“الأوراق المالية” تطلق خدمة توزيع الأرباح غير المستلمة من المساهمين في الشركات المساهمة العامة
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أعلنت هيئة الأوراق المالية والسلع بدء استقبال طلبات صرف مستحقات الأرباح غير المستلمة في الشركات المساهمة العامة المحلية المدرجة لفترة ما قبل مارس 2015، أو الأرصدة النقدية بالحسابات الراكدة لدى شركات الوساطة.
وأوضحت الهيئة في بيان اليوم، أن ذلك يأتي في ضوء التنسيق مع الجهات والأطراف ذات العلاقة، وبما يلبي احتياجات المستثمرين ويضمن تقديم خدمات سريعة تلبي توقعاتهم.
وأوضحت الهيئة ان صرف المستحقات سيكون وفق قنوات وإجراءات محددة، حيث قامت الهيئة بتعيين بنك أبوظبي الأول ليتولى تقديم خدمات صرف الأرباح غير المستلمة لمساهمي الشركات المساهمة العامة المحلية المدرجة للفترة ما قبل مارس 2015.
ويتوجب على مقدم طلب صرف الأرباح توفير المستندات والبيانات التي تشمل صورة الهوية الإماراتية (للمواطنين / المقيمون في الدولة)، وصورة جواز السفر لغير المواطنين، صورة خلاصة القيد لمواطني دولة الإمارات، وشهادة من البنك توضح رقم حساب المساهم والـ “IBAN”، وشهادات الأسهم أو دعوات الجمعيات العمومية أو أي مستندات أخرى تثبت ملكيته للأسهم واستحقاقه للأرباح في حال توفرها، ورقم المستثمر في السوق المعني إن وجد.
وفي حال كان المساهم شخصاً اعتبارياً، فيتوجب إرفاق نسخة من الرخصة التجارية وصورة من التفويض بالتوقيع، بالإضافة إلى صورة من جواز السفر وبطاقة الهوية للمفوض بالتوقيع، بينما في حال كان مقدم الطلب وكيلاً عن المساهم أو الورثة، فيتوجب إرفاق وكالة/ شهادة حصر إرث صادرة ومعتمدة من الجهات المختصة داخل الدولة، أما إذا كانت الوكالة صادرة من خارج الدولة فيجب أن تكون مصدقة من سفارة دولة الإمارات في دولة الإصدار ووزارة الخارجية لتلك الدولة ووزارة الخارجية بدولة الإمارات.
وسيقوم وكيل الدفع بتحويل الأرباح إلى حساب المساهم خلال 5 أيام عمل من تقديم الطلب وبعد استكمال كافة المستندات والبيانات المطلوبة، كما سيقوم بإرسال رسالة نصية قصيرة (SMS) على الهاتف المتحرك للمساهم لإشعاره بتحويل الأرباح.
وذكرت الهيئة أنه بالنسبة لخدمة صرف مبالغ الحسابات الراكدة لدى شركات الوساطة المرخصة القائمة، فعلى المستثمر تقديم الطلب لشركة الوساطة المرخصة مرفقاً به المستندات والبيانات التي تشمل صورة من بطاقة الهوية (للمواطنين / المقيمين في الدولة) وصورة من جواز السفر لغير المواطنين، وشهادة من البنك توضح رقم حساب المساهم والـ IBAN، وكشف الحساب لدى الشركة أو السوق المعني أو أي مستند آخر يوضح الرصيد المستحق له إن وجد، ونسخة من اتفاقية فتح الحساب الموقعة مع الشركة إن وجدت، ورقم المستثمر في السوق المعني.
وفي حال كان المستثمر شخصاً اعتبارياً، فيتوجب إرفاق نسخة من الرخصة التجارية وصورة من التفويض بالتوقيع، بالإضافة إلى صورة من جواز السفر وبطاقة الهوية للمفوض بالتوقيع، بينما في حال كان مقدم الطلب وكيلاً عن المستثمر أو الورثة، فيتوجب إرفاق وكالة/ شهادة حصر إرث صادرة ومعتمدة من الجهات المختصة داخل الدولة، أما إذا كانت الوكالة صادرة من خارج الدولة فيجب أن تكون مصدقة من سفارة دولة الإمارات في دولة الإصدار ووزارة الخارجية لتلك الدولة ووزارة الخارجية بدولة الإمارات.
وتتحقق الشركة من وجود الرصيد النقدي المستحق للمستثمر، ثم تقوم بإحالة الطلب إلى الهيئة لتقوم بدراسة الطلب وتحويل الأرباح للمستثمر خلال 5 أيام عمل من استكمال كافة المستندات والبيانات المطلوبة.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: ووزارة الخارجیة دولة الإمارات جواز السفر فی حال کان صورة من
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد شركات التقنية في المملكة.. “نينجا” تنضم لقائمة الشركات المليارية
البلاد (الرياض)
أعلنت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات عن وصول عدد الشركات التقنية المليارية في المملكة العربية السعودية إلى 8 شركات؛ وذلك بعد انضمام شركة “نينجا”، المنصة السعودية المتخصصة في مجال التجارة الفورية.
وأعلن “برنامج الشركات المليارية” عن وصول “شركة تطبيق نينجا” -إحدى الشركات المدعومة من قِبل البرنامج- إلى مرحلة الشركات المليارية، وذلك ضمن مستهدفات برنامجٍ وطنيٍ يُعنى بدعم نمو الشركات التقنية الواعدة، وتسريع تحولها إلى كيانات مليارية، في خطوةٍ تعكس تكامل الجهود بين الوزارة، ومؤسسة محمد بن سلمان “مسك”، والبرنامج الوطني لتنمية تقنية المعلومات.
وأغلقت الشركة جولة تمويل إستراتيجية بقيمة 254 مليون دولار، ضمن مرحلة ما قبل الطرح العام، بتقييم بلغ 1.5 مليار دولار.
وأوضح مدير عام مسك الريادة في مؤسسة محمد بن سلمان “مسك”، أنس الشاعر:” نفخر في مؤسسة مسك بأن نكون شريكًا فاعلًا في هذه الرحلة، من خلال دعمنا المتواصل لبرامج تمكينية، تُحوّل الأفكار الواعدة إلى كيانات مؤثرة في الاقتصاد الوطني، بما يعكس إيماننا العميق بأهمية الاستثمار في طاقات الشباب وتمكينهم لقيادة التغيير وصناعة المستقبل”.
ويُعزز هذا الإنجاز التوجه الوطني نحو دعم الاقتصاد الرقمي، وخلق بيئة حاضنة لرواد الأعمال والشركات التقنية ذات الإمكانات العالية، بما يُسهم في رفع تنافسية المملكة إقليميًا وعالميًا.