افتتاح موسم ملح القصب في نسخته الثانية
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
افتتح وزير الصناعة والثروة المعدنية، بندر بن إبراهيم الخريف، موسم ملح القصب في نسخته الثانية، اليوم الأحد.
وينظم الموسم جمعية التنمية الأهلية بالقصب، وبشراكة إستراتيجية مع هيئة فنون الطهي، وبالتعاون مع مركز القصب وبلدية القصب.
واطلع الوزير على المملحة النموذجية، وطريقة استخراج الملح وضمان سلامته والتفاصيل التشغيلية المرتبطة به، ثم الانتقال إلى القرية التراثية بالقصب التي يقام فيها موسم ملح القصب، والذي يتضمّن المتاجر المتخصصة في الملح لأهالي المنطقة والمنتجات ذات العلاقة، إضافةً إلى عددٍ من المتاجر الأخرى والمطاعم والمناطق الترفيهية.
ويتضمن الموسم فعاليات متعددة مثل: الأمسيات الأدبية والتاريخية، والطيران اللاسلكي والرماية من على ظهر الخيل والتقاط الأوتاد والسيارات الكلاسيكية، ومنطقة الفن السريالي.
وتشتهر منطقة القصب شمال غرب العاصمة الرياض، بصناعة الملح وتقديمه كمنتج داخل وخارج المملكة، نظراً لجودته والقيمة الغذائية العالية لإنتاجه، إذ تعد مهنة استخراج الملح المهنة الأولى لأهالي المنطقة.
معالي وزير #الصناعة_والثروة_المعدنية أ. بندر الخريّف يدشّن #موسم_ملح_القصب_٢، ويزور مصنع زاد للملح والمملحة النموذجية. pic.twitter.com/VbK7OnuUpZ
— وزارة الصناعة والثروة المعدنية (@mimgov) February 25, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الصناعة والثروة المعدنية موسم ملح القصب
إقرأ أيضاً:
وزير النقل: القطار السريع والطريق الصحراوي والصناعة محور الخطة العاجلة بالصعيد
طأكد الفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء، ووزير الصناعة والنقل أن هناك 3 عناصر رئيسية تشكل محور التنمية في الصعيد، وهي القطار السريع والطريق الصحراوي الغربي والشرقي، والأهم حاليًا هو تطوير الصناعة، موضحًا أن هذا يمثل أحد محاور الخطة العاجلة التي يتم تنفيذها.
وقال الفريق كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الصناعة والنقل، خلال حلقة خاصة مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد»، أثناء جولته لتفقد «مشروع الصناعة والنقل» بمدينة قفط بمحافظة قنا إن لدينا استراتيجية للصناعة المصرية، لافتًا إلى ضرورة وضع خطة عاجلة على الأرض، مضيفًا أن أحد محاورها تقنين المصانع التي تعمل بدون رخص، وهي الخطوة التي تم عرضها على الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأوضح أن 14 مصنعًا من أصل 34 كان بالإمكان تقنينها، مشيرًا إلى أن بعض المصانع تتوافق مع البيئة، بينما تتطلب أخرى تحقيق شروط السلامة والصحة المهنية. ولفت إلى أن العمل بدأ على الـ14 مصنعًا، حيث حصل 8 منها على رخصها، فيما حصل 6 مصانع أخرى على رخص جديدة.