وزير الخارجية ونظيره التونسي يستعرضان العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وزير الخارجية ونظيره التونسي يستعرضان العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها، وجرى خلال الاستقبال، استعراض أوجه العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث تطورات .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الخارجية ونظيره التونسي يستعرضان العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وجرى خلال الاستقبال، استعراض أوجه العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث تطورات الأحداث الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها، ومناقشة أبرز الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
#جدة | سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan يستقبل معالي وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج في الجمهورية التونسية السيد نبيل عمّار pic.twitter.com/1IsrByGmhJ
— وزارة الخارجية (@KSAMOFA) July 20, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بین البلدین
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية البريطاني: العلاقات مع المغرب تمتد لـ8 قرون
زنقة 20 ا الرباط
نشر وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، اليوم، تدوينة على منصة “X” عبّر فيها عن شكره لوزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، على حفاوة الاستقبال الذي حظي به خلال زيارته الرسمية إلى المملكة المغربية.
Thank you Minister Bourita for your kind welcome to Morocco.
I look forward to strengthening the 800-year relationship between our two Kingdoms working together to enhance regional stability and economic opportunity. pic.twitter.com/d5GHS4zxiA
— David Lammy (@DavidLammy) June 2, 2025
وقال لامي في التدوينة: “شكرًا للوزير بوريطة على الترحيب الحار في المغرب.أتطلع إلى تعزيز العلاقة الممتدة منذ 800 سنة بين مملكتينا، والعمل سويًا من أجل تعزيز الاستقرار الإقليمي والفرص الاقتصادية.”
وتأتي هذه التدوينة في سياق زيارة رسمية يقوم بها رئيس الدبلوماسية البريطانية إلى الرباط، والتي تُوّجت بموقف بريطاني داعم لمبادرة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء، ما اعتُبر تحولًا مهمًا في الموقف البريطاني بشأن هذا الملف الاستراتيجي.