النهار أونلاين:
2025-12-12@12:06:30 GMT

فتح تحقيق بعد مقتل حوالي 15 قطا بطريقة وحشية

تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT

فتح تحقيق بعد مقتل حوالي 15 قطا بطريقة وحشية

يعيش سكان أحياء برولات في كاستيلت بفرنسا، في حالة من القلق، حيث وفي غضون عام واحد. وقع ما لا يقل عن 15 قطًا ضحايا لأعمال وحشية، وفقًا لتقارير فار-ماتين.

وأصيب أحدهم، وهو روميو، بمسدس هوائي، واضطر إلى الخضوع لعمليات عديدة حتى يتمكن من المشي بشكل طبيعي مرة أخرى.

أما الآخر، فأضحى بلا أسنان، وأدخل المستشفى بعد اكتشاف كمية كبيرة من الطعام المسموم في معدته.

ولم تسفر عمليات البحث على مرتكب الجريمة عن شيء. حيث قالت إحدى قاطنات الحي إنه تم قتل قططها الأربعة من قبل شخص مجهول الهوية.

وأضافت “في شهر مارس الماضي، تسممت قطتاي. وجدت واحدة تحت السيارة. وماتت الأخرى في المنزل بين ذراعي. في اليوم السابق، عادت قطتي الثالثة منزوعة الأحشاء. وأجريت لها عملية جراحية لكنها توفيت بعد فترة وجيزة. وبعد شهرين، اختفت قطتي الرابعة، ولم نراها مرة أخرى”.

وحشد سكان كاستيليه التعبئة على صفحة محلية على فيسبوك للمطالبة بأقصى قدر من اليقظة.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

أحمديات: متحف الشمع بمترو الأنفاق

مازالت الكلمة حائرة بين مفهوم لم يقصد ومقصود لم يفهم فاجعل كلمتك بسيطة حتى يفهم مقصدها.

من محطة رمسيس قطعت تذكرتي في مترو الأنفاق للوصول إلى حلوان بعيدا عن زحام الشوارع والطرقات غير الممهدة في بعض الأماكن والعربات غير المنضبطة في سيرها والميكروباصات وما أدراك بالميكروباصات والأتوبيسات وعوادمها والتكاتك وكوارثها والموتوسيكلات وفظاعتها والدراجات وعشوائياتها والتروسيكلات وبجاحتها والباعة الجائلين وبلطجتهم وعدم وجود أرصفة نسير عليها والمكروفونات المزعجة بلا رحمة لكبير ولا مريض والمشاجرات الدائمة بين الناس على الطرقات والمقاهي والكافيتريات التي تعترض الطرقات والمطاعم التي تغلق الأرصفة بالكراسي والترابيزات والسماعات العملاقة لكل محل وكل بائع وكل عربة وكل توكتوك وكل ميكروباص بحجم ضوضاء كبير.

وإذا بالمفاجأة بنزولي إلى سلم محطة مترو الأنفاق وبمجرد دخولي المترو صمت رهيب تخيلت لبرهة أنه لا أحد بالمترو وبنظرة سريعة على الزحام الموجود والأعداد الكبيرة داخل العربة إلا أنهم صامتون دققت النظر في الوجوه والتي تحولت وكأنك في متحف الشمع وإذا بهم جميعا يمسكون التليفون المحمول في أيديهم وبتركيز عال كل منهم في واديه.

شعرت فعلا أنهم مجسمات في متحف الشمع فالمشهد محير وصمت رهيب وتركيز عال وإذا فجأة صرخة أحدهم فقد فاتته محطته نظرا لانشغاله وتكرر المشهد عند كل محطة الكل لم ينزل في المحطة المخصصة له فيعود إلى التليفون مرة أخرى ممسكا به وينعزل عن الدنيا ويتكرر الأمر.

مفاجأة أخرى تقطع الصمت الرهيب سيدة تتحدث مع نفسها فجأة وبصوت عال وتبتسم مرة وتغضب مرة بداية الأمر تخوفت منها كثيرا اعتقدت أنها مريضة والغريب لا أحد يتعجب مثلي ركزت في وجهها لأجد سماعة في أذنيها تتحدث بها مع طرف آخر على التليفون ولكن المشهد كان سيدة بتكلم نفسها برغم خوفي ابتسمت لهذا المشهد وتكرر الأمر مع آخرين الكل بيتكلم نفسه ثم يعود الهدوء والصمت مرة أخرى مافيش حد نزل في محطته ولا المحطة اللي بعدها واللي عرفته أنهم كلهم حيرجعوا تاني في نفس المترو وطول اليوم على كده كله تايه في متحف الشمع.

قرمشة
قالوا تكنولوجيا قولنا ماشي
قالوا ليها فوايد قولنا ماشي
قالوا ليها مساويها قولنا دي حلاوتها
وعشان كده في إيدينا ياعيني علينا
تحياتي ومن عندياتي.

مقالات مشابهة

  • الرمان بالزبادي بطريقة سهلة ولذيذة
  • عدد سكان ألمانيا ينخفض نحو 10 ملايين بحلول 2070
  • أشبه بلوحة.. الضباب يرسم ملامح سكان الريف في بابل (صور)
  • أحمديات: متحف الشمع بمترو الأنفاق
  • البورصة العراقية تتداول حوالي 70 مليار سهم خلال شهر
  • شريف الجعار: عدد كبير من سكان الإيجار القديم عجزوا عن التقديم للسكن البديل
  • السماري: ذوي الإعاقة يشكلون 5.9% من سكان المملكة منهم 166 ألف مستفيد في الشرقية
  • 16 ديسمبر النطق بالحكم لصاحب شركة خاصة بعد تحويله أزيد من 162 الف طن من الذرة بطريقة غير قانونية
  • كونيناف مجددا امام العدالة بعد تحويلهم مستثمرة فلاحية الى منشآت صناعية بزالدة بطريقة غير قانونية
  • سكان نيويورك ينفقون على موقع إباحي أكثر من دول أوروبية بأكملها