تعرف على خطوات التقديم على البطاقة الموحدة في مسابقة العراق
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
تعرف على خطوات التقديم على البطاقة الموحدة في مسابقة العراق، يبحث العديد من المواطنين العراقيين عن كيفية التقديم على البطاقة الموحدة وخطوات حجز البطاقة الوطنية إلكترونيًا، خاصة بعد قرار وزارة الداخلية العراقية بتفعيل البطاقة الجديدة في جميع المعاملات الحكومية اعتبارًا من أول شهر مارس القادم، في هذا السياق، سنقدم لكم طريقة الحجز الإلكتروني للبطاقة الوطنية الموحدة لعام 2024.
يمكن للأفراد المتواجدين في جميع المحافظات العراقية البدء في إصدار البطاقة الوطنية الموحدة عبر زيارة أحد فروع مديرية الأحوال المدنية والجوازات.
يتم ذلك عن طريق ملء نموذج الحجز الإلكتروني عبر منصة مديرية شؤون البطاقة الوطنية، ثم يتم حجز موعد لزيارة الفرع المحدد وتقديم نموذج الحجز ورقمه، بالإضافة إلى الوثائق الثبوتية المطلوبة.
خطوات الحجز الإلكتروني على البطاقة الوطنية الموحدة 2024إليكم مجموعة من الخطوات الخاصة بالحجز الإلكتروني وطريقة التسجيل للحصول على البطاقة الوطنية الموحدة لسنة 2024 والتي أوضحت الوزارة الداخلية العراقية:
القيام بالدخول على منصة مديرية شؤون البطاقة الوطنية.ومن ثم قم باختبار البطاقة الوطنية.بعد ذلك قم بالضغط على نموذج حجز البطاقة الوطنية.انتظار القليل للتحميل النموذج والقيام بفتحها في برنامج للقيام بتعبئتها. قم بتعبئة النموذج بالمعلومات المطلوبة.وفي الأخير قم بالدخول مرة ثانية للموقع.ثم قم بالبدء في الضغط على موعد متاح من القائمة الموجودة أمامك بالتواريخ.ثم إرفاق رقم الجوال لتأكيد الحجز.النقر على على أيقونة انتهاء.كيفية حجز البطاقة الموحدة في مسابقة العراق 2024يمكن حجز بضاعه الوطنيه في العراق الالكترونيه بخطوات التاليه
يمكنك متابعة النموذج ثم قم بالدخول على موقع وزارة الداخلية من هنا للحصول على الكثير من التقارير.قم بتعبئة كافة المربعات الفارغة في النموذج والتي تحتاج المنصة لملئها بالكامل دون إهمال أي مربع يتطلب منك أي معلومة.يجب اختيار أحد التواريخ التي تم توفيرها بصورة تلقائية للأشخاص واختيار واحدا منهم لاستلام البطاقة.كما يجب أن يدخل الشخص رقم الهاتف بشكل صحيح في المربع المخصص.معروف أن عملية تقديم النموذج والحجز متوفرة لكل شخص مرة واحدة وهذا كل 10 أيام كي تتوفر الفرصة أمام كافة المواطنين في العراق للحجز.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خطوات الحجز الإلكتروني البطاقة الوطنية الموحدة 2024 استمارة الحجز الإلكتروني البطاقة الوطنية الموحدة العراق البطاقة الموحدة المواطنين العراقيين العراق الحجز الإلکترونی البطاقة الموحدة البطاقة الوطنیة الوطنیة الموحدة على البطاقة
إقرأ أيضاً:
مؤيد اللامي.. هل يكون رجل المرحلة لإنقاذ كرة القدم العراقية؟
بقلم : سمير السعد ..
يُجمع الوسط الصحفي والإعلامي في العراق على أن الزميل مؤيد اللامي يُعد واحداً من أبرز الشخصيات الوطنية التي جمعت بين القيادة الحكيمة والرؤية النيرة، إلى جانب ما يتمتع به من حب واحترام واسعَيْن في الأوساط الصحفية والإعلامية وحتى الرياضية. فقد عُرف الرجل بهدوئه، وحنكته في الإدارة، وقدرته على لمّ الشمل، وهو ما جعله محلّ ثقة وتقدير لدى كل من تعامل معه عن قرب.
اليوم، وفي وقتٍ تعيش فيه كرة القدم العراقية واحدة من أكثر مراحلها حساسية، يبرز اسم اللامي كأحد أبرز المرشحين المحتملين لقيادة اتحاد الكرة نحو الإصلاح والتجديد. فرغم أنه لم يحسم أمره بشكل رسمي ولم يقدّم أوراق ترشحه حتى الآن، إلا أنّ مشروعه الذي يتم تداوله منذ أسابيع في الأوساط الرياضية، يعكس طموحاً كبيراً لإحداث تغيير نوعي في سياسة العمل الإداري للاتحاد.
ويقوم مشروعه على بناء قاعدة راسخة لكرة القدم العراقية تبدأ من الناشئين والأشبال والشباب وصولاً إلى المنتخب الأول، مع توظيف خبراته وعلاقاته العربية والدولية لوضع العراق في موقعه الطبيعي بين المنتخبات، وتعزيز حضوره في الهيئات العربية والآسيوية والدولية.
ولعل ما يُحسب لللامي أنه ليس غريباً عن الوسط الرياضي، إذ بدأ مشواره من الصحافة الرياضية، وشغل مناصب مهمة منها أمانة السر في نادي الكرخ الرياضي وعضوية هيئته العامة، ما أكسبه خبرة عملية واسعة في الإدارة الرياضية. هذه التجارب، إلى جانب النجاحات الكبيرة التي حققها في قيادة السلطة الرابعة، جعلت الجميع يشهد له بالكفاءة القيادية التي قد تقود الاتحاد إلى بر الأمان في حال خاض الانتخابات.
ويرى مختصون أن المرحلة المقبلة تحتاج إلى شخصية تجمع بين الحكمة والرؤية الإدارية الواضحة، وتملك القدرة على توحيد الصفوف وتغليب مصلحة العراق وتاريخه الكروي على أي اعتبارات أخرى، وهو ما يجعل دعم ترشيح اللامي – إذا أعلن رسمياً – خياراً منطقياً لكل من يتطلع إلى الإصلاح.
الكرة الآن في ملعب مؤيد اللامي. فهل يتخذ القرار المنتظر ويخوض التحدي الكبير لقيادة سفينة الكرة العراقية نحو التغيير؟ أم تبقى الجماهير العراقية في انتظار من يحمل راية الإصلاح؟
الأيام المقبلة وحدها ستكشف ملامح المشهد الجديد