لحرق الدهون.. تعرف على أفضل أوقات ممارسة الرياضة
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
تختلف أوقات ممارسة الرياضة المفضلة لحرق الدهون من شخص لآخر وتعتمد على عدة عوامل مثل نوع التمرينات، مستوى اللياقة البدنية، وأهداف كل فرد.
من الأوقات الشائعة والمفضلة لممارسة الرياضة لحرق الدهون هي في الصباح الباكر قبل تناول الإفطار، حيث يكون معدل حرق الدهون أعلى. كما يُفضل العديد من الأشخاص ممارسة التمارين الهوائية مثل الركض، ركوب الدراجة، أو ممارسة اليوجا للمساعدة في حرق الدهون بشكل فعال.
زيادة حرق الدهون: أظهرت دراسة نُشرت في مجلة British Journal of Nutrition عام 2013 أن ممارسة التمارين على معدة فارغة يمكن أن تزيد من قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية والدهون.
تحسين جودة النوم: أشارت دراسة نُشرت في مجلة Vascular health and risk management عام 2014 إلى أن ممارسة التمارين في الصباح الباكر تسهم في تحسين النوم وجودته، وتحسين مستويات ضغط الدم.
القدرة على التحكم بالشهية: أظهرت دراسة نشرتها مجلة Medicine and Science in Sports and Exercise عام 2012 أن ممارسة التمارين الرياضية في الصباح تساهم في تقليل الشهية للطعام.
فوائد ممارسة التمارين الرياضية في المساءتحسين الأداء الرياضي: وفقًا لمراجعة نُشرت في مجلة Scandinavian journal of medicine & science in sports عام 2010، يكون أداء الجسم أفضل في فترة المساء مع تحسن في وظائف وقوة العضلات وقدرتها على التحمل.
تقليل خطر التعرض للإصابات: القدرة على إظهار ردود فعل سريعة تكون أفضل في فترة المساء، مما يقلل من خطر التعرض للإصابات خاصة لمن يمارسون التدريب المتواتر عالي الكثافة. الوقت المتأخر من الليل يساهم أيضًا في تقليل معدل ضربات القلب وضغط الدم، مما يقلل من خطر التعرض للإصابات أثناء ممارسة التمارين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ممارسة التمارین حرق الدهون
إقرأ أيضاً:
فرشاة أسنان تفضح خيانة زوجية في بريطانيا
اكتشفت امرأة بريطانية خيانة زوجها بعد أن راقبت بيانات فرشاة الأسنان الكهربائية الخاصة به عبر تطبيق على هاتفها، ولاحظت استخدامها في أوقات غير معتادة خلال النهار.
وفي تفاصيل واحدة من أغرب وقائع الخيانة الزوجية، كشف المحقق الخاص البريطاني بول جونز، عن حادثة غير مألوفة تتعلق بكشف خيانة زوجية بمساعدة فرشاة أسنان ذكية.
وقال جونز إن موكلته، وهي أم لطفلين، كانت تستخدم تطبيقاً لمراقبة عادات تنظيف أسنان أطفالها لتحفيزهم على الاهتمام بصحتهم الفموية، إلا أنها لاحظت أن الفرشاة تُستخدم في أوقات لا تتوافق مع وجود الأب في المنزل.
وبعد التأكد من وجود أطفالها في المدرسة، راقبت الزوجة سجل استخدام الفرشاة ولاحظت أنه يُسجل نشاطاً صباح كل جمعة، تحديداً في وقت يفترض فيه أن يكون زوجها في العمل، وعندما واجهته، أنكر وأصرّ على أنه كان في مقر عمله.
ومع مرور الوقت، بدأ يتضح نمط ثابت في السجلات، حيث أظهرت البيانات أن الفرشاة تُستخدم بانتظام في أوقات محددة من صباحات الجمعة، حيث تبيّن لاحقاً أن الزوج لم يكن يذهب إلى العمل في هذا التوقيت منذ أشهر، بل كان يستغل غياب العائلة لعقد لقاءات مع زميلته داخل المنزل.
وأوضح جونز أن الأجهزة الذكية أصبحت “مخبراً صامتاً”، حيث تسجّل البيانات بدقة من حيث الوقت والموقع دون عواطف أو تحيّز، مضيفاً: “عندما تظهر السجلات أن شخصاً ما استخدم فرشاة أسنانه في الساعة 10:48 صباحاً رغم أنه من المفترض أن يبدأ عمله في التاسعة، فإن من الصعب تبرير ذلك”.
واختتم جونز تحذيره للمخادعين قائلاً إن الأجهزة الذكية، سواء كانت مساعدين صوتيين أو فرش أسنان، قادرة على كشف ما يُحاول البعض إخفاءه، مشدداً على أن “البيانات البريئة” قد تتحول إلى أدلة دامغة على الخيانة.