رسميا..20 ألف مشجع في مباريات الدوري المصري
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أعلنت رابطة الأندية المصرية زيادة عدد الجماهير في المدرجات بشكل رسمي إلى 20 ألف متفرج.
أضافت رابطة الأندية في بيانها الرسمي أن إعداد الجماهير زادت إلى 20 ألف مشجع، موجهة لشكر للمؤسسات الدولة والأجهزة الأمنية.
جاء البيان على النحو التالي:تتوجه رابطة الأندية بكل الشكر والتقدير لجميع مؤسسات الدولة والأجهزة الأمنية ووزارة الداخلية لتلبية طلب رابطة الأندية بزيادة اعداد الجماهير إلى 20 ألف مشجع في الدوري العام ونهائي كأس الرابطة لموسم 2023-2024 ذلك طبقا للسعة الاستعابية لكل ستاد.
وكان سيراميكا كليوباترا وطلائع الجيش قد تأهلا إلى نهائي كأس الرابطة بعد فوز سيراميكا على الاتحاد السكندري بهدف نظيف، فيما تخطى الطلائع عقبة المصري البورسعيدي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأندية رابطة رابطة الأندية المصرية رابطة الأندیة
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يترأس اجتماعاً لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة طرابلس
ترأس رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة اجتماعًا أمنيًا بمقر وزارة الداخلية، بحضور وزير الداخلية المكلّف، ومدير مديرية أمن طرابلس، وعدد من مسؤولي الوزارة، لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة، وتعزيز سبل الأمن والاستقرار، وتنسيق الجهود بين مختلف الجهات الأمنية لضمان سلامة المواطنين وحماية المؤسسات.
ويأتي اجتماع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة بالقيادات الأمنية في وقت تشهد فيه العاصمة طرابلس هدوءًا نسبيًا، بعد فترات من التوتر الأمني المتقطع نتيجة التنافس بين التشكيلات المسلحة، ومحاولات الحكومة إعادة هيكلة القطاع الأمني.
وتُعد طرابلس مركزًا حيويًا للسلطة ومقرًا لمعظم مؤسسات الدولة، مما يجعل استقرارها شرطًا أساسيًا لضمان استمرارية العمل الحكومي وتنفيذ البرامج التنموية، وسط تحديات تتراوح بين ضعف التنسيق بين الأجهزة الأمنية وتعدد الولاءات داخل بعض التشكيلات المسلحة.
وسبق أن أطلقت وزارة الداخلية، بدعم مباشر من رئاسة الحكومة، عدة حملات لتعزيز الأمن في طرابلس، من بينها نشر نقاط التفتيش المشتركة، وإعادة انتشار قوات نظامية في بعض المواقع الحساسة، بالإضافة إلى العمل على حصر السلاح خارج إطار الدولة.
ويعكس الاجتماع استمرار جهود الحكومة في تكريس سيادة القانون، والتحرك نحو بناء منظومة أمنية موحدة أكثر فاعلية، خصوصًا مع اقتراب استحقاقات سياسية وانتخابية مرتقبة، تتطلب بيئة مستقرة وآمنة تضمن المشاركة الواسعة وتحفظ الثقة في مؤسسات الدولة.