الموافقة على بدء الدراسة بكلية الإعلام والاتصال وكلية العلوم الاجتماعية والإنسانية بجامعة المنصورة الجديدة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
عقدت اليوم الثلاثاء بمقر هيئة دعم وتطوير الجامعات بالقاهرة الجديدة، الجلسة الرابعة عشرة لمجلس أمناء جامعة المنصورة الجديدة
ووافق مجلس أمناء جامعة المنصورة الجديدة، على بدء الدراسة بكلية الاعلام والاتصال، كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية وذلك برئاسة الدكتور أحمد أمين حمزة رئيس جامعة المنصورة والجامعة البريطانية الأسبق "رئيس مجلس الأمناء"، وعضوية كل من، الدكتور محمد صابر إبراهيم عرب وزير الثقافة الاسبق، والدكتورة نادية إسكندر زخاري وزير البحث العلمي الأسبق، الأستاذ الدكتور إجلال عبد المنعم حافظ عميد كلية التجارة جامعة عين شمس الأسبق، الأستاذ الدكتور مصطفى منير محمود المستشار الفني لوزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الجديدة، والدكتور معوض محمد الخولي رئيس الجامعة.
ورحب "رئيس المجلس" بالأعضاء وهنأ الجميع ببدء الفصل الدراسي الثاني، كما وجه رئيس المجلس وأعضاء المجلس الشكر والتقدير للدكتور معوض محمد الخولي رئيس الجامعة على المجهود المبذول، وحسن سير وانتظام العمل في جامعة المنصورة الجديدة
وأشاد بالأداء داخل الجامعة جميع أعضاء مجلس أمناء الجامعة، وقدم المجلس خالص التعازي لأسرة المرحوم المهندس أحمد طلعت المعيد بكليه علوم وهندسة الحاسب الذي وافته المنية الشهر الماضي إثر حادث أليم.
مجلس جامعة المنصورة مجلس جامعة المنصورة مجلس جامعة المنصورة مجلس جامعة المنصورة مجلس جامعة المنصورة مجلس جامعة المنصورة مجلس جامعة المنصورة مجلس جامعة المنصورة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة عين شمس القاهرة الجديدة جامعة المنصورة المجتمعات العمرانية وزير الثقافة الأسبق الموقف التنفيذي وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية مجلس جامعة المنصورة مجلس جامعة المنصورة جامعة المنصورة الجدیدة
إقرأ أيضاً:
حراك علمي ومجتمعي واسع بكلية الآداب جامعة القاهرة
شهدت كلية الآداب جامعة القاهرة نشاطًا مكثفًا على المستويين العلمي والمجتمعي، يعكس رؤية الكلية في تجديد دورها الأكاديمي وتعزيز مسئوليتها تجاه الطلاب والمجتمع.
جاء ذلك في إطار توجيهات الدكتور محمد سامي عبدالصادق رئيس جامعة القاهرة بدعم التحول المعرفي والارتقاء بجودة الخدمات المقدمة داخل الجامعة.
ونظّمت الكلية مؤتمرها العلمي الثقافي الثاني بعنوان: "الدراسات البينية في الإنسانيات والعلوم الاجتماعية: الواقع والرؤى المستقبلية"، برعاية الدكتور محمد سامي عبدالصادق، وإشراف الدكتور محمود السعيد نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة نجلاء رأفت سالم عميدة الكلية ورئيس المؤتمر، والدكتور شريف محمد عوض مقرر المؤتمر.
وأكدت الكلمات الافتتاحية للمؤتمر على الدور المتنامي الذي تلعبه كلية الآداب في تعزيز الدراسات البينية والتحول الرقمي وتطوير البرامج الأكاديمية، حيث أشار الدكتور محمود السعيد إلى أن جامعة القاهرة أصبحت ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا في التخصصات البينية وفق تصنيف Times البريطاني، مستعرضًا نماذج أكاديمية رائدة مثل برنامج ماجستير الإعلام الإفريقي.
وأكدت الدكتورة فايقة محمد حسن على أهمية الدراسات البينية كاتجاه بحثي حديث قادر على تنمية الإبداع والابتكار وإيجاد حلول فعّالة للقضايا المجتمعية.
وفي كلمتها، أوضحت الدكتورة نجلاء رأفت سالم أن المؤتمر يمثل امتدادًا لجهود الكلية في مواكبة التطورات الجذرية في العلوم الإنسانية والاجتماعية، وأن تنوع الأقسام العلمية بالكلية يمنحها قدرة متميزة على قيادة البحث العلمي البيني.
وتضمن المؤتمر محاضرة رئيسية للدكتور شريف عوض تناولت مستقبل الدراسات البينية ومراحل تطورها والفروق الدقيقة بينها وبين الدراسات متعددة التخصصات، إلى جانب عرض إحصائي حديث حول الرسائل العلمية المسجلة بالكلية منذ عام 2020. وفي ختام الفعاليات، أعلنت د.نجلاء رأفت سالم استحداث "وحدة الدراسات البينية المستقبلية" بالكلية دعمًا للمخرجات العلمية للمؤتمر واستجابة مباشرة لتوصياته.
وفي سياق متصل بالدور المجتمعي للكلية وتعزيز الدعم الاجتماعي للطلاب، افتتحت كلية الآداب أمس الثلاثاء معرض الملابس الخيري الذي يأتي ثمرة تعاون مشترك بين نادي روتاري كايرو ريفر نايل وقطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالكلية، وذلك تحت رعاية ا.د.محمد سامي عبدالصادق، وإشراف ا.د.محمد حسين رفعت نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع، وا.د.نجلاء رأفت سالم عميدة الكلية.
وحضر الافتتاح د.محمد حسين رفعت، ود.نجلاء رأفت سالم، وا.ماجدة الألفي رئيس نادي روتاري كايرو ريفر نايل، إلى جانب وفد من النادي ضمّ ا. نسرين المهدي رئيس المعرض والسكرتير الفخري للنادي وعدد من أعضاء النادي المشرفين على تنظيم الفعاليات. وقد شهد المعرض – الممتد على مدار يومين– إقبالًا ملحوظًا من الطلاب والعاملين الذين حرصوا على الاستفادة من المعروضات ذات الأسعار الرمزية، إذ يُخصص كامل عائدها لدعم الطلاب المستحقين داخل الكلية.
ولا شك أن هذا الحراك العلمي والمجتمعي بكلية الآداب يأتي في إطار استراتيجية متكاملة تستهدف تعزيز مكانة الكلية وريادتها، ودعم الإبداع البحثي من جهة، وتقديم مبادرات اجتماعية وإنسانية مؤثرة من جهة أخرى، بما يسهم في ترسيخ دور الجامعة في خدمة المجتمع ورفع جودة الحياة الجامعية لطلابها.