التراث بـ”نكهة” خاصة في الأطاولة
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن التراث بـ”نكهة” خاصة في الأطاولة، المناطق_متابعات تحاكي الفعاليات التراثية والثقافية التي يشهدها مهرجان الأطاولة في نسخته السابعة، تراث وتاريخ المنطقة وسط إقبال من .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات التراث بـ”نكهة” خاصة في الأطاولة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_متابعات
تحاكي الفعاليات التراثية والثقافية التي يشهدها مهرجان الأطاولة في نسخته السابعة، تراث وتاريخ المنطقة وسط إقبال من مختلف فئات المجتمع.
ويقضي الزوار في الوادي الأخضر بالقرية وقتاً مع الطبيعة والفعاليات التي تبرز ملامح الماضي الذي يتميز بوجود شلالات ومياه جارية في جنباته وخضرة من الشجيرات والأشجار المختلفة، كما يحتضن الوادي أركاناً عديدة للأسر المنتجة التي تعرض أشهر الملبوسات القديمة والأكلات الشعبية.
وتتضمن الفعاليات عرضا مباشرا لكيفية البناء بالحجر قديماً ونحت الحجر والزراعة والحصاد في القدم، وطريقة إعداد الدقيق بالرحى، والخبزة المقناة، فضلاً عن وجود العديد من المطاعم والمقاهي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الإمارات تطلق برنامج مِنح «أبحاث التراث الحديث»
أطلقت وزارة الثقافة الإماراتية، بالتعاون مع جامعة زايد، برنامج منح أبحاث التراث الحديث، ضمن مبادرات الحفاظ على التراث المعماري الحديث في دولة الإمارات.
ويهدف البرنامج إلى دعم وتشجيع الأبحاث والدراسات المعمقة في التراث المعماري الحديث بالإمارات، الممتد بين الستينيات والتسعينيات من القرن الماضي.
ويقدم البرنامج ما يصل إلى 20 منحة، سعياً لدعم الأفراد والباحثين والمهتمين وتحفيزهم على التحليل النقدي للتراث المعماري الحديث في الإمارات وارتباطاته بالمنطقة ككل، وذلك بهدف رفع مستوى الوعي بهذه الفترة، والمساهمة في سد الفجوات المعرفية، وتعزيز التعاون بين الجهات الأكاديمية والجمهور بالإضافة إلى تمكين المجتمعين المعرفي والبحثي.
وأكد مبارك الناخي، وكيل وزارة الثقافة الإماراتية، أن البرنامج يمثل ركيزة إستراتيجية في جهود الحفاظ على الإرث العمراني الحديث في الدولة.
وقال: برنامج منح أبحاث التراث الحديث يُعدّ جسرًا يربط عبقرية الماضي بابتكارات المستقبل، وانطلاقًا من هذه الرؤية، أطلقنا بالشراكة مع جامعة زايد هذه المبادرة النوعية التي تُعزِّز البحثَ الجادَّ في تاريخنا المعماري الممتد من الستينيات حتى التسعينيات، وتكشف عن طبقاته الثقافية والفنية التي شكلت هوية الإمارات.
يذكر أنه تم فتح باب التقديم للدورة الأولى من البرنامج حتى 31 يوليو 2025، على أن يتم إعلان أسماء الفائزين في أكتوبر 2025.