فكك الأمن الفيدرالي الروسي في مقاطعة سامارا جنوب روسيا خلية إجرامية، موّلت بتوجيه من قيادة تنظيم "هيئة تحرير الشام" الإرهابي المسلحين بمنطقة وقف التصعيد في إدلب شمال غربي سوريا.

وجاء في بيان جهاز الأمن الروسي: "ثبت أن المعتقلين يتبنون إيديولوجية تنظيم "هيئة تحرير الشام" الإرهابي ويتبعون التعليمات الواردة من قيادة التنظيم المذكور، ويحولون بانتظام أموالا إلى حسابات المسلحين بمناطق سيطرة الإرهابيين في منطقة وقف التصعيد في إدلب السورية".

 

المصدر: RT

 

 

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: موسكو

إقرأ أيضاً:

حملة أمنية في درعا بجنوب سوريا لجمع السلاح وملاحقة المطلوبين

أعلنت قوى الأمن الداخلي في محافظة درعا بجنوب سوريا -اليوم الأربعاء- عن إطلاق حملة أمنية في مدينة جاسم الواقعة في الريف الشمالي للمحافظة، تستهدف جمع السلاح العشوائي المنتشر في المنطقة وملاحقة المطلوبين والخارجين عن القانون.

وقال المكتب الإعلامي لمحافظة درعا -في بيان- إن الحملة تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في المدينة، والحد من ظاهرة انتشار السلاح غير المرخص، مشيرا إلى أن العمليات الأمنية ستشمل حملات دهم وتوقيفات بحق المطلوبين للأجهزة القضائية والأمنية.

قوى الأمن الداخلي في محافظة درعا أعلنت إطلاق حملة أمنية في مدينة جاسم لجمع الأسلحة العشوائية (الجزيرة)

وتأتي هذه الحملة بعد يوم واحد فقط من إعلان مديرية الأمن الداخلي في المحافظة تنفيذ حملات دهم لمخازن أسلحة في مدينة نوى بريف درعا الغربي، حيث ضبطت خلالها كميات من الأسلحة المتوسطة والخفيفة، في إطار جهود الدولة الرامية إلى "حصر السلاح بيد الدولة" ومنع استخدامه في النزاعات الفردية والعشائرية.

وفي السادس من مارس/آذار الماضي، شهدت منطقة الساحل السوري توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد ضد دوريات وحواجز أمنية، مما أوقع قتلى وجرحى.

إعلان

وإثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول في مناطق عدة بسوريا.

وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.

وفي 29 يناير/كانون الثاني الماضي، أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، بجانب قرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان) وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.

الحملة جاءت بعد يوم واحد من إعلان مديرية الأمن الداخلي في المحافظة تنفيذ حملات دهم لمخازن أسلحة في مدينة نوى (الجزيرة) مديرية الأمن الداخلي ضبطت كميات من الأسلحة المتوسطة والخفيفة في مدينة نوى بريف درعا الغربي (الجزيرة) الحملة تأتي ضمن جهود الدولة "لحصر السلاح بيد الدولة" ومنع استخدامه في النزاعات الفردية والعشائرية (الجزيرة)

 

مقالات مشابهة

  • رئيس هيئة الأركان: أمن اليمن والمنطقة مرهون بهزيمة الحوثيين وقطع التدخلات الإيرانية
  • بقاء الفصائل المسلحة في سوريا هل يقود إلى حرب أهلية
  • جمعية البنوك اليمنية تنتخب هيئة إدارية جديدة برئاسة الدكتور أحمد بن سنكر وتقرّ إعادة تنظيم أعمالها من العاصمة عدن
  • مجلس الأمن الروسي: إسطنبول أصبحت منصة للمفاوضات مع أوكرانيا
  • “شباب سوريا والمستقبل”… مساحة شبابية تفاعلية للتعرف على مسؤوليتهم في إعادة الإعمار والمساهمة في قيادة التغير بالمجتمع
  • سوريا: حملة أمنية واسعة في ريف درعا لضبط السلاح وملاحقة المطلوبين
  • "إسكندر" الروسي يدمر مركز قيادة العمليات الخاصة الأوكرانية
  • مجلس الأمن الروسي يعلن رفع الحظر عن أنشطة حركة طالبان
  • رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفدا عسكريا إماراتيا
  • حملة أمنية في درعا بجنوب سوريا لجمع السلاح وملاحقة المطلوبين