قريبًا.. آية سماحة تشوق جمهورها لـ “خالد نور وولده نور خالد”
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
شوقت الفنانة آية سماحة جمهورها، لأحدث اعمالها الدرامية، بعنوان "خالد نور وولده نور خالد"، حيث شاركت البوستر الرسمي للعمل، عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات إنستجرام.
وشاركت آية سماحة البوستر الرسمي للمسلسل عبر حسابها في إنستجرام، وعلقت عليه قائلة: "متحمسين خالد نور وولده نور خالد وولده نور خالد قريبًا في رمضان 2024”.
مسلسل نور خالد وولده خالد نور، يدور في إطار كوميدي ويُعد هذا هو التعاون الأول بين الفنان شيكو والفنان كريم محمود عبدالعزيز حيث يجسد شيكو وكريم محمود عبد العزيز دور صديقين يعملان معًا في مجال الهندسة ويواجهان العديد من المواقف الكوميدية مع زوجتيهما.
وكانت قد روجت الفنانة آية سماحة، لأحدث أعمالها الدرامية الجديدة، والتي تحمل اسم "نور خالد وولده خالد نور"، والتي من المقرر أن يتم عرضه خلال السباق الرمضاني 2024، حيث شاركت جمهورها بالبوستر الرسمي لمسلسل من خلال حسابها الرسمي بموقع تبادل الصوروالفيديوهات الشهير "انستجرام".
وأرفقت بالبوستر تعليقا قالت فيه:" نور خالد وولده خالد نور"،رمضان 2024".
وأضافت:" من المقرر أن يتم عرضه على شاشة ام بي سي مصر ومنصة شاهد".
والجدير بالذكر آخر أعمال آية سماحة مسلسل حدث بالفعل، وحقق العمل نجاح كبير أثناء عرضه، يتكون من حلقات منفصلة كل حكاية تتكون من ثلاث حلقات، وتدور أحداثه في إطار تشويقي حول الأمراض
النفسية، وكيفية تأثيرها على حياة مصابيها، وعلى حياة المقربين منهم، كيف ممكن أن يكون أقرب الناس إليك مريضًا ومجرمًا دون علمك،والمسلسل مكون من حكايات وهي تحت الحزام، ريش أبيض، قرض شخصي ولو بعد حين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخر أعمال آية سماحة نور خالد وولده خالد نور وولده نور خالد آیة سماحة
إقرأ أيضاً:
قبل عرضه الأول بمهرجان تورنتو.. مخرجة فيلم فلسطين 36: أصعب مغامرة في حياتي
يشارك فيلم فلسطين 36 للمخرجة آن ماري جاسر بعروض "الجالا" الاحتفالية بمهرجان تورونتو السينمائي الدولي، وهو دراما تاريخية تدور حول الثورة الفلسطينية ضد الحكم البريطاني والدعوة إلى الاستقلال عام 1936.
تدور أحداث الفيلم في فلسطين عام 1936، بين منزله الريفي ومدينة القدس المتأججة، يتنقل يوسف توقًا إلى مستقبل يتجاوز الاضطرابات المتزايدة في فلسطين جراء الثورة على الحكم البريطاني، وهو إنتاج دولي مشترك بين فلسطين وبريطانيا وفرنسا والدنمارك وقطر والسعودية والأردن، وتتولى التوزيع MAD Distribution مهام توزيعه في العالم العربي.
يتتبع الفيلم شخصية يوسف وهو يتنقل بين منزله الريفي ومدينة القدس المتأججة، توقًا إلى مستقبل يتجاوز الاضطرابات المتزايدة في فلسطين الانتدابية عام 1936، حيث كانت عدة قرى تثور ضد الحكم البريطاني. لكن التاريخ لا يتوقف؛ فمع تزايد أعداد المهاجرين اليهود الهاربين من أوروبا الفاشية المتصاعدة، والمطالبات الفلسطينية بالاستقلال، تتجه جميع الأطراف نحو صدام حتمي في لحظة حاسمة للإمبراطورية البريطانية ومستقبل المنطقة بأسرها.
عندما سُئلت عن مصدر الإلهام والرؤية للفيلم، تحدثت جاسر عن حلمها الطويل بصنع فيلم عن ثورة عام 1936، "لكن بطريقة حميمية، شخصية، وواقعية.
وأضافت: "تتبع القصة مجموعة من الأشخاص يجد كل منهم نفسه في موقف لم يختره، بينما يخيّم عليهم شيء أعظم بكثير مما يدركون. الفيلم يتناول تلك اللحظات في حياتنا التي نُجبَر فيها على اتخاذ قرار، خيار يغيّرنا إلى الأبد.
وتابعت: صناعة فلسطين 36 كانت أصعب مغامرة في حياتي. لم أكن لأتخيل أن يكون هذا العام المنصرم المليء بالدم والعنف، هو نفسه العام الذي أصنع فيه عملًا جُمِع من أيادٍ وقلوب كثيرة، ومن حب وتحدٍ لا يُوصف".
الفيلم من تأليف وإخراج آن ماري جاسر، وتصوير هيلين لوفارت (Invisible Life)، مونتاج تانيا ريدين (Dirty Filthy Love)، وتصميم الديكور نائل كنج (عمر)، وتصميم أزياء حمادة عطاالله، وموسيقى بن فروست (Dark).
يضم الفيلم طاقم عمل دولي يضم العديد من الأسماء الكبيرة ومنهم الممثل البريطاني الحائز على جائزة الأوسكار جيرمي آيرونز (Kingdom of Heaven) ، والممثلة الفلسطينية الكبيرة هيام عباس (Succession)، والممثل الفلسطيني الكبير كامل الباشا (قضية رقم 23)، وصالح بكري (أزرق القفطان)، وياسمين المصري (شكرًا لأنك تحلم معنا)، وجلال الطويل (ولد من الجنة)، وبيلي هاول (Dunkirk)، وظافر العابدين (إلى ابني)، ووليام كانينغهام (Game of Thrones)، وروبرت أرامايو (Nocturnal Animals)، مع الوجوه الجديدة ورد حلو، وورد عيلبوني، ويافا بكري، وكريم داوود عناية.
قام على إنتاج الفيلم كل من أسامة بواردي (فيلم واجب ممثل فلسطين في الأوسكار) وعزام فخر الدين لشركة أفلام فلسطين، ويشارك في إنتاجه كل من كات فيليرز لشركة أوتونوموس (The Proposition)، وهاني فارسي ونيلز أستراند لشركة كورنيش ميديا (الزمن المتبقي) في المملكة المتحدة، وأوليفييه باربييه لشركة إم كي برودكشنز (The Worst Person In The World) في فرنسا. ويشارك في الإنتاج أيضًا كاترين بورس لشركة سنو جلوب (Godland) في الدنمارك، وإليسا بيير في النرويج وحمزة علي لشركة بطيخة بيكتشرز.
حصل الفيلم على تمويل من عدة جهات وهي معهد الفيلم البريطاني (BFI)، ومؤسسة البث البريطانية BBC Film، ومؤسسة الدوحة للأفلام، واستوديوهات كتارا، وبطيخة بيكتشرز، وصندوق البحر الأحمر، ومجموعة رؤيا الإعلامية (ميشيل الصايغ وفارس الصايغ)، وشركة ميتافورا للإنتاج، وشركة كوكون للأفلام، وTRT، وصندوق الأردن للأفلام، والهيئة الملكية للأفلام، وشركة Koala VFX، والمعهد الدنماركي للأفلام، وFilm I Väst، وSørfond، ومؤسسة السينما الفرنسية، ومنطقة إيل دو فرانس، وآفاق، ومؤسسة منيب وأنجيلا المصري، ومؤسسة غياث ونادية سختيان، ومؤسسة خالد شومان، وستوديو رايز، وتلفاز 11.