كلية الدراسات الاقتصادية بالإسكندرية تناقش مسارات القضية الفلسطينية في ظل المتغيرات الجديدة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
تحت عنوان "مسارات القضية الفلسطينية في ظل المتغيرات الجديدة "، نظمت كلية الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسية، بالتعاون مع لجنة الإقتصاد والعلوم السياسية بالمجلس ، تحت رعاية الدكتور عبد العزيز قنصوه رئيس جامعة الإسكندرية،
ندوتها السنوية المشتركة بالتعاون مع المجلس الأعلى للثقافة ندوة، حاضر فيها عددٌ من أساتذة الاقتصاد والعلوم السياسية من مختلف الجامعات والمعاهد المصرية، وحضرها لفيف من الأساتذة، وأعضاء هيئة التدريس، والهيئة المعاونة، والطلّاب من قسمى الإقتصاد والعلوم السياسية.
أشاد المشاركون فى الندوة بالشعب الفلسطيني وصمود أهل غزة أمام الكيان الصهيونى، وتأثير حرب غزة على دوائر الأمن الإقليمى، وأبرز العوامل المحركة للسياسة الخارجية المصرية تجاه القضية الفلسطينية، ومقومات الموقف المصري فيما يتعلق بالقضية الفسلطينية، والأهمية الإستراتيجية والإقتصادية لغزة بالنسبة لإسرائيل، مؤكدين على حتمية تأثير الاستقرار السياسى على الاستقرار الاقتصادي، وأن حل القضية الفلسطينية يكمن في التعاون والتكامل مابين دول الوطن العربي والدول الإسلامية وكذا استخدام الآليات الاقتصادية والسياسية في مواجهة إسرائيل والتي تعد وجهًا من وجوه الاستعمار.
وأنتهت الندوة ببعض المداخلات للطلاب والحضور أجاب عنها المحاضرون.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مسارات القضية الفلسطينية المتغيرات الجديدة كلية الدراسات الاقتصادية العلوم السياسية القضیة الفلسطینیة والعلوم السیاسیة
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهي: مصر لم تخن القضية الفلسطينية يومًا .. وحسبي الله في كل من يهاجمنا زورًا
انتقد الإعلامي نشأت الديهي، ما وصفه بحملات التشويه المنظمة ضد الدولة المصرية، مشددًا على موقف مصر الثابت والمشرّف تجاه القضية الفلسطينية، مؤكدًا أن مصر لم تتاجر يوماً بمعاناة الأشقاء الفلسطينيين، ولم تكن طرفاً في أي مؤامرة ضدهم.
وقال الديهي خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، “حسبي الله في كل من يهاجم الدولة المصرية بهتاناً وزوراً. هناك من أصبحوا رواداً للغضب وصنّاعاً له، يرفعون شعارات كاذبة لتأليب الرأي العام ضد مصر وقيادتها.”
وأضاف: “مصر بلد شريف ونبيل، لم تساوم على حق، ولم تخن القضية الفلسطينية يوماً واحداً. مواقف الدولة المصرية عبر التاريخ مشرفة، ويعرفها كل فلسطيني شريف.”
وتابع “يُروّج البعض كذباً أننا نغلق معبر رفح ونحاصر غزة، ويتهموننا زوراً بأننا جزء من منظومة صهيونية. هذا كلام لا أساس له من الصحة، وهدفه فقط الإساءة إلى الجيش المصري والدولة المصرية.”
وتابع: “من يستخدم معبر رفح ومعاناة غزة كذريعة للتحريض، يشبه من رفعوا قميص عثمان، ولكن هيهات، لا يمكن لأحد أن يزايد على مصر أو يتطاول على مواقفها.”