ذا فلبين ستار: الفلبين تسمح باستيراد الحليب ومنتجات الألبان من ليبيا
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
ليبيا- تناول تقرير إخباري نشرته صحيفة “ذا فلبين ستار” الفلبينية الناطقة بالإنجليزية قضية حظر الفلبين لاستيراد مادة الحليب ومنتجات الألبان.
التقرير الذي تابعته وترجمت المرتبط منه بالسياق الليبي صحيفة المرصد أكد سماح وزير الزراعة الفلبيني “فرانسيسكو تيو لوريل جونيور” بالحصول على المادة والمنتجات من ليبيا وتايلاند وروسيا وكوريا الجنوبية.
ووفقا للتقرير أمر الوزير في وقت سابق بحظر دخول الماشية والجاموس الحية من الدول الـ4 بسبب الأمراض فيما لاحقا السماح باستيراد لحوم العضلات الهيكلية والأغلفة والجيلاتين والشحم الكولاجيني والحوافر والقرون والجلود.
وبحسب التقرير تعتبر هذه السلع آمنة وغير مدرجة في القيود المؤقتة وتخضع لشروط وأحكام الاستيراد في الفلبين مبينا إنه بصرف النظر عن الحليب ومنتجات الألبان يمكن استيراد منتجات الأبقار والجاموس المائي من الدول الـ4.
وأوضح التقرير إن هذه الأمرو مباحة طالما حصل المستوردون على شهادة بيطرية من الدولة من المنشأ وأنها تعرضت للبسترة مؤكدا أن الحظر المفروض على الماشية والجاموس الحية من الـ4 كان ضروريا لحماية صحة الثورة الحيوانية.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
توقيع عقود المرحلة الأولى من مشروع إنتاج الحليب المجفف “بلدنا”
وقعت “بلدنا“، حزمة أولية لعقود تنفيذ المرحلة الأولى من مشروعها الزراعي الصناعي المتكامل في الجزائر، بقيمة تفوق 500 مليون دولار مع موردين واستشاريين جزائريين وعالميين لإنتاج الحليب المجفف في الجزائر.
وتعد العقود جزءًا من الحزمة الأساسية المخصصة لانجاز المرحلة الأولى من المشروع والتي تمثل الانطلاقة الفعلية لهذا الاستثمار الاستراتيجي.
ويهدف هذا المشروع، إلى تعزيز الأمن الغذائي وتقليص الاعتماد على الواردات بما يعود بالنفع على الاقتصاد الوطني.
وفي كلمة له بالمناسبة، قال المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، إن توقيع هذه العقود اليوم، هو تجسيد فعلي لنوايا الاستثمار في الميدان. بما يعكس الديناميكية الجديدة التي يشهدها مناخ الاستثمار في بلادنا. بفضل الإصلاحات العميقة التي أطلقها رئيس الجمهورية، والرامية إلى إرساء دعائم اقتصاد وطني متنوع ومنتج.
وأضاف ذات المسؤول، أن هذا المشروع الحيوي في جوهره إحدى الثمار العملية الملموسة لهذه الإصلاحات. التي بفضلها أصبحت الجزائر وجهة متزايدة الجاذبية للاستثمار المحلي والأجنبي المباشر. كما تؤكده الزيادة الملحوظة في عدد المشاريع المسجلة على مستوى الشباك الوحيد، والتي تعكس ثقة متنامية في بيئتنا الاقتصادية.
وتابع أن هذا المشروع يُسهم بشكل مباشر في تحقيق أحد أهداف الدولة الاستراتيجية. ألا وهو تعزيز الأمن الغذائي الوطني ويُسهم كذلك في تقليص فاتورة الاستيراد، وتحقيق التوازن في السوق الوطنية.
وفي الختام، أكد المدير العام للوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار، على ان إلتزام الوكالة، باعتبارها المكون المحوري لمنظومة الاستثمار في البلاد وكمتصرفة باسم الدولة، على دعمها ومرافقتها المستمرة لكل المبادرات التي تتماشى والتوجهات الاقتصادية الاستراتيجية للبلاد. خاصة في القطاعات ذات الأولوية وعلى رأسها قطاع الأمن الغذائي، الأمن الصحي والطاقوي. لما له من تأثير مباشر على رفاه المواطن، واستقرار السوق، والسيادة الاقتصادية للبلاد.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور