الأسبوع:
2025-08-02@18:44:05 GMT

موعد صرف مرتبات شهر فبراير للمعلمين 2024

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

موعد صرف مرتبات شهر فبراير للمعلمين 2024

مرتبات شهر فبراير 2024 للمعلمين.. تزامنًا مع اقتراب انتهاء شهر فبراير، يبحث العديد من المعلمين والمعلمات عن موعد صرف مرتبات شهر فبراير 2024 للمعلمين بالزيادة الجديدة المقررة.

موعد صرف مرتبات شهر فبراير 2024 للمعلمين

أوضحت وزارة المالية، أنه يتم صرف مرتبات شهر فبراير 2024 للمعلمين، بداية من يوم الأحد المقبل الموافق 25 فبراير الجاري، ويستمر صرف مرتبات شهر فبراير 2024 للمعلمين حتى نهاية الشهر.

مرتبات شهر فبراير للمعلمين 2024زيادة مرتبات المعلمين 2024

وقد أصدر الرئيس عبد الفتاح السيسي قرارا بتخصيص 8.1 مليار جنيه زيادة إضافية لأجور المعلمين بالتعليم قبل الجامعي، وتتراوح قيمة زيادة مرتبات المعلمين 2024 بين 325 جنيها وحتى 475 جنيها، بالإضافة إلى زيادة إضافية لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم بالجامعات والمعاهد والمراكز البحثية بقيمة 1.6 مليار جنيه.

جدول صرف مرتبات المعلمين 2024 الجديد

- يحصل العامل في وزارة التربية والتعليم والمقيد على الدرجة السادسة على علاوة دورية قدرها 15% من أساسي مرتب، بمعنى أنه يحصل على زيادة قدرها حوالي 150 جنيها، بالإضافة إلى حافز إضافي 500 جنيه، وبذلك يصل إجمالي الزيادة في المرتب بنحو 650 جنيها.

مرتبات شهر فبراير للمعلمين 2024

- يحصل العامل في وزارة التربية والتعليم والمقيد على الدرجة الخامسة على علاوة دورية قدرها 15% من أساسي مرتب «150 جنيها»، بالإضافة إلى حافز إضافي 550 جنيها، وبذلك تصل إجمالي الزيادة في المرتب نحو 700 جنيه.

- يحصل العامل في وزارة التربية والتعليم بالدرجة الرابعة على علاوة دورية قدرها 150 جنيها، بالإضافة إلى حافز إضافي قدره 600 جنيه، لتصل إجمالي الزيادة في مرتبه بنحو 750 جنيها.

- يحصل العامل في وزارة التربية والتعليم والمقيد على الدرجة السادسةبالدرجة الثالثة، على علاوة دورية قدرها 150 جنيها، وإضافةً إلى حافزه الإضافي 650 جنيها، وبذلك يصل إجمالي الزيادة في المرتب بنحو 800 جنيه.

مرتبات شهر فبراير للمعلمين 2024

- يحصل العامل في وزارة التربية والتعليم والمقيد على الدرجة الثانية على علاوة دورية قدرها 150 جنيها، بالإضافة إلى حافز إضافي 700 جنيه، لتصل إجمالي الزيادة في المرتب العامل بالدرجة الثانية بنحو 850 جنيها.

- يحصل العامل في وزارة التربية والتعليم بالدرجة الأولى على علاوة دورية قدرها 15% من أساسي مرتب، بمعني أنه يحصل على زيادة قدرها حوالي 150 جنيها، بالإضافة إلى حافز إضافي 750 جنيها، وبذلك تصل إجمالي الزيادة في المرتب بنحو 900 جنيه.

- بالنسبة للمعلمين على درجة مدير عام والدرجة العالية والدرجة الممتازة، تتراوح الزيادة لهؤلاء الفئة من 950 جنيهًا وتصل حتى 1050 جنيها، كصافي زيادة بعد خصم الضرائب.

اقرأ أيضاًبعد الزيادة الأخيرة.. جدول مرتبات المعلمين الجديد 2024

موعد صرف مرتبات شهر فبراير 2024.. ما مصير الزيادة الجديدة؟

جدول صرف مرتبات شهر فبراير 2024

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: زيادة المرتبات 2024 زيادة مرتبات المعلمين صرف مرتبات شهر فبراير 2024 مرتبات المعلمين مرتبات شهر فبراير مرتبات شهر فبراير 2024 مرتبات فبراير مرتبات فبراير 2024 مواعيد صرف مرتبات شهر فبراير مواعيد صرف مرتبات شهر فبراير 2024 موعد صرف مرتبات شهر فبراير 2024 موعد صرف مرتبات فبراير 2024 مرتبات المعلمین

إقرأ أيضاً:

الحوثيون يستهدفون صناع الوعي.. حملات اختطاف وقمع ممنهجة للمعلمين في تعز وإب

في سياق يتجاوز حدود الانتهاكات الفردية، ويكشف عن ملامح النظام القمعي الخبيث، تواصل ميليشيا الحوثي الإيرانية في اليمن تنفيذ سياسة تكميم الأفواه وإسكات العقول، متخذة من المعلمين هدفًا رئيسيًا في حربها ضد الوعي المجتمعي والاستقلال الفكري.

وتحوّلت المدارس من مؤسسات تعليمية في مناطق سيطرة الميليشيات إلى ساحات مواجهة فكرية، بات فيها المعلمون مهددين ليس فقط بالفصل والحرمان من الرواتب، بل بالاعتقال والاختفاء القسري أيضًا.

مديرية ماوية بمحافظة تعز تمثل اليوم واحدة من أبرز بؤر التصعيد الحوثي ضد المعلمين والشخصيات المجتمعية. حيث وثقت الحقوقية وعضو اللجنة الوطنية للتحقيق في ادعاءات انتهاكات حقوق الإنسان، إشراق المقطري، تنفيذ المليشيا حملة اعتقالات تعسفية طالت تسعة مواطنين، بينهم معلمون وأئمة وخطباء مساجد.

وأكدت أن عمليات الخطف تمت دون أي مسوغ قانوني أو توجيه تهم رسمية، بل رافقتها مداهمات مسلحة للمنازل، وإرهاب لعائلات المختطفين، ما يعكس سياسة قمع ممنهجة تستهدف النسيج المجتمعي المقاوم للهيمنة الطائفية.

هذه الممارسات ليست جديدة، بل تأتي في سياق تصعيدي بدأ منذ سنوات، وتزايدت وتيرته عقب مقتل الشيخ حنتوس في محافظة ريمة، حيث لجأت الجماعة إلى إجراءات عقابية في المناطق المتبقية تحت سيطرتها، لتصفية ما تصفه بـ"النشاط المعادي"، والذي يشمل في حقيقته أي شكل من أشكال الرفض أو الاستقلال الفكري.

بالتوازي مع تعز، شهدت محافظة إب حملة مشابهة، حيث داهمت ميليشيا الحوثي منازل المعلمين عباس حميد الوشاح وعبده صالح الخياني في مديرية القفر، واعتقلتهما دون إذن قضائي.

وبحسب مصادر محلية، فإن الاعتقالات جاءت على خلفية بلاغات كيدية قدّمها مشرفون حوثيون، تتهم المعلمين بعدم تنفيذ برامج طائفية في المدارس أو التأثير "السلبي" على معنويات الطلاب المجندين.

اللافت في الحالتين – ماوية وإب – أن الاستهداف الحوثي لا يقتصر على الآراء أو الأنشطة العلنية، بل يشمل الحياد المهني ذاته، إذ بات يُنظر إلى أي معلم لا يردد سردية الجماعة كخصم محتمل. وهو ما دفع ميليشيا الحوثي لتكثيف أدوات السيطرة على المدارس، من خلال تعيين مشرفين طائفيين بلا مؤهلات، وتغيير المناهج، وتحويل العملية التعليمية إلى أداة تعبئة عقائدية تخدم المشروع الإيراني في اليمن.

ولا تكتفي ميليشيا الحوثي بالترهيب الجسدي والمطاردة الفكرية، بل تمارس تجويعًا ممنهجًا بحق الكوادر التربوية، من خلال قطع رواتب المعلمين منذ سنوات، في محاولة لتركيعهم وإجبارهم على الخضوع الكامل لسلطتها. ورغم الوعود المتكررة، لم تصرف المليشيا سوى مبالغ رمزية على هيئة مساعدات موسمية، بينما تُخصص الموارد المستولى عليها لصالح آلة الحرب والدعاية الطائفية.

هذا الحرمان المتعمد من أبسط حقوقهم المعيشية يجعل المعلمين الحلقة الأضعف، لكنه أيضًا يكشف عن إدراك الجماعة لحجم تأثير هذه الشريحة، وسعيها المحموم لشلّها تمامًا.

ورغم تصاعد الانتهاكات الموثقة، تلتزم معظم المنظمات الدولية المعنية بالتعليم وحقوق الإنسان الصمت، الأمر الذي يمنح الحوثيين ضوءًا أخضر للاستمرار في جرائمهم. وقد حذرت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، إلى جانب عدد من الناشطين، من أن هذا الاستهداف الممنهج قد يؤدي إلى كارثة تربوية وإنسانية، تُفرغ البلاد من معلميها وكوادرها المؤهلة، وتترك جيلاً كاملاً عرضة للتجهيل والتجنيد الإجباري.

شخصيات تربوية ومجتمعية من إب وتعز طالبت بوقف هذه الحملات، والإفراج الفوري عن المختطفين، وضمان حق المعلمين في الأمن والتعبير والعيش الكريم. وشددت على ضرورة تحييد قطاع التعليم عن الصراعات، مؤكدة أن ما يجري ليس استهدافًا لأشخاص، بل لمستقبل وطن بأكمله.

وأصبح المعلمون في مناطق سيطرة الحوثي في خط المواجهة الأول مع واحدة من أشد أدوات القمع فتكًا: سلطة ترى في المعرفة تهديدًا، وفي الوعي خطرًا يجب محوه. وما بين الخطف والتجويع والتضليل، تُخاض معركة بقاء صامتة، ينتصر فيها من يصمد لأجل الحقيقة، ومن يُدرّس الأمل وسط الظلام، ولو كان مهددًا بالاعتقال في أي لحظة.

مقالات مشابهة

  • الحوثيون يستهدفون صناع الوعي.. حملات اختطاف وقمع ممنهجة للمعلمين في تعز وإب
  • موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2025 بالزيادة الجديدة للقطاع العام والخاص
  • موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2025
  • موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2025 بالزيادة الجديدة
  • موعد صرف المعاشات شهر أغسطس 2025.. هتقبض كام بعد الزيادة؟
  • موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2025 «حكومي وخاص»
  • انتهاء مهلة الـ30 يوم غدا..موعد تطبيق قانون الإيجار القديم وزيادة 250 جنيها
  • رشا عبد العال تعلن آخر موعد لتقديم التسويات المعدلة لضريبة المرتبات من 2020 حتى 2024
  • موعد صرف مرتبات شهر أغسطس 2025 للموظفين
  • الرقابة المالية: 3 مليار جنيه تمويلات لعملاء التمويل العقاري خلال مايو 2025