مرشح لمجلس المحامين: ندرس التعاقد مع شركة لتغطية علاج الزملاء بجميع المستشفيات
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
التقى طارق ابراهيم محامى الحريات المرشح لمجلس نقابة المحامين استئناف القاهرة بمحامين كرداسة، للاستماع لاقتراحاتهم ومطالبهم.
وقال إن عام ٩٤ شاركنا فى المؤتمر العالمى للسكان، وتصدينا لتمرير قانون الخلع وقانون الشهود الزوجية، وفى عام ٢٠١١ كانت المحاكم وأقسام الشرطة مغلقة، وفتحنا نقابة المحامين، وتلقينا بلاغات الشهداء والمصابين، وتم تقديمها فى قضية قتل المتظاهرين، وكانت من ادلة الثبوت فى القضايا .
وتابع: اعددنا تقرير تقصى الحقائق فى جريمة بورسعيد،لأول مرة فى تاريخ القضاء المصرى أن يأخذ بتقرير نقابة المحامين فى أدلة ثبوت.
واضاف أن مشكلة المعاش والعلاج والقيمة المضافة، حلهم بسيط جدا، ولكن المجالس المتعاقبة لاتريد وضع حلول من أجل استغلالها ومساومتهم فى الدعاية الانتخابية فى كل انتخابات .
وطرح خلال لقائه بمحامين كرداسة لعرض برنامجه الانتخابى والاستماع لمطالب المحامين، حلول لمشروع العلاج قائلا من الممكن تحصيل اشتراك سنوى بقيمة ٥٠٠ جنيه للتعاقد مع إحدى الشركات لتغطية علاج الزملاء فى جميع المستشفيات .
وحول مشكلة المعاشات ، قال إن مكتب كل محامى يعد شركة وبكل بساطة يمكن أن يقوم بتعيين المحامين العاملين بالمكاتب ، ومخاطبة الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية واتخاذ اجراءات ودفع اشتراكات التأمينات وبذلك يستطيع أى محامى الحصول على معاش التأمينات وايضا معاش نقابة المحامين .
وعن أزمة القيمة المضافة، أكد أن النقابة تستطيع إقامة دعوى قضائية فى مجلس الدولة ولكن عاصفة التغيير يجب أن تهب علي نقابة المحامين لتطيح بالقديم الذي لايأتي إلابالمال الانتخابي اوالقوائم الدوارة، ولكننا نثق في شباب المحامين القادمين علي قيادة عاصفة التغيير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نقابة المحامین
إقرأ أيضاً:
أمين اتحاد المحامين العرب يشيد بالموقف المصري في دعم القضية الفلسطينية
أكد سيد شعبان، الأمين العام لاتحاد المحامين العرب، دعم الاتحاد للقيادة السياسية المصرية في تمسكها بحق الفلسطينيين في الأرض ومعارضتها لمشروع التهجير وكذلك الموقف المصري من إدخال المساعدات.
وأشاد شعبان خلال لقاء يوليو الفكري الثالث الذي يعقد بنقابة الصحفيين على مدار يومين بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعين لثورة يوليو، بالجهد المصري لتوحيد الفصائل الفلسطينية تحت راية واحدة، مشددا على أن الكيان الصهيوني لا يجب أن يفلت من جرائمه في غزة.
ونوه الأمين العام لاتحاد المحامين العرب إلى أن مصر لم تتوقف على مدار تاريخها عن دعم كل فصائل المقاومة بالمال والسلاح، مشيرا إلى أن الرئيس الراحل جمال عبدالناصر ظل مدافعا عن القضية الفلسطينية حتى آخر لحظة في حياته، كما كانت ثورة يوليو دافعت عن القضية الفلسطينية منذ يومها الأول.
وتابع: "ثورة يوليو تذكرنا بانتصارات عظيمة ويدعونا للفخر الكبير بمعاركها الداخلية والخارجية كانت فتحا كبيرا امتدت لثورة الجزائر وانتصرت أمام الاستعمار الفرنسي والعدوان على مصر كان لضرب خيمة القائد ثورة يوليو حققت أهدافها للمصريين بنسبة تنمية غير مسبوقة وخاضت معارك كبرى ضد الاستعمار وقدمت نموذجا صلبا".