هل يستضيف القمر أول مباراة كرة قدم بحلول عام 2035؟!
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن هل يستضيف القمر أول مباراة كرة قدم بحلول عام 2035؟!، وكالات يعتقد علماء أن رياضة كرة القدم يمكن أن تُلعب على القمر في وقت مبكر من عام 2035، حتى لو كانت تبدو مختلفة تماما .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل يستضيف القمر أول مباراة كرة قدم بحلول عام 2035؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وكالات
يعتقد علماء أن رياضة كرة القدم يمكن أن تُلعب على القمر في وقت مبكر من عام 2035، حتى لو كانت تبدو مختلفة تماما عن المباريات التي تُقام على الأرض.وقام خبراء من معهد الهندسة والتكنولوجيا (IET) بتمزيق كتاب القواعد وكشفوا عن خطة جامحة لما قد تبدو عليه كرة القدم على سطح القمر – بمباريات مدتها 90 دقيقة ومجموعات تقليدية أصبحت شيئا من الماضي.وستشمل رؤيتهم مباريات خماسية في أربعة أرباع مدة كل منها 10 دقائق، مع استراحة لمدة 20 دقيقة بين كل منها لمنح اللاعبين قسطا من الراحة.وقال العلماء إنه سيتعين أيضا تبديل السراويل القصيرة والأحذية ببدلات الفضاء الضخمة من طراز Apollo-esque أيضا، مع وجود ميزات تبريد مستقبلية مثبتة بالداخل. ليس ذلك فحسب، بل إن الحكام سيشبهون الطبيعة التكنولوجية لتقنية حكم الفيديو المساعد أكثر من البشر التقليديين. وذلك لأن حكام الهولوغرام يقومون بدوريات في الملاعب كجزء من الرؤية، ويخرجون أعلاما حمراء وصفراء افتراضية.وقال المستقبلي براين ديفيد جونسون: “يلعب العلماء والمهندسون أدوارا حيوية في تقدم العالم من حولنا وتشكيل المستقبل، ويمتد ذلك إلى تطوير استكشاف الفضاء، الأمر الذي سيتطلب براعة أكبر عدد ممكن من الشباب ذوي المهارات المناسبة في المستقبل”.ومع المهمة القمرية القادمة في عام 2025 والتي من المقرر أن تجعل استعمار القمر أقرب خطوة، فالمسألة مسألة وقت فقط حتى نبدأ في التفكير في كيفية تصميم جوانب حياتنا في الوقت الحاضر، مثل الهوايات والرياضة، للقمر في المستقبل.
ويعتقد الخبراء أنه يجب قطع المباريات على القمر بأكثر من نصف الوقت حتى يتمكن اللاعبون من إعطاء الأولوية لسلامتهم في وسط محيط غير مألوف على سطح القمر.وستسمح الفواصل الزمنية التي تبلغ عشرين دقيقة للفرق بإعادة التزود بالوقود واستعادة المعدات وحتى إصلاحها وهو أمر بالغ الأهمية ليس فقط للازدهار داخل اللعبة ولكن للبقاء على سطح القمر.ويمكن أن يشمل ذلك خزان أكسجين ونظام اتصالات وأدوات لضبط درجة الحرارة كلها مبنية داخل البدلة.وسيتم تقليص البدلات من تلك التي يرتديها رواد فضاء أبولو، مع مرونة إضافية لتسهيل الحركة على أرض الملعب. حتى أن العلماء أخذوا في الحسبان تدابير الحد من العرق.وفي رؤية IET، ستقام جميع المباريات في ظهر القمر من أجل زيادة الرؤية وتجنب الظلال الضخمة على أرض الملعب.ويجب أن تكون درجة الميل نفسها أصغر بثماني مرات من المعتاد، مع استخدام التلبيد بالليزر لتحويل التربة القمرية إلى سطح شبيه بالخرسانة.ويمكن بعد ذلك تحديد الحدود باستخدام بوليمر أبيض وأسود، بينما يجب إقامة شبكات وجوانب مغلقة وسقف لمنع الكرة من الطفو.وعلى عكس ما يحدث على الأرض، فإن الكرات المستخدمة لن يتم ضخها بالهواء لأن اختلاف ضغط القمر سيجعلها تنفجر بشكل شبه مؤكد.وبدلا من ذلك، يقترح الخبراء أن لديهم نواة Airgel إسفنجية من الجيل التالي لتوفير ارتداد مألوف وسيكون حجمه ضعف حجم الرؤية تقريبا.المصدر: ديلي ميل
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مسرح 23 يوليو يستضيف «جلجامش» ضمن فعاليات المهرجان الإقليمي للمسرح
شهد مسرح ٢٣ يوليو بالمحلة الكبرى، مساء الجمعة، توافد العديد من الجمهور، وذلك لمتابعة الليلة الأولى من ليالي العرض المسرحي "جلجامش"، ضمن فعاليات المهرجان الإقليمي للمسرح، والذي تنظمه الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، وضمن فعاليات العروض المسرحية لوزارة الثقافة.
شهد اليوم الأول، الذي أقيم بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، عرض مسرحية "جلجامش"، لفرقة مسرح ٢٣ يوليو المسرحية، حيث أن مسرحية جلجامش أسطورة سومرية قديمة تحكى عن ملك احبه شعبه واحبهم وصنع لهم الكثير إلى أن يأتى المنافقون ويقنعوه ان كل الذى قدمه لشعبه من بطولات خارقة ليس لانه بشراً عادياً ولكن لأنه اله وابنا لألهه لتعجبه الفكرة ويتحول إلى شخص ظالم يأمر بالقتل والتنكيل بأهل مدينته إلى أن يكتشف فى نهاية المسرحية أنه إنسان عادى وأن الألهه لا تسكن الارض فيعود إلى صوابه وإلى شعبه.
العرض من بطولة فرقة مسرح ٢٣ يوليو المسرحية، سيد الحسيني، خالد عبد السلام، إبراهيم الطنطاوي، أحمد ذكي، إسراء مسعد، ندى عمرو، محمد العطافى، أحمد صالح، كريم القاضى، عبد الرحمن صبرى، جنى سامح، السيد حبيب، أحمد السمسار، وتأليف أنور بيجو، أشعار طارق عمار، سينوغرافيا محمد قطامش، استايلست حسام عبد الحميد، ألحان محمد سلامه، استعراضات خالد النموري، توزيع موسيقى عبد الله رجال، أضاءه حازم أحمد، إعداد موسيقى شيكا، مكياج عبد الرحمن المصري، مساعد مخرج سلمى سعد، إخراج هشام القاضي.
جدير بالذكر أن العرض المسرحي "جلجامش "من إنتاج الإدارة العامة للمسرح، برئاسة سمر الوزير، ويقام بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية، برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وبالتعاون مع إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي بإدارة محمد حمدي، وفرع ثقافة الغربية برئاسة وائل شاهين.