الموت يفجع الأميرة رجوة آل سيف والديوان الملكي الأردني يعلن الحداد
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
السعودية رجوة آل سيف (وكالات)
نعى الديوان الملكي الأردني الهاشمي، ببالغ الحزن والأسى، والد صاحبة السمو الملكي الأميرة رجوة الحسين، المرحوم، بإذن الله، خالد بن مساعد بن سيف بن عبدالعزيز السيف.
كما أعلن الديوان الحداد على الفقيد في البلاط الملكي الهاشمي لمدة ثلاثة أيام، اعتبارا من اليوم الأحد الموافق 18 شباط عام 2024 ميلادي، الواقع في 8 شعبان عام 1445 هجري.
ـ عن خالد السيف:
والراحل هو السعودي خالد بن مساعد بن سيف بن عبدالعزيز السيف، من مواليد 1953، متزوج بعزة بنت نايف عبدالعزيز أحمد السديري، ولديه 4 أبناء هم فيصل ونايف ودانا والأميرة رجوة.
هذا ويعود أصل عائلة آل سيف إلى قبيلة سبيع، وهم شيوخ بلدة العطار في سدير، نجد، منذ بداية عهد الملك عبدالعزيز آل سعود.
وتعد قبيلة سبيع من أكبر القبائل التي استوطنت في عدة مناطق في المملكة العربية السعودية، حيث سكنت مجموعة منها في العطار، وكان أمراء العطار من آل سيف، واستمر استخدام لقب أمير حتى السنوات القليلة الماضية.
وكان والد الأميرة رجوة قد تخرج في الجامعة الأميركية ببيروت بتخصص هندسة مدنية، حيث أسس شركة "آل سيف مهندسون مقاولون"، والتي تعد الآن إحدى أكبر شركات المقاولات في المملكة العربية السعودية، إضافة إلى عدة شركات في قطاعات مختلفة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الأردن خالد السيف رجوة آل سيف رجوة الحسين آل سیف
إقرأ أيضاً:
إعلان الحداد الوطني في لبنان
أعلنت الحكومة اللبنانية، اليوم الاثنين، الحداد الرسمي في البلاد يوم 4 أغسطس/آب المقبل، إحياءً للذكرى السنوية الخامسة لانفجار مرفأ بيروت الذي يُعد من أعنف الكوارث في تاريخ لبنان الحديث.
وجاء في مذكرة صادرة عن رئاسة مجلس الوزراء أن الحداد سيُعلن استنادًا إلى المرسوم رقم 15215 وتعديلاته، على أن تُنكس الأعلام على المؤسسات الرسمية والإدارات العامة والبلديات، وتُعدّل البرامج الإذاعية والتلفزيونية بما يتناسب مع "الذكرى الأليمة"، تضامنًا مع عائلات الضحايا والجرحى.
ويُصادف الرابع من أغسطس الذكرى الخامسة لانفجار مرفأ بيروت الذي وقع عام 2020، وأسفر عن مقتل نحو 200 شخص وإصابة أكثر من 6000 آخرين، بالإضافة إلى دمار واسع طال أجزاء كبيرة من العاصمة اللبنانية، وصُنّف الانفجار ضمن أقوى عشرة انفجارات غير نووية في التاريخ.
وجاءت الكارثة في وقت كانت البلاد تمرّ بأزمة اقتصادية خانقة، بعد أن تخلفت الحكومة عن سداد ديونها، وانهيار سعر صرف الليرة اللبنانية، وارتفاع معدلات الفقر إلى أكثر من 50%.
كما زادت تداعيات جائحة كورونا آنذاك من حدة الأزمة، إذ عانت المستشفيات من نقص كبير في الإمدادات الطبية، وباتت عاجزة عن استقبال المرضى أو دفع أجور موظفيها، وسط انهيار شبه تام للمنظومة الصحية والمالية في البلاد.
وتُعد قضية انفجار المرفأ واحدة من أكثر الملفات حساسية وإثارة للجدل في لبنان، في ظل توقف التحقيقات القضائية بفعل ضغوط سياسية وتبادل الاتهامات بشأن المسؤولية عن تخزين كميات ضخمة من نترات الأمونيوم في المرفأ لسنوات دون إجراءات أمان كافية.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن