افتتاح المعرض السنوي الثامن للكتاب بجامعة حلوان
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
انطلقت فعاليات المعرض السنوي الثامن للكتاب والذي تنظمه المكتبة المركزية بجامعة حلوان، تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، الدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، وتسعى الجامعة إلى إقامته سنويا بالمكتبة المركزية لأهميته للارتقاء بالبحث العلمى ونشر ثقافة القراءة بين طلاب الجامعة .
وأفاد الدكتور قنديل أن المعرض يعكس اهتمام جامعة حلوان بتنمية المعرفة والثقافة لدى طلاب الجامعة، نظرًا للاهتمام الكبير الذي توليه الوزارة لبناء شخصية الشباب السوية، وتعميق روح الولاء والانتماء لديهم، وتحصينهم ضد الأفكار غير السوية، وخلق جيل قادر على البناء والإبداع.
وأوضح الدكتور عماد ابو الدهب حرص الجامعة بالتوعية الشاملة للطلاب على المستوى الثقافي والفكري، وتسليحهم بمختلف المهارات والقدرات العلمية والشخصية التي تجعلهم عناصر صالحة للمجتمع وللوطن.
وشارك بالمعرض مجموعة كبيرة ومتميزة من دور النشر حيث شارك "مؤسسة الأهرام ، الأكاديمية ، ميرك ، الأنجلو ، المؤسسة الدولية ، أوزوريس ، مركز الكتاب ، سمارت ، روابط ، المجموعة العربية ، إيمك ، حواديت ، المعرفة اللامحدودة" .
وتستمر فعاليات المعرض بمبنى المكتبة المركزية حتى ٧مارس ٢٠٢٤، وقد أشرف على افتتاح المعرض الأستاذة فريدة هاشم أمين الجامعة المساعد للدراسات العليا والبحوث و الأستاذ أشرف إمام مدير عام الإدارة العامة للمكتبات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
مؤسسة الحسين للسرطان تفتتح فعاليات المخيّم الصيفي السنوي التاسع عشر
صراحة نيوز – افتتحت مؤسسة الحسين للسرطان فعاليات المخيّم الصيفي السنوي التاسع عشر للأطفال الذين يتلقون علاجهم في مركز الحسين للسرطان.
حضر الافتتاح ” الدكتور خالد القاسم نائب الرئيس التنفيذي لبنك القاهرة عمان”، ومدير عام مؤسسة الحسين للسرطان، السيدة نسرين قطامش.
وقد شكرت السيدة قطامش بنك القاهرة عمان على دعمه ورعايته المستمرة للمخيّم الصيفي، مضيفةً أنّ المخيّم يقام ضمن منهجيّة الرعاية الشمولية، التي تركز على الجانبين العلاجي والنفسي لدعم المرضى.
يذكر أنّ المخيم الصيفي هو أحد برامج الدعم النفسي في مركز الحسين للسرطان ويُنظّم سنوياً للأطفال الذين يتلقون العلاج فيه، ضمن العلاج الشمولي (الطبي، النفسي، الاجتماعي) الذي يقدمه المركز لمرضاه، وينتظره أطفال المركز بفارغ الصبر كونه يؤثر على نفسيتهم بشكل إيجابي، حيث يرفع معنوياتهم ويحسّن من تجاوبهم مع العلاج، ويجعل المركز مكاناً مريحاً يحب الأطفال المرضى تمضية الوقت فيه.