإسرائيلية

وأوضح حسين حمدية قائلا: "في رأيي، لعبت طريقة رد فعل الدول الأوروبية على الهجوم الإسرائيلي دورًا رئيسيًا في هذا التحول ودعمت الدول الثلاث، إلى جانب دول صامتة أخرى في جميع أنحاء القارة، الضربات الإسرائيلية، مستخدمةً جميع المبررات المعتادة، من البرنامج النووي الإيراني إلى دعمها للإرهاب، كل ذلك بينما كان الرئيس الأمريكي يرسم صورة وردية لعظمة إيران المزعومة "في اليوم التالي" على منصة "الحقيقة الاجتماعية". لكن نحن في الشرق الأوسط ندرك ذلك".

صحيفة بريطانية: انفصال كاليفورنيا بعد اندلاع حرب أهلية في الولايات المتحدة بحلول 2035غارة إسرائيلية على جنوب لبنان تسفر عن مقـ.تل شخص وإصابة 3

ونوه إلى أن صور الدمار الجديد في غزة تظهر يوميًا، ونتذكر الفوضى في ليبيا، والحرب الأهلية في سوريا، وعقدين من الاحتلال في العراق، وعودة طالبان إلى أفغانستان لم يكن هناك أي أمل في هذه الصراعات - لم تُزرع بذور الديمقراطية، ومن المؤكد أن حقيقة العدوان الإسرائيلي السافرة ستُصدم نفس القوى التي أدانت، عن حق، غزو روسيا لأوكرانيا - حتى لا تُدمر حرب أخرى المنطقة مرة أخرى. 

وقال إنه من المؤكد أن هذه الهجمات - الوحشية، وغير المُبررة، والمُتعمدة - كان ينبغي أن تُقابل بفيض من الإدانة والغضب لتجاهلها ميثاق الأمم المتحدة لكن لم يحدث شيء، وكان الصمت مُطبقًا تذكيرٌ بأن حياة الإيرانيين، بلا شك، أقل قيمةً من حياة الآخرين هذا، بالنسبة للكثيرين منا، كان الدرس الرئيسي من دعم الدول الغربية لإسرائيل وكانت الحرب على إيران، لكنها بُرِّرت بنفس المنطق القديم: العنصرية. لامبالاة وتقاعس من يملكون سلطة التدخل؛ لهجة الإعلام السلبية عند الإشارة إلى الضحايا من غير البيض؛ التجاهل المُعتاد لمعاناتهم؛ واللامبالاة تجاه الهجمات على دول خارج المدار الغربي - حتى أن المستشارة الألمانية قالت: "هذا عملٌ قذرٌ تقوم به إسرائيل من أجلنا جميعًا".

ولفت إلى أن كثيرا من الإيرانيين يغضب من هذا الظلم، لدرجة أن فكرة بناء سلاح نووي، التي كانت في السابق حكرًا على هامش الراديكالية السياسية، تكتسب الآن زخمًا بين عامة الناس، وكما عبّر أحد المستخدمين على منصة “إكس”: "لا يبدو أن أحدًا مهتم بحالة حقوق الإنسان في كوريا الشمالية"، مشيرًا إلى أن الرؤوس الحربية النووية لا تزال الرادع الوحيد الموثوق ضد العدوان.

إسرائيل تخرق الاتفاقيات

وأكد أنه من “الحماقة أن نثق بإسرائيل لوقف إطلاق النار فلدى هذا البلد سجل حافل بانتهاك الاتفاقيات دون عقاب، هذا يعني أن سيفًا مسلطًا على طهران لا يزال مسلطًا عليها، حتى مع خفوت دوي الانفجارات”. 

برنامج الأغذية العالمي: سكان غزة يواجهون مستويات حادة من الجوعتلاحق إيطاليا بقوة.. الإمارات تتصدر قائمة الوجهات المفضلة لأصحاب الملايين عالميًا

وأوضح أنه “من بعيد، قد تبدو هذه المدينة التي يزيد عدد سكانها على 10 ملايين نسمة وكأنها عادت إلى صخبها المعتاد، لكن الغموض لا يزال يخيم على الأجواء، وما يزيد الأمر سوءًا هو غياب أي وسيط موثوق قادر على إنهاء الحرب، بالنسبة للكثيرين هنا، فإن مشاركة الغرب الضمنية أو الصريحة أو حتى النشطة في الصراع تحرمه من أي دور كمفاوض حسن النية”.

واختتم مقاله قائلا: "من موقعي هذا، تترسخ مرة أخرى مشاعر عدم الثقة تجاه أوروبا ستُعاد بناء المباني، وستُصلح البنية التحتية لكن ما قد يتضرر بشكل لا يمكن إصلاحه - ربما بشكل لا يمكن إصلاحه - هو النسيج الأخلاقي الذي تستند إليه أوروبا لتبشّر الآخرين، ازدواجية المعايير. النفاق. الظلم الكامن في كل هذا. العقلية الإمبريالية - التي لا تزال حيةً ونابضةً بالحياة - تُلقي بظلالها الثقيلة على كيفية النظر إلى أوروبا. ليس فقط على الإيرانيين، على ما أظن، بل على كثيرين في جميع أنحاء الجنوب العالمي".

وأضاف: “هذه أوقات عصيبة نعيشها لا أعلم ما إذا كانت إيران ستصمد في هذه اللحظة، أو ستُبرم اتفاقًا، أو ستواصل مسارها الانتقامي الحالي لكن المؤكد هو أن من يحكم إيران في المستقبل لن ينسى ما حدث هنا”.

طباعة شارك الهجوم الإسرائيلي إيران وإسرائيل العدوان الإسرائيلي الشعب الإيراني الحرس الثوري الإيراني البرنامج النووي الإيراني الرئيس الأمريكي

مقالات مشابهة

  • هل يجوز صيام يوم عاشوراء منفردا؟ ليس يوما فقط وهذا سبب استحباب الفقهاء صوم 3 أيام
  • عسكري لـ"الرؤية": بنك ظفار يعزز جهوده في الاستدامة والتمويل الأخضر دعمًا لرؤية "عُمان 2040"
  • العيسوي: الرؤية الملكية عميقة تؤمن بأن كرامة المواطن لا تتجزأ وأن العدالة عماد دولة المستقبل
  • بعد 12 يوما من غرقه.. العثور على جثة شاب ببحر جمصة
  • حرب الـ12 يوما.. ما التغييرات التي طرأت على إيران بعد الهجوم الإسرائيلي؟
  • هدنة لـ60 يوماً في غزة .. تفاصيل مقترح اتفاق وقف إطلاق النار وصفقة الأسرى
  • الفنيش: الرؤية الأمريكية للحل في ليبيا غير واضحة     
  • هل هناك احتمالية لتعرض مصر لـتسونامي؟.. البحوث الفلكية توضح
  • نقابة الصيادلة: مهيدات يقود المؤسسة العامة للغذاء والدواء بنهج مؤسسي رائد يعكس الرؤية الملكية في قطاع الدواء
  • «القومي للبحوث الفلكية» يكشف حقيقة تعرض مصر لـ«تسونامي».. وسبب ارتفاع الحرارة