غدًا السبت.. «جنايات الأقصر» تناقش الشهود والطبيب الشرعي في قضية قاتلة طفل «برميل المش»
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
تبدأ محكمة جنايات الأقصر، برئاسة المستشار تامر ثروت، رئيس المحكمة، غدا السبت مناقشة الشهود والطبيب الشرعي، مناقشة الشهود والطبيب الشرعي في قضية الطفل «إبراهيم سيد» القضية المشهور إعلاميا بقضية «طفل برميل المش» والمقيدة برقم 5590 لسنة 2022، والذي تم قتله على يد زوجة خاله .
أخبار متعلقة
الحر يضرب العالم.
«امتيازات التأمين الصحي الشامل» في ندوة لـ«الاعتماد والرقابة» بالأقصر
محافظ الأقصر يحضر الاحتفال بالعام الهجرى الجديد نائباً عن رئيس الجمهورية
وكانت المحكمة قد وافقت الجلسة الماضية، على طلب محامي المتهمة بمناقشة الطبيب الشرعي، وشهادة شهود آخرين، عقب رفضها في الجلسات الأولى طلب الشهود، ولعدم اثباتهم قبل ذلك في أدلة الثبوت، حيث تغيب الطبيب الشرعي خلال الجلستين الماضيتين بسبب انشغاله في عمله بمركز إسنا وارمنت.
ووجهت الجهات المختصة للمتهمة القتل العمد للطفل إبراهيم مع سبق الإصرار والترصد والعمد بعد وضعها للطفل في برميل مش وإخفائه حتى تمكنت المباحث من كشف الجريمة والعثور على الجثة وضبط المتهمة بارتكاب الواقعة.
الطفل قتيل برميل المش جنايات الأقصر الاقصر اخبار الاقصر الاقصر اليوم اخبار الاقصر اليوم محافظة الاقصر اليوم محافظة الاقصر
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الاقصر الاقصر اليوم محافظة الاقصر اليوم محافظة الاقصر زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
الأقصر تترقب خطوة أثرية بارزة.. رفع تمثال ضخم للملك أمنحتب الثالث بموقع كوم الحيتان
يشهد موقع كوم الحيتان بالبر الغربي في الأقصر استعدادات مكثفة داخل معبد ملايين السنين للملك أمنحتب الثالث، حيث تعمل البعثة الأوروبية المشتركة على إنهاء واحدة من أهم مراحل مشروعها الضخم، والمتمثلة في رفع وتركيب تمثال هائل للملك يقع أمام الصرح الثاني للمعبد.
وتأتي هذه الخطوة كجزء من خطة ممتدة لإعادة إحياء آثار أمنحتب الثالث وإظهارها بالصورة التي كانت عليها في عصورها المزدهرة.
وأوضح مصدر أثري مسؤول أن التمثال الذي تعمل البعثة على رفعه يُعد من القطع النادرة المصنوعة من الألباستر، ويصل وزنه إلى ما يقارب 60 طنًا، مع احتفاظه ببقايا واضحة من ألوانه الأصلية. وأضاف أن البعثة أعادت تجميع أجزاء التمثال بعد اكتشاف مئات القطع المتناثرة، حيث خضعت لعمليات فحص وتوثيق هندسي، قبل تحديد الشكل النهائي عبر برامج متقدمة تعيد توزيع الأجزاء في أماكنها الأصلية.
وأشار المصدر إلى أن عملية الرفع تعتمد على تقنيات حديثة، من بينها الوسائد الهوائية المستخدمة داخل المشروع منذ عام 2012، والتي تتيح التعامل الآمن مع الكتل الضخمة دون المخاطرة بتعرضها للتلف. وأكد أن المشروع يشمل أيضًا ترميم وتجميع عشرات تماثيل الملك أمنحتب الثالث ومئات تماثيل المعبودة سخمت، في إطار جهود مستمرة لإعادة هيكلة أهم معابد الدولة الحديثة في البر الغربي.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟