سواليف:
2025-12-14@07:36:48 GMT

 “وزارة جديدة” تطهى على نار هادئة

تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT

#سواليف

عادت مجددًا #التوقعات و #التكهنات لتعتلي منصات التواصل الاجتماعي في الأردن وذلك بعد مؤشرات تدل على ترتيب وهندسة المشهد السياسي الداخلي.

وفي الوقت الذي يبدو فيه أن ملف الانتخابات أقرب الى حسم يقتضي بأن تجري #الانتخابات فعليا قبل نهاية العام 2004 يتوقع سياسيون مطلعون بأن ملف التغيير الوزاري لم يكن واردا اصلا حيث لا مبررات أو مسوغات الآن لإجراء تشكيلات وزارية عليا في هذه المرحلة لكن تلك ليست نتيجة مطلقة للمسارات التأمّل والتدبير فخلال اليومين الماضيين إرتفعت مجددا أسهم التوقعات والتكهّنات التي تفترض أن “وزارة جديدة” تطهى الآن على نار هادئة.

وهنا تبرز الانطباعات القائلة بأن ملف التغيير الوزاري أصبح متدحرجا ويخضع لعدة قياسات واعتبارات رغم عدم وجود اي مؤشرات مباشرة تخص حسمه حتى الآن.

مقالات ذات صلة مأساة 3 أطفال استشهدت أمّهم بغزة 2024/02/25

والخطوات التي يترقّبها الجميع عشية شهر رمضان ومناخ الربيع السياسي توحي أن وضع #الحكومة الحالية انتقل خلال ساعات سابقة فقط من وضعية “الثابت المستقر” إلى وضعية “المتأرجح المحتمل” وهو وضع مفتوح الاحتمالات فقد بدأت شخصيات بارزة تتولى ترويج “إشاعات #التغيير_الوزاري ”.

ترافق ذلك مع حالة التأزيم الاقتصادي السياسي والأمني والعسكري في المنطقة مما يتطلب فريقا أقرب إلى صفة الإنقاذ والخبرة الاقتصادية ومطبخ دولة أكثر من حكومة تتولى فقط إدارة العلاقة مع البرلمان.

لكن تلك تكهّنات لا تعني الكثير سياسيا لأن “تثبيت السياسات” قد يكون هو السيناريو والخيار الآن مع أن حزمة #إجراءات #إقتصادية فعّالة ومبتكرة هي المطلوبة للعبور بشهر رمضان بالحد الأدنى.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف التوقعات التكهنات الانتخابات الحكومة التغيير الوزاري إجراءات إقتصادية

إقرأ أيضاً:

“نموذج الضربات الثلاث”.. رؤية جديدة لأسباب التوحد وسبل الوقاية المبكرة

#سواليف

كشفت دراسة جديدة عن نموذج يفسّر دور #الجينات و #البيئة في #اضطراب_طيف_التوحد، ويقترح طرقا للوقاية المبكرة.

وعرض فريق من كلية الطب بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، نموذجا ثلاثي المراحل لإشارات التمثيل الغذائي، يعيد تعريف التوحد كاضطراب يمكن علاجه عبر تعديل التواصل الخلوي واستقلاب الطاقة.

وأشارت الدراسة إلى أن التدخلات قبل الولادة وفي مراحل الطفولة المبكرة قد تساعد في الوقاية من نصف حالات التوحد تقريبا أو الحد من حدتها.

مقالات ذات صلة 7 أطعمة تمد الجسم بالمغنيسيوم أفضل من المكملات 2025/12/13

وطور الباحثون ما أسموه ” #نموذج_الضربات_الثلاث”، والذي يوضح أن التوحد يتطور عند اجتماع ثلاثة عوامل:

الاستعداد الوراثي: بعض الجينات تجعل الميتوكوندريا ومسارات الإشارات الخلوية أكثر حساسية للتغيرات. المحفز المبكر: مثل عدوى الأم أو الطفل أو الإجهاد المناعي أو التلوث، ما يفعّل استجابة إجهاد خلوية تعرف باسم "استجابة خطر الخلية" (CDR). التفعيل المطوّل: استمرار استجابة الإجهاد الخلوية لفترة طويلة، نتيجة التعرض المستمر لعوامل الإجهاد من أواخر الحمل وحتى السنوات الأولى من عمر الطفل، قد يعوق نمو الدماغ الطبيعي ويساهم في ظهور سمات التوحد.

وتقوم استجابة خطر الخلية (CDR) بمساعدة الخلايا على التعافي من الإصابات والتكيف مع الظروف المتغيرة، لكنها عادة قصيرة الأمد. وعندما تصبح مزمنة نتيجة ضغوط مستمرة أو فرط حساسية وراثية، قد تعطّل التواصل الخلوي وتغير وظيفة الميتوكوندريا، وتؤثر على نمو دوائر الدماغ الأساسية.

وبما أن المحفزات البيئية والتفعيل المطوّل قابلان للعكس، فإن الكشف المبكر والتدخل يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالتوحد. ويمكن للوقاية المبكرة ودعم الأطفال الأكثر عرضة للخطر أن يقلل أو يمنع نحو 40-50% من حالات التوحد.
استراتيجيات الوقاية والتدخل المبكر

تشمل الاستراتيجيات المحتملة:

الفحص قبل ظهور الأعراض، مثل تحليل الأيض للأمهات واختبار الأجسام المضادة الذاتية. تحاليل متخصصة للمواليد لتحديد الأطفال المعرضين للخطر قبل ظهور الأعراض.

الآثار المستقبلية على البحث والعلاج

تعيد الدراسة تعريف التوحد كاضطراب عصبي أيضي ومناعي، بدلا من النظر إليه كحالة وراثية أو سلوكية فقط، ما يفتح المجال أمام تطوير علاجات جديدة.

ويقترح الباحثون اختبار أدوية تنظم إشارات الأدينوسين ثلاثي الفوسفات (ATP- المركب الكيميائي الرئيسي الذي يمد خلايا الجسم بالطاقة للقيام بوظائفها الحيوية) وتحاكي التوازن الطبيعي للاستجابة الخلوية، بالإضافة إلى برامج فحص مبكر تجمع بين البيانات الوراثية والأيضية والبيئية.

وقال الدكتور روبرت نافيو، معد الدراسة: “فهم التوحد من منظور الإشارات الأيضية لا يغير فقط طريقة تفكيرنا، بل ما يمكننا فعله حيال الحالة. إذا تمكنا من تهدئة استجابة الإجهاد الخلوي قبل أن تصبح مزمنة، فقد نتمكن من تحسين أو منع بعض الأعراض الأكثر إعاقة”.

مقالات مشابهة

  • “السعودي الألماني” تفتتح عيادة جديدة في الشارقة
  • “دي بي ورلد” تطلق خدمة جديدة للنقل البحري بين ميناء راشد وميناء أم قصر في العراق
  • “البلديات والإسكان” تستعرض جهود المملكة خلال المنتدى الوزاري العربي السادس للإسكان والتنمية الحضرية المستدامة المقام في قطر
  • مصر.. انطلاق “نصف مارثوان الأهرامات” بمشاركة تركية
  • “نموذج الضربات الثلاث”.. رؤية جديدة لأسباب التوحد وسبل الوقاية المبكرة
  • إعلام إسرائيلي: المجلس الوزاري المصغر صدق على تنظيم 19 مستوطنة جديدة بالضفة الغربية
  • إعلام عبري: المجلس الوزاري صدق على تنظيم 19 مستوطنة جديدة بالضفة
  • روسيا تحدّث روبوتات “كورير” العسكرية وتزودها بأسلحة جديدة
  • بوقرة: “سنخوض مباراة جديدة بطابع نهائي ضد الامارات”
  • عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية