وزير الكهرباء: خطط بفترات متعددة لتلبية احتياجات المواطنين من الطاقة
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد وزير الكهرباء زياد علي فاضل٬ الاثنين، وضع خطط واعدة بفترات زمنية متعددة لتحديث البنية التحتية للمنظومة الكهربائية وتلبية احتياجات المواطنين من الطاقة.
وذكرت الوزارة في بيان٬ اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، أنه "استقبل وزير الكهرباء زياد علي فاضل وفدا من الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (JICA) في مقر الوزارة اليوم الاثنين، واستعرض معه الخدمات التي تقدمها الوكالة في تأهيل خطوط النقل بالمناطق المحررة وتوفير خدمات فعالة ومستدامة".
وأضاف، أنه "ناقش الوزير مع الوفد استعدادات الوكالة اليابانية لتمويل مشاريع وزارة الكهرباء، كما اطلع على عرض قدمه وفد الوكالة لإقامة مشاريع تنموية في العراق بمجال الطاقة النظيفة التي ستكون متاحة بمجرد استكمال إجراءات القرض المالي".
وتابعت، أن "الوزير أشاد بجهود الوكالة اليابانية في دعم خطوات الحكومة العراقية لإعادة إعمار المناطق المحررة وتحقيق نهضة تنموية شاملة في مختلف القطاعات، مشيراً إلى أن الوزارة وضعت خططا واعدة بفترات زمنية متعددة لتحديث البنية التحتية للمنظومة الكهربائية في البلاد وتلبية احتياجات المواطنين من الطاقة بشكل موثوق".
ونبهت، بأن "الوكالة اليابانية للتعاون الدولي (JICA)، لها إسهامات كثيرة في دعم جهود العراق منذ عام 2003 لتطوير بناه التحتية وقدمت عشرات القروض والمنح المالية لمؤسسات حكومية مختلفة فضلا عن برامج التدريب والتطوير للملاكات البشرية العراقية".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار الوکالة الیابانیة
إقرأ أيضاً:
وزيرة الطاقة : نقل الكهرباء من الصحراء المغربية إلى أوربا سيكون بأقل كلفة
زنقة 20 | الرباط
قالت ليلى بنعلي وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، أن الربط الكهربائي بين المغرب وفرنسا سيكرس الاندماج الجهوي بين المغرب
بنعلي ، وفي تصريحات لقناة “فرانس24″، أن الطاقة التي ستنتج في الصحراء المغربية و التي ستصدر الى فرنسا و إسبانيا هي الأكثر تنافسية للقارة الأوربية و أيضا للنسيج الإقتصادي و الاجتماعي.
و أكدت المسؤولة الحكومية، أن الطاقة التي ستنتج في الأقاليم الجنوبية ستكون جد تنافسية و اقل كلفة ، مشيرة الى أن المباحثات مع نظيرها الفرنسي تطرقت الى جلب استثمارات أجنبية جديدة.
و اعتبرت بنعلي أن هذا المشروع المغربي الفرنسي تحدي تكنولوجي تاريخي و كان في حاجة فقط إلى اتفاق سياسي استراتيجي بين زعماء البلدين.