صحيفة اليوم:
2025-05-23@07:01:22 GMT

تعاني من التفكير الزائد؟.. إليك كيفية التخلص منه

تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT

تعاني من التفكير الزائد؟.. إليك كيفية التخلص منه

ينشغل البعض في التفكير بأمور الحياة بشكل مفرط أحيانًا، حتى يتحول ذلك إلى مرض مزمن يعانون منه فلا ينفكون عن شغل عقلهم بمشاكلهم وما يواجهونه أوحتى ما قد يلقونه مستقبلًا، ما يؤرقهم ويشكل لهم مصدر تعب.
ويمكن لمن يعانون من تلك العادة المضرة، الإقلاع عنها ببعض الخطوات التي يوضحها موقع "هيلث شوتس" المتخصص في الصحة، وهي كالآتيالتحدث مع قريبيساعد التحدث مع شخص قريب بشأن المخاوف والضغوطات والأفكار السلبية عمومًا في إزاحة هذا الكاهل من على صدر صاحبه، وتقليل الارتباك والتفكير الزائد.


أخبار متعلقة السجن وسحب التراخيص للمخالفين.. أهم ضوابط التخلص من النفايات الطبيةلتحسين جودة الحياة.. إطلاق مشروع تطوير محيط مشتل حراء في جدةمستشفى قوى الأمن بالدمام يعالج ثالث إصابة عالميًا بمرض "كيمورا"ويقصد بالشخص القريب هنا أي أحد مقرب منك نفسيًا وتثق به، فيمكن ن يكون صديقًا أو أحد أفراد الأسرة.

#اليوم| #المجتمع_اليوم
«#التفكير_الزائد» يدخل الإنسان دائرة الألم ويبعده عن الحلول المنطقية https://t.co/OWCFKtiaGZ pic.twitter.com/1eal00Anj8— صحيفة اليوم (@alyaum) September 7, 2022الاستعانة بالموسيقى الهادئةقد ينفع سماع بعض الموسيقى الهادئة من حين لآخر، فتعمل على تحسين المزاج ووقف سلسلة التفكير المفرط في المشاكل والضغوطات.
ومن المفيد أيضًا أخذ قيلولة، ما يمنح العقل وقتاً للاسترخاء وتجديد النشاط.نزهة طبيعيةيفيد قضاء بعض الوقت بالطبيعة في تقليل التفكير المفرط، حيث توفر المناظر الطبيعية مساحة هادئة تساعد على الاسترخاء.
ويمكن تجربة التمشي على ضفاف بحيرة أو شاطئ بحر أو الجلوس وسط حديقة خضراء أوز أي مكان يشعر فه المرء بالارتياح.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } تعاني من التفكير الزائد؟.. إليك كيفية التخلص منه- مشاع إبداعيمشي وتمارين تنفسيفيد الذهاب في جولة مشي على الأقدام، فالنشاط البدني، في التخلص من التفكير السلبي والمفرط، إذ يحفز المشي إطلاق الإندورفين، الذي يحسن المزاج ويقلل التوتر.
كما أن التنفس العميق يفيد أيضًا إذ تؤدي تمارين التنفس العميق إلى إرخاء الجسد وتهدئة الجهاز العصبي.
ومن المهم في النهاية أن يركز المرء على الحلول بدلاً من صب تركيزه على ما يواجهه من مشكلات أو ضغوطات ما يجنبه التفكير الزائد بلا هدف.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: التفكير الزائد القلق الأرق الصحة التفکیر الزائد التخلص من

إقرأ أيضاً:

نماذج "SWMM" و"GIS" لدراسة مخاطر الفيضانات في مكة المكرمة

أطلقت جامعة الملك عبدالعزيز، ممثلة في قسم الجيوماتكس بكلية العمارة والتخطيط، مشروعًا بحثيًا استراتيجيًا يهدف إلى تحليل مخاطر الفيضانات وإدارة مياه الأمطار في مدينة مكة المكرمة.
ويستعين المشروع بنموذج المحاكاة المائي المتقدم «SWMM» وتقنيات نظم المعلومات الجغرافية «GIS»، في خطوة تعكس التزام الجامعة بتسخير البحث العلمي لمواجهة التحديات الحضرية.
أخبار متعلقة 250 ألف ريال أقصى عقوبة.. تحديث لائحة مخالفات نظام العمل - عاجل”حُج بصحة“.. مستشفى الملك فهد بجدة يُكثّف التوعية الميدانية لحج آمنويشرف على هذا المشروع البحثي النوعي كل من الدكتور أحمد فلاته والدكتور ريان سحاحيري، حيث يركز الفريق في دراسته على حي المحمدية بمدينة مكة المكرمة، وهو حي يشهد تدفقات مائية متكررة خلال موسم الأمطار.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نماذج "SWMM" و"GIS" لدراسة مخاطر الفيضانات في مكة المكرمة نماذج "SWMM" و"GIS" لدراسة مخاطر الفيضانات في مكة المكرمة var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });تصريف مياه الأمطاروجرت بالفعل محاكاة دقيقة لتصريف مياه الأمطار باستخدام نموذج SWMM، مما أتاح فرصة لتقييم أداء القنوات والفتحات الحالية وتصرفات الجريان السطحي للمياه في المنطقة المستهدفة.
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور أحمد فلاته أن المشروع يمثل خطوة نوعية في توظيف البيانات المكانية لدراسة الأنماط الهيدرولوجية المعقدة في المناطق الحضرية، وتحليل مدى قدرة النظام الحالي على تصريف مياه الأمطار بكفاءة.
وأضاف قائلاً: ”تم بناء نموذج محاكاة يعتمد على بيانات زمنية محددة لرصد استجابة النظام خلال فترات الذروة المطرية، الأمر الذي يساعد بشكل كبير في تحديد المواقع الأكثر عرضة لتجمع المياه وتشكل الفيضانات.“
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نماذج "SWMM" و"GIS" لدراسة مخاطر الفيضانات في مكة المكرمة نظم المعلومات الجغرافيةوشهد المشروع مشاركة طلابية فاعلة، إذ عمل الطالبان محمد الشهراني وحسن غيغو على تصميم خرائط تفاعلية متقدمة تُظهر تصنيف خطورة الفيضانات في حي المحمدية باستخدام تقنيات نظم المعلومات الجغرافية.
وجرى في هذه الخرائط دمج عوامل متعددة كالانحدار الطبوغرافي، والغطاء الأرضي، وكميات الأمطار المتوقعة، لتوليد خريطة موزعة على خمس درجات من الخطورة، تبدأ من منخفض جدًا إلى مرتفع جدًا.
وأشار الطالب حسن غيغو إلى أن نتائج المحاكاة أظهرت تعافي النظام المائي بعد لحظة الإجهاد القصوى «عند الساعة 04:15 في النموذج»، حيث تم تصريف المياه المتراكمة تدريجيًا، مما يعكس مدى فعالية النظام في استيعاب المياه خلال الفترات الحرجة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نماذج "SWMM" و"GIS" لدراسة مخاطر الفيضانات في مكة المكرمة مواجهة تحديات الفيضاناتمن جانبه، أوضح الطالب محمد الشهراني أن المشروع تم تقسيمه إلى خمس مراحل رئيسية شملت: جمع البيانات، ثم معالجتها، تلاها التحليل الهيدرولوجي، فمرحلة المجموع المرجح، وأخيراً بناء نموذج إدارة مياه الأمطار.
وذكر أن البيانات المستخدمة في المشروع كانت مفتوحة المصدر، مما سهل عمليات جمعها وتحليلها، وأنه تم البدء في جمع البيانات الأولية ومعالجتها وفقًا للخطة الموضوعة.
وأكد الدكتور ريان سحاحيري أن المشروع يسعى إلى تقديم حلول عملية ومبتكرة تساهم في تعزيز البنية التحتية لمدينة مكة المكرمة لمواجهة تحديات الفيضانات، وتطوير استراتيجيات استباقية تهدف إلى الحد من آثار الكوارث الطبيعية المحتملة.
وأضاف: ”يهدف المشروع بشكل أساسي إلى رفع كفاءة عمليات التخطيط الحضري من خلال تحويل البيانات المكانية إلى أدوات تحليلية قادرة على التنبؤ الدقيق بالنقاط الساخنة لتجمع المياه، وبالتالي توجيه جهود الإنقاذ والإغاثة بشكل أفضل وأكثر فعالية.“

مقالات مشابهة

  • منظمة الصحة العالمية: الاحتلال دمر 94% من المستشفيات في غزة
  • لهواة المطبخ.. إليك كيفية طهي شريحة لحم بطريقة جيدة
  • الحصبة شديدة العدوى.. إليك كيفية تجنبها
  • ارتفاع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان على غزة إلى 53,762 شهيدًا
  • صور.. سحب 323 سيارة مهملة ومعالجة 40 ألف طن أنقاض بالدمام
  • استشهاد 15 فلسطينيًا في قصف الاحتلال المستمر على قطاع غزة
  • الأضخم عالميًا.. معلومات مذهلة عن منظومة تبريد المسجد الحرام
  • أكثر من 53.6 ألف شهيد في عدوان الاحتلال على غزة
  • نماذج "SWMM" و"GIS" لدراسة مخاطر الفيضانات في مكة المكرمة
  • تعاني من شهيّة مفتوحة وشرهٍ خارج عن السيطرة؟ إليك الأسباب والحلول