محمد جبران: صفقة مدينة رأس الحكمة بشرى لعمال مصر.. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
قال محمد جبران، رئيس اتحاد عمال مصر، إن التضخم ليس مقتصرًا على مصر فقط، ولكن يشمل كل دول العالم، مؤكدًا أن صفقة رأس الحكمة تعد بشرى لعمال مصر، لأنها توفر ملايين فرص العمل المباشرة وغيرها، ومشيرًا إلى أن جهود الدولة المصرية أدت إلى دخول 35 مليار دولار خلال شهرين.
. فيديو
وأضاف جبران، خلال مداخلة هاتفية على فضائية «اكسترا نيوز»، أن جهود الدولة المصرية تهدف خدمة المواطن البسيط، مشيرًا إلى أن أبناء مدينة مرسى مطروح سيكون لديهم استفادة كاملة، لأنهم أكثر المواطنين عملًا بمدينة رأس الحكمة وسيكون لديهم أقصى استفادة مباشرة.
وتابع: « ثقة المستثمر الأجنبي في الاستثمار المصري نتج عن أمان واستقرار الدولة المصرية والمستثمر بطبيعته يبحث عن مكان آمن ليضع أمواله واستثماراته في مكان مناسب، ومصر بحاجة لمشاريع أكثر في كل القطاعات».
واستكمل: « يجب أن تعمل كل المصانع وتتطور من نفسها لأن الدولة لن تستورد من الخارج فيما بعد، فالمصانع المصرية والعمالة المصرية قادرة على العمل بأعلى كفاءة، فالعاصمة الإدارية هي بناء عمال مصر».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اتحاد عمال مصر رأس الحكمة جهود الدولة المصرية ثقة المستثمر الاجنبي المجتمعات العمرانية العمالة المصرية الدولة المصرية استقرار الدولة استدامة التنمية رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
"الجمعية المصرية للحساسية" يكشف أسباب تفشّي العدوى في الشتاء ويقدّم نصائح للعلاج(فيديو)
قال الدكتور مجدي بدران، عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إن فصل الشتاء يشهد انتشارًا سريعًا للفيروسات، حيث تنتقل العدوى بسهولة "من أقل لمسة أو عطسة"، ما يتسبب في مشاكل صحية متكررة خلال هذه الفترة، كما أن كثيرين يقعون في "فخ العدوى" بسبب ضعف إجراءات الوقاية، مشيرًا إلى ضرورة معرفة كيفية حماية أنفسنا، وكيفية التعافي السريع عند الإصابة بنزلات البرد أو الالتهابات الموسمية.
سبب قابلية الجسم للعدوىوأوضح بدران، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "إكسترا نيوز"، أن سبب قابلية الجسم للعدوى في الشتاء يعود إلى عدة عوامل مجتمعة، أبرزها انخفاض درجات الحرارة وارتفاع الرطوبة، ما يؤدي إلى قلة التعرّض لأشعة الشمس وانخفاض مستوى فيتامين (د) وبالتالي تراجع المناعة، مضيفا أن تغيّر نمط النوم، وطول فترات البقاء داخل المنازل والأماكن المغلقة، يزيد من فرص استنشاق هواء ملوث وثاني أكسيد الكربون.
ولفت عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، إلى أن التدخين داخل الأماكن المغلقة وعدم التهوية الجيدة يرفعان تركيز الملوثات والفيروسات في الهواء، موضحا أن السلوكيات الخاطئة في الشتاء تُعد السبب الأكبر في ارتفاع نسب الإصابة، من بينها إهمال التغذية الصحية وتناول المشروبات الباردة صباحًا لدى الطلاب، خاصة مع بدء العام الدراسي. وأن هذه العادات تؤدي إلى إضعاف المناعة وتجعل الجسم أكثر عرضة لنزلات البرد والحساسية.
أهمية تغيير نمط الحياة في الشتاءوشدّد الدكتور مجدي بدران، على أهمية تغيير نمط الحياة في الشتاء بدلًا من المبالغة في تجنّب البرد، مؤكدًا أن "السلوك هو الأساس".
وأضاف أن دولًا عديدة تواجه انخفاضًا شديدًا في درجات الحرارة، مثل بعض ولايات أمريكا التي تصل فيها الحرارة إلى 15 درجة تحت الصفر، ورغم ذلك يواصل الطلاب دراستهم دون مشاكل صحية تُذكر، ما يؤكد أن التهوية الجيدة، والغذاء السليم، والنشاط اليومي المنتظم، هي عناصر الوقاية الحقيقية، مؤكدا أن الشتاء في مصر يُعد من أفضل الفصول مقارنة بكثير من دول العالم