وفاة أشهر طبيب جلدية في مصر.. وداعا هاني الناظر
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
رحل قبل قليل أشهر طبيب جلدية في مصر الدكتور هاني الناظر، وأعلن الدكتور محمد الناظر وفاة والده الدكتور هانى الناظر.
وقال فى منشور عبر حسابه الرسمى بفيسبوك: «انا لله وإنا إليه راجعون توفي الى رحمة الله والدي الدكتور هاني الناظر».. وكتب أن صلاة الجنازة اليوم الخميس في المجمع الإسلامي بالشيخ زايد.
فمن هو أشهر طبيب جلدية على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ؟
يدعى هاني محمد عز الدين الناظر والمولود في 26 ديسمبر عام 1950، تمتد أصوله لعائلة أبو دومة الشهيرة في مدينة طما بسوهاج، وقد حرمته نصف درجة من دخول كلية الطب والتحق بكلية الزراعة في جامعة القاهرة، وشارك في العبور العظيم فهو من أبناء جيل نصر أكتوبر عام 1973.
وتستعرض “البوابة نيوز” أبرز المعلومات عن الدكتور هاني الناظر..
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هاني الناظر وفاة هاني الناظر جنازة هاني الناظر الدكتور هاني الناظر هانی الناظر
إقرأ أيضاً:
بعد 3 أشهر من الحكم عليه.. وفاة قاتل الطفل الفلسطيني الفيومي
توفي جوزيف تشوبا، البالغ من العمر 73 عاما، في أحد سجون ولاية إلينوي الأميركي بعد ثلاثة أشهر فقط من الحكم عليه بالسجن 53 عاما لإدانته بقتل طفل فلسطيني وطعن والدته، في جريمة كراهية هزت الرأي العام العالمي في أكتوبر 2023.
وكان تشوبا، الذي يقيم في بلدة بلينفيلد قرب شيكاغو، قد استهدف الضحيتين بسبب ديانتهما وبسبب الغضب من اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس قبل أيام من الجريمة.
وقد أدين تشوبا لاحقا بتهم القتل العمد للطفل الفلسطيني الأميركي وديع الفيومي (6 أعوام) ومحاولة قتل والدته حنان شاهين، وارتكاب هذه الجريمة بدافع الكراهية.
بحسب صحيفة "شيكاغو صن تايمز"، توفي زوبا يوم الخميس الماضي أثناء احتجازه لدى إدارة إصلاحيات إلينوي، دون أن يصدر تعليق رسمي من السلطات بشأن أسباب الوفاة.
وكانت الجريمة قد أثارت موجة من الغضب في المجتمع الأميركي، خاصة في بلينفيلد والمناطق المحيطة التي تضم مجتمعا فلسطينيا واسعا. وأظهرت أدلة المحاكمة مقاطع فيديو وصورا مروعة من مسرح الجريمة، إلى جانب شهادة الأم الناجية ومكالمة الطوارئ التي أجرتها أثناء الاعتداء.
وأفادت شاهين أمام المحكمة أن تشوبا أخبرها وابنها بأن عليهما مغادرة المنزل لأنهما مسلمان، قبل أن يهاجمها بسكين ويطعنها مرارا، ثم يطعن ابنها 26 مرة ويترك السكين مغروزا في جسده.
وقد دفعت الجريمة المسؤولين المحليين لتكريم الطفل الضحية بإطلاق اسمه على أحد ملاعب الأطفال في إحدى حدائق المدينة.