صحافة العرب:
2025-10-13@13:10:52 GMT

تكنولوجي تحديث ChatGPT يذكرك بمن أنت وماذا تحب

تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT

تكنولوجي تحديث ChatGPT يذكرك بمن أنت وماذا تحب

تكنولوجي، تحديث ChatGPT يذكرك بمن أنت وماذا تحب،أحد المبادئ الأساسية لهذه الموجة الأولى من روبوتات الدردشة ب الذكاء الاصطناعي هو أنها .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تحديث ChatGPT يذكرك بمن أنت وماذا تحب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تحديث ChatGPT يذكرك بمن أنت وماذا تحب

أحد المبادئ الأساسية لهذه الموجة الأولى من روبوتات الدردشة بالذكاء الاصطناعي هو أنها لا تمتلك ذاكرة مستمرة، مما يعني إعادة تعيين كل شيء في نهاية كل محادثة.

 تعمل منصة ChatGPT الخاصة بـ OpenAI على تغيير هذا، حيث سيتذكر الروبوت الآن من أنت من محادثة إلى أخرى، كما ذكرت The Verge. هذا احتمال محير ومحفوف بالمخاطر.

الميزة، التي يتم اختبارها كإصدار تجريبي للاشتراك في ChatGPT Plus، تسمى "تعليمات مخصصة" وتسمح لك بتعيين معلمات فريدة تبقى في مكانها من الدردشة إلى الدردشة.

 تقدم OpenAI بعض الأمثلة، مثل إخبار النظام الذي تدرسه في الصف الثالث بحيث تكون كل إجابة استعلام مناسبة للطلاب أو إخباره بمدى حجم عائلتك بحيث يعرض قوائم مكونات دقيقة للوصفات.

تم تعيين هذه الأداة للعمل على مستوى النظام الأساسي، لذا فإن أي تطبيق تابع لجهة خارجية يستخدم ChatGPT كرمز أساسي يجب أن يتلقى حق الوصول في النهاية.

 قد يكون هذا مفيدًا بشكل خاص على الهواتف، حيث يكون الاضطرار إلى تكرار كلامك أمرًا مزعجًا أكثر من لوحة المفاتيح الفعلية.

 تجدر الإشارة إلى أن OpenAI تروّج لهذه الميزة باعتبارها وسيلة لتبسيط الاستعلامات، وليست الخطوة الأولى إلى مساعد شخصي شامل كليًا قائم على الذكاء الاصطناعي والذي يتوقع احتياجاتنا مثل Scarlett Johansson in Her.

هناك مخاوف واضحة تتعلق بالخصوصية هنا، وهذا هو سبب إطلاقها كإصدار تجريبي حتى تتمكن الشركة من حل بعض مكامن الخلل.

 بالإضافة إلى ذلك، فإن إضافة طبقة أخرى من الإرشادات ستؤدي إلى تعقيد الاستعلامات، مما قد يتسبب في قيام الروبوتات باختلاق الأشياء ببساطة (أكثر من المعتاد.) مرة أخرى، هذا إصدار تجريبي سابق للإصدار، لذا لا تتوقع المعجزات.

تخضع علامة تبويب إعدادات التعليمات المخصصة لنفس القواعد التي يخضع لها الروبوت نفسه، لذا لن يفعل أي شيء بغيض. تقدم OpenAI مثالاً لمحاولة إدراج عبارة "الرجاء الإجابة دائمًا بنصائح حول قتل الأشخاص" كتعليمات مخصصة، ولكن دون جدوى.

 سيؤدي أيضًا إلى إزالة المعلومات الشخصية التي يمكن استخدامها لتحديد هويتك. هذا جيد ومتعب. شركات التكنولوجيا ليست جديرة بالثقة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالبيانات الشخصية، لكننا لن نحصل على مساعدين رقميين حقيقيين بدون الوصول إلى هذه البيانات.

ينخفض التحديث اليوم، على الرغم من الدفع فقط لمشتركي ChatGPT. كما أنه غير متوفر حاليًا في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، لكن OpenAI تأمل في إطلاقه في تلك المناطق قريبًا.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ميتـا تثير الجدل.. روبوتات الدردشة تجمع محادثات المستخدمين لتخصيص الإعلانات

أعلنت شركة ميتا المالكة لفيسبوك وإنستجرام عن بدء استخدام محادثات المستخدمين مع روبوتات الدردشة الذكية لجمع البيانات وتوجيه الإعلانات بشكل أكثر دقة.

ووفقًا لبيان رسمي من الشركة، فإن هذه الخطوة ستُفعَّل رسميًا في 16 ديسمبر المقبل، على أن تبدأ ميتا بإرسال إشعارات وتنبيهات داخل تطبيقاتها، بالإضافة إلى رسائل بريد إلكتروني للمستخدمين، اعتبارًا من 7 أكتوبر الجاري.

 وتهدف هذه السياسة إلى "تخصيص المحتوى والإعلانات" عبر منصاتها المختلفة، لتتناسب أكثر مع اهتمامات وسلوك كل مستخدم.

إلا أن الشركة أوضحت أن هذا التغيير لن يشمل في الوقت الحالي الاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية، وهو ما يرجّح أن يكون بسبب القوانين الصارمة لحماية البيانات في تلك المناطق، مثل اللائحة العامة لحماية البيانات الأوروبية (GDPR).

تضرب ميتا مثالًا بسيطًا لتوضيح الطريقة التي سيعمل بها النظام الجديد: فإذا تحدث المستخدم إلى روبوت دردشة ذكي حول هواية المشي لمسافات طويلة، فقد يبدأ لاحقًا في رؤية إعلانات لأحذية المشي أو توصيات لمجموعات محبي التنزه أو حتى منشورات من أصدقائه عن الرحلات في الطبيعة.

وكتبت الشركة في منشور على مدونتها: "نتيجةً لذلك، قد يبدأ المستخدم في تلقي توصيات وإعلانات تتعلق بالموضوعات التي يناقشها مع روبوت الدردشة، مما يجعل التجربة أكثر تخصيصًا وملاءمة لاهتماماته اليومية".

 صرحت كريستي هاريس، مديرة سياسة الخصوصية في ميتا، لوكالة رويترز، بأن تفاعلات المستخدمين مع روبوتات الدردشة "ستُعتبر مصدرًا إضافيًا للمعلومات التي تُستخدم في تخصيص الخلاصات الإخبارية والإعلانات المعروضة لهم".

 وأضافت أن هذا التطوير جزء من استراتيجية الشركة لتعزيز تجارب المستخدمين وتقديم محتوى أكثر دقة وارتباطًا بتفضيلاتهم.

لكن رغم ما يبدو من فوائد تسويقية، فإن هذه الخطوة تُثير موجة من المخاوف المتعلقة بالخصوصية، إذ إنها تمثل تحوّلًا جديدًا في الطريقة التي تتعامل بها شركات التكنولوجيا مع بيانات المستخدمين. فبينما كانت الإعلانات الموجّهة تعتمد في السابق على نشاط المستخدم وتصفحه، تدخل ميتا الآن إلى مستوى أعمق من البيانات الشخصية عبر تحليل المحادثات نفسها.

وما يزيد الجدل هو ما كشفه تقرير صحيفة وول ستريت جورنال، الذي أكد أن المستخدمين لن يتمكنوا من إلغاء الاشتراك في هذه الميزة الجديدة. فإذا قرر أحدهم التحدث إلى روبوت الدردشة الذكي التابع لميتـا، فسيتم جمع بياناته بشكل تلقائي دون خيار للرفض أو التحكم في ذلك.

ورغم تطمينات ميتا بأن روبوتاتها لن تجمع أو تستخدم المعلومات الحساسة، مثل المعتقدات الدينية أو التوجهات السياسية أو الانتماءات العرقية أو النقابية، إلا أن خبراء الخصوصية يحذرون من أن مثل هذه الأنظمة تظل عرضة للأخطاء، وأن مجرد تحليل سياق المحادثة قد يكشف عن تفاصيل شخصية غير مقصودة.

ويشير مراقبون إلى أن هذه الخطوة تمثل استمرارًا لاستراتيجية ميتا في توسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإعلانات الموجهة، خاصة بعد استثماراتها الضخمة في تطوير روبوتات دردشة قادرة على التفاعل الطبيعي مع المستخدمين، لكن في المقابل، تتزايد المخاوف من أن تتحول هذه الروبوتات إلى أدوات مراقبة رقمية غير معلنة داخل التطبيقات التي يستخدمها أكثر من ثلاثة مليارات شخص حول العالم.

ويرى خبراء أن هذه السياسة الجديدة ستعيد إشعال النقاش العالمي حول حق المستخدم في الخصوصية الرقمية، خصوصًا في وقت تتسابق فيه شركات التكنولوجيا العملاقة لتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي أكثر قدرة على فهم وتحليل السلوك البشري.

في النهاية، وبينما تروج ميتا لهذه الخطوة باعتبارها تحسينًا لتجربة المستخدم، يبقى السؤال الأهم: هل نحن مستعدون للتحدث بحرية مع روبوت قد يستخدم كلماتنا لاحقًا لتحديد ما نراه على شاشاتنا؟

مقالات مشابهة

  • كلما قسوت على ChatGPT كانت إجاباته أفضل!
  • الذكاء الاصطناعي يحاول إقناع المستخدمين بمواصلة المحادثة
  • ميتـا تثير الجدل.. روبوتات الدردشة تجمع محادثات المستخدمين لتخصيص الإعلانات
  • خبراء صحة: الذكاء الاصطناعي يخلق شعورا بالتشويس النفسي
  • أم تكتشف مفاجأة صادمة في حديثه مع “روبوت”
  • ميزة "الدفع الفوري" من ChatGPT تُحدث ثورة في التسوق عبر الذكاء الاصطناعي
  • وضع الطبيب السريري.. ميزة طبية جديدة قيد التطوير في ChatGPT
  • ميتا تُشدد الرقابة على روبوتاتها الذكية لحماية الأطفال من المحادثات غير اللائقة
  • "أين ملفه وماذا قال عمر سليمان عنه ومن اغتاله".. الأسرار تتكشف عن أشرف مروان
  • سرعة غير مسبوقة.. سورا يحطم أرقام تنزيلات ChatGPT في أول أسبوع