المسلة:
2025-07-05@11:22:59 GMT

حزب تقدم يخسر اهم المناصب في ديالى

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

حزب تقدم يخسر اهم المناصب في ديالى

19 فبراير، 2024

بغداد/المسلة الحدث: اكد السياسي المستقل ابراهيم خالد، الاثنين، خسارة حزب تقدم برئاسة محمد الحلبوسي منصب رئيس مجلس محافظة ديالى.

وقال خالد، ان “كل المعطيات تشير الى ان السيادة هو الاقرب لتولي هذا المنصب عبر مرشحه عمر الكروي بعد تحالفه مع العزم وقوى سياسية اخرى”.

واضاف، ان “تقدم رمى بثقله لتعزيز حظوظ مرشحه نزار اللهيبي لكسب تاييد قوى في مجلس ديالى لنيل منصب رئيس المجلس لكنه لم ينجح باقناعها، بعكس السيادة الذي يعد الاقرب ليمثل المكون السني في رئاسة مجلس ديالى”.

واشار الى ان” فقدان تقدم رئاسة مجلس ديالى يمثل اخفاق اخر لتحالف الحلبوسي الذي بدأ في صلاح الدين وانتقل الى بغداد في ضوء متغيرات سياسية ستدفع لامحالة الى تشظيه خلال الاشهر القادمة”.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

صفقة مرتقبة بين بغداد والاقليم تتجاوز عقبات الشركات النفطية

2 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: أعلنت مصادر مطلعة في بغداد عن قرب توصل الحكومة العراقية وإقليم كردستان إلى اتفاق مبدئي لاستئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي بعد توقف دام أكثر من عامين، في خطوة تهدف إلى تسوية أحد أبرز الخلافات الاقتصادية بين الطرفين.

ويأتي هذا الاتفاق المرتقب بعد مفاوضات مكثفة امتدت لساعات طويلة، ركزت على إدارة الموارد النفطية وتقاسم الإيرادات، وسط ضغوط دولية، خصوصاً من الولايات المتحدة، لإعادة تدفق النفط الكردي إلى الأسواق العالمية.

ويسلم إقليم كردستان، بموجب الاتفاق، 280 ألف برميل يومياً إلى شركة تسويق النفط العراقية (سومو)، مع تخصيص 120 ألف برميل إضافي لتلبية الاستهلاك المحلي، فيما تظل مستحقات الشركات النفطية العاملة في الإقليم نقطة خلاف رئيسية.

وتحصل هذه الشركات مؤقتاً على 16 دولاراً للبرميل، بانتظار تقرير شركة استشارية تحدد تكاليف الإنتاج بدقة، لكن عدم موافقة بعض الشركات يعرقل تنفيذ الاتفاق بشكل كامل.

وأكدت مصادر حكومية أن توقف تصدير النفط منذ مارس 2023، إثر قرار تحكيم دولي لصالح بغداد ضد أنقرة، كبد العراق خسائر تجاوزت 20 مليار دولار، مما زاد الضغط لإيجاد حلول عاجلة.

وتسعى الحكومة الاتحادية إلى دمج إنتاج الإقليم ضمن حصص أوبك، بما يعزز استقرار الموازنة العامة ويخفف العجز المالي. وأشارت تقارير إلى دور أمريكي بارز في تسريع المفاوضات، مع تهديدات بعقوبات إذا تأخر استئناف التصدير.

ويمهد هذا الاتفاق، رغم تحفظات الشركات النفطية، الطريق لتعزيز الثقة بين بغداد وأربيل، مع توقعات بحل جذري لأزمة الرواتب في الإقليم قريباً.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بيان تركي عن شأن داخلي عراقي.. من يفتح باب الانتخابات أمام أنقرة؟
  • حزب تقدم: الحلبوسي مرشح لمنصب رئيس الجمهورية
  • من أعالي المنابر.. الفتاوى تُحاصر بورصة الأصوات
  • أمانة بغداد تنجر نصب شهداء فاجعة الكرادة
  • من قلب العالم الى الحمدانية: الحرائق تفتح ملف إجراءات السلامة والوقاية
  • رئيس مجلس محافظة بغداد: جلسة اختيار المحافظ اليوم تعدّ باطلة
  • ائتلاف دولة القانون: نعبر عن رفضنا المطلق لأي تحرك لتغيير محافظ بغداد
  • مجلس بغداد يصوت على إقالة المحافظ العلوي ويختار موحان بدله
  • كهرباء العراق رهينة السياسة: الطاقة بين قبضة إيران وطموح أمريكا
  • صفقة مرتقبة بين بغداد والاقليم تتجاوز عقبات الشركات النفطية