الأمم المتحدة قلقة من احتمال تكرار ارتكاب الفظائع في الفاشر
تاريخ النشر: 10th, December 2025 GMT
أعربت الأمم المتحدة عن قلقها البالغ من احتمال تكرار الفظائع التي ارتكبت في مدينة الفاشر بالسودان.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأفاد مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، في تصريحات للصحفيين بجنيف اليوم، أن المفوضية في وضع التشبث بالبقاء؛ بسبب التخفيضات الكبيرة في التمويل من الجهات المانحة العالمية في وقت تتزايد فيه انتهاكات حقوق الإنسان والاحتياجات في المناطق المتضررة من النزاعات.
أخبار متعلقة الأمم المتحدة تطلق عملية لانتخاب أمين عام جديد خلفًا لجوتيريشالأمم المتحدة: إقليم كردفان في السودان يشهد تجاوزات مروعة لحقوق الإنسانالأمم المتحدة تدعو للتحرك العاجل لوقف الاتجار بالبشر في الفاشر .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هجمات قوات الدعم السريع - أرشيفيةالفظائع في الفاشروأوضح تورك أن الموارد تقلصت بشكل كبير، إلى جانب التمويل المخصص لمنظمات حقوق الإنسان، بما في ذلك المنظمات المحلية، في جميع أنحاء العالم، محذرًا من احتمال تكرار الفظائع التي ارتكبت في الفاشر مرة أخرى.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جنيف جنيف الأمم المتحدة الفاشر الفظائع في الفاشر السودان الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
بعثة الأمم المتحدة تشدد على مركزية حقوق الإنسان في خارطة الطريق الليبية
الوطن | متابعات
أكدت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، في بيانها الصادر بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان، أن الكرامة وحرية التعبير والعدالة والتعليم والرعاية الصحية ليست امتيازات، بل حقوق أساسية تُشكّل مرتكزات السلام والاستقرار في ليبيا، مشيرة إلى أن سنوات الصراع والانقسام أدت إلى إضعاف المؤسسات وتعميق فقدان الثقة، وأن كل انتهاك لحقوق الإنسان يُقوّض النسيج الاجتماعي ويؤخر مسار الوحدة الوطنية
ودعت البعثة جميع الأطراف الليبية إلى وضع حقوق الإنسان في صميم خارطة الطريق السياسية الجديدة، مؤكدة أن مشاركة جميع الليبيين في اختيار قيادتهم والعيش تحت حكومة موحدة والاستفادة من تنمية عادلة هي ركائز لا غنى عنها لتحقيق الاستقرار. وشددت على ضرورة ضمان مشاركة النساء والأشخاص ذوي الإعاقة والمكونات الثقافية في العملية السياسية، مع الالتزام بدمج مبادئ الحقوق في جوانب الحوكمة والأمن والإصلاح الاقتصادي، بما يدعم الوصول إلى ليبيا مستقرة موحدة.
الوسومالأمم المتّحدة حقوق الإنسان ليبيا