رغم بداياته المتواضعة.. مدرب ليون يدافع عن بن رحمة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
تحدث مدرب نادي أولمبيك ليون بيير سيج، اليوم الأربعاء، عن وضعية لاعبه الجديد الدولي الجزائري، السعيد بن رحمة.
وصرح بن رحمة، اليوم الأربعاء، خلال المؤتمر الصحفي الذي يسبق المواجهة المرتقبة يوم الجمعة، أمام ميتز برسم الجولة 23 من “الليغ1″:”بن رحمة يحتاج إلى وقت للعب لمعرفة طريقة لعب زملائه والنادي ككل”.
وأضاف المتحدث:”لقد جمعني حديث مع اللاعب بن رحمة مؤخرا، بعد بدايته الصعبة مع الفريق، أخبرته أنه يحتاج إلى التأقلم مع الفريق، كذلك الفريق بحاجة للتأقلم مع طريقة لعبه”.
يجدر الإشارة، شارك بن رحمة مع أولمبيك ليون، في مواجهتين كأساسي منذ إنتقاله إلى الفريق في الميركاتو الشتوي الماضي،ولم يقدم أي مساهمة تهديفية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بن رحمة
إقرأ أيضاً:
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري
سردّ الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، سؤالا ورد إليه، تقول خلاله سيدة: «ابني عنده 22 سنة، ووالده متوفي من 4 سنين، اتلم على جيرانه في الشارع، علموه شرب الحشيش، مش عارفه أتعامل معاه إزاي، وبيتعامل معايا كـ أم بعنف، إيه الحل أو العلاج اللي ممكن أديهوله، وهو بيقول إن بياخده عشان نفسيته مش حلوة، ولما بيشرب الحاجة دي؛ بيطلع يقولي أنا آسف على اي حاجه عملتها وحشة».
وقال الدكتور حسام موافي، خلال تقديم برنامج «رب زدني علما» والمذاع عبر قناة «صدى البلد»، إن تلك الرسالة لم تخص تلك الأم فقط، بل هناك عددا كبيرا من الشباب يتعاطون المخدرات، ويبرر ذلك بأنه ليس إدمانب، كما أنه يبرر موقفه بأن «الحشيش» في الولايات المتحدة الأمريكية يُباع في السوبر ماركت.
وأكد «موافي» أن الأمريكان ليس عندهم أخلاقنا ولا ديننا ولا سلوكنا أو حتى أسلوب حياتنا، لافتا إلى أنه سمع مقولات كثيرة من متعاطي المواد المخدرة.
وشدد أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، على أن: «الترمادول عاوز مصحة؛ لأن المتعاطي ما يقدرش يوقف مرة واحدة، عشان هتجيله أعراض انسحابية ممكن تؤذيه، والحشيش مش كده، مش عاوز مصحة».
ووجه «موافي» حديثه للشاب المقصود من رسالة والدته؛ قائلا: «تعالا نتكلم يا ابني في 3 نقط، الأب اللي مات، الأصدقاء، الحشيش»، متسائلا: هل الموت عقوبة؟، موضحا أن الموت إذا كان عقوبة؛ لكان رسول الله حيّا بيننا حتى الآن.