في هذا الموعد.. مروان خورى يحيى حفلًا غنائيًا في العراق
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
يستعد المطرب مروان خوري لإحياء حفل غنائي من المقرر إقامته يوم الخميس المقبل 22 فبراير بالعراق.
حفل مروان خوري
ويقدم مروان خلال الحفل مجموعة مميزة من أغنياته الرومانسية المحببة لدى جمهوره، الجديدة والقديمة ومنها: "حد عارف، أصحاب مين، بعشق روحك، لما بشوفك، قلبك علي قلبي".
أحدث أعمال مروان خوري
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان مروان خوري أغنية “أنت كما أنت” والأغنية من ألحانه وكلمات سلامة خلفان، توزيع موسيقى أليكساندر ميساكيان، وميكساج وماستر داني خورى.
وتقول كلمات الأغنية
يا هِيامي يا همسَ الغرام إليك يامن غمرتَ زوايا قلبي بوِدّكْ وتربّعتَ عرش الهوى بلطفكْ يا هِيامي يا همسَ الغرام إليك يامن غمرتَ زوايا قلبي بوِدّكْ وتربّعتَ عرش الهوى بلطفكْ اليكَ يا وجدي وكياني اليكَ يا كَلَفي وبياني اليك أذعَنْتُ الكلماتْ وصوّرت الذكرياتْ اليكَ يا وجدي وكياني اليكَ يا كَلَفي وبياني اليكَ يا كَلَفي وبياني إليك أذعَنْتُ الكلمات وصوّرت الذكريات وبعثَرت اللحَظاتْ بحثًا عنك أو القليل منك إليك يامن غمرتَ زوايا قلبي بوِدّكْ وتربّعتَ عرش الهوى بلطفكْ ذاك المساء وَجدتك في كل زوايا الغرف ولم أجدك انت ولم أجدك انت وجدتُ صوتَكَ عطرَكَ ضحكتَكْ إلاّ أنت إلاّ أنت إلاّ أنت وفي ذات المساء هزَلت من العناء واخترت البقاء بين جدران الماضي ولذّة البدايات وفي تلك البدايات وجدتك انتْ وعَشَقتك انت وتهلّلت بك انت وإخترتك أنت
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنان مروان خورى الفجر الفني مروان خوری
إقرأ أيضاً:
البعثة الأممية: 34 شاباً اجتمعوا مع ستيفاني خوري لبحث توصيات اللجنة الاستشارية
شارك أربعة وثلاثون شابًا وشابة من مختلف بلديات ومدن جنوب ليبيا مع نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام، ستيفاني خوري، يوم أمسٍ الأول، الأربعاء في حوارية عبر الإنترنت لمناقشة آرائهم حول توصيات اللجنة الاستشارية.
وتعد هذه الجلسة جزءًا من المشاورات الموسعة لجمع آراء عموم الليبيين حول الخطوات التالية للعملية السياسية. حيث أطلقت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا استطلاعًا عبر الإنترنت تدعو فيه الليبيين كافة إلى مشاركة آرائهم بشأن الخيارات المطروحة من اللجنة الاستشارية والمساهمة في رسم ملامح العملية السياسية.
وخلال الجلسة، شدد المشاركون على ضرورة تمثيل الجنوب في أي آلية أو مؤسسة، مشيرين إلى معاناتهم من عدم الاستقرار الاقتصادي وانعدام الأمن عبر الحدود وعدم استفادتهم من عائدات النفط.
واتفق الشباب جميعًا على أن الوضع الاقتصادي المتدهور يرتبط ارتباطًا وثيقًا بالوضع الأمني، وأنه لا يمكن حل أحدهما دون معالجة الآخر. وأكدوا رغبتهم في الاستقرار والأمن، وأن تُسمع أصواتهم في المحافل التمثيلية.
حيث قال أحد الشباب المشاركين من غات: «تعاني مناطقنا من ضعف البنية التحتية وانقطاع التيار الكهربائي في ظل حرارة تصل إلى 50 درجة»، وأضاف: «نحن محرومون من الخدمات الأساسية. علينا التركيز على هذه الأمور، لا على الدستور».
وقال مشارك آخر من غات إن الوضع الاقتصادي سيء للغاية لدرجة أنه يؤثر على الوضع الأمني، قائلاً «لهذا السبب يعتمد الناس على بيع الأسلحة في معيشتهم».