صدى البلد:
2025-05-24@08:26:45 GMT

20 مارس.. انطلاق فصل الربيع بجماله وزهوره

تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT

كشفت الحسابات الفلكية التي أجراها علماء المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية عن بدء فصل الربيع يوم الأربعاء الموافق 20 مارس المقبل ،في الساعة الخامسة و 8 دقائق صباحا بالتوقيت المحلي لمدينة القاهرة.

وقال الدكتور جاد القاضي رئيس المعهد - في تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الاثنين - إن فصل الربيع سيستمر هذا العام 92 يوما و17 ساعة و44 دقيقة، موضحا أن الاعتدال الربيعي يحدث عندما تتعامد أشعة الشمس تماما على خط الاستواء حول يوم 21 مارس من كل عام وذلك خلال الرحلة التي بدأتها حركة الشمس بعد يوم الانقلاب الشتوي مباشرة حيث تحركت تدريجيا نحو الشمال مقتربة من خط الاستواء، فزادات فترة إشراقها في نصف الكرة الشمالي ونقصت في النصف الجنوبي.

الاعتدال الربيعي 

وأضاف أنه عند تعامد أشعة الشمس عند خط الاستواء وحدوث الاعتدال الربيعي يتساوى طول الليل والنهار 12 ساعة لكل منهما لجميع الأماكن على سطح الكرة الأرضية، ويحدث الاعتدال الربيعي في النصف الشمالي منها فيما يحدث الاعتدال الخريفي في النصف الجنوبي.

وأكد أن الفصول الفلكية الأربعة تحدث نتيجة لدوران الأرض حول الشمس وميل محورها على مستوى مدارها بزاوية 23 درجة و27 ثانية.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

النيجر توقع اتفاقا لتزويد الشمالي المالي بحاجياته من النفط

وقّعت مالي والنيجر اتفاقا ثنائيا جديدا يهدف إلى تزويد مناطق شمال مالي بالمحروقات، وذلك في إطار جهود مشتركة لمعالجة الأزمة الحادة في إمدادات الوقود التي تعيشها تلك المناطق منذ أسابيع.

وتمّ الإعلان عن الاتفاق يوم الجمعة الماضي في نيامي عاصمة النيجر، عقب زيارة رسمية قام بها وزير الصناعة والتجارة المالي، موسى ألسان ديالو.

وفي تصريح للصحافة المحلية، قال وزير التجارة والصناعة المالي إن الاتفاق يضمن تزويد المناطق الشمالية بالمحروقات حتى 31 ديسمبر/كانون الأول 2025، مشيرا إلى أنه تم التوصل إلى تفاهمات شاملة لا تقتصر فقط على الكميات، بل تشمل تسعيرة المنتجات البترولية.

ويأتي هذا الاتفاق بعد توقف الإمدادات النفطية الجزائرية -والتي كانت وسيلة لتزويد مناطق ميناكا وغاو وكيدال وتمبكتو- بسبب الأزمة الدبلوماسية بين مالي والجزائر، التي أثّرت على حركة التجار ومهرّبي النفط.

وفي هذا السياق، قال وزير التجارة في النيجر إن بلاده تعتبر شمال مالي جزءا لا يتجزأ من الفضاء المشترك لتحالف دول الساحل، وستبقى وفية له، وتعمل على توفير حاجياته.

صعوبات التنفيذ

ورغم أهمية هذا الاتفاق، فإن تنفيذه يبقى محفوفا بالمخاطر بسبب تدهور الأوضاع الأمنية في بعض المناطق الحدودية المشتركة بين البلدين، حيث لا تزال القوافل التي تنقل الوقود عرضة لهجمات الجماعات المسلّحة، التي تشنّ هجمات متكرّرة ضدّ مصالح الحكومات في المنطقة.

إعلان

ورغم أنه في وقت سابق من هذا الشهر، وصلت 40 شاحنة نفط إلى مدينة غاو، فإن استمرار العمليات يواجه تحديات أمنية كبيرة، خاصة في منطقة تيلابيري النيجرية، التي تشهد نشاطا متزايدا للمسلحين.

وفي فبراير/شباط الماضي، أعلن عدد من سائقي الشاحنات في غاو الإضراب عن النقل بعد تعرضهم لهجوم مميت، وطالبوا السلطات بتوفير الحماية لهم حتى يتمكنوا من استئناف العمل وتزويد المناطق الشمالية بحاجياتها من النفط.

وإلى جانب التحديات الأمنية، تبرز الإشكالية المرتبطة بقدرة نيامي على توفير كميات كافية من الوقود، فالمصفاة المحلّية لا تلبي سوى نحو نصف احتياجات النيجر، الأمر الذي سيدفع البلدين إلى إكمال النقص باللجوء إلى الواردات القادمة من نيجيريا، أو عبر ميناء لومي في توغو.

مقالات مشابهة

  • ضبط مستلزمات طبية معدة للتهريب في ميناء أم قصر الشمالي
  • محافظة جرش تحتفل بعيد الاستقلال في ساحة المدرج الجنوبي
  • سلطنة عُمان تشارك في البازار الربيعي لرابطة نساء الأمم المتحدة
  • إحباط محاولة تهريب 110 آلاف طن من الكبريت عبر ميناء أم قصر الجنوبي
  • تراجع عدد المهاجرين لبريطانيا إلى النصف في 2024
  • صافي الهجرة إلى بريطانيا ينخفض إلى النصف تقريبا في سنة 2024
  • النيجر توقع اتفاقا لتزويد الشمالي المالي بحاجياته من النفط
  • الدفاع المدني يخمد حريقاً في محيط وادي الشيخان بريف اللاذقية الشمالي
  • منظمة دولية: أجور القطاع العام في دول أفريقية تراجعت إلى النصف
  • سفير الجزائر خلال لقائه نوابًا من تكتل الاعتدال: لبنان بدأ رحلة النهوض