المناطق_واس

لفتت الحرف اليدوية التقليدية في فعالية بيت حائل “البيت بيتكم .. يا بعد حيي” في نسخته الرابعة، بمتنزّه أجا بارك بمدينة حائل، انتباه الزوار والمتهمين بالأشغال اليدوية التراثية المتنوعة القديمة، التي اشتهر بها أهل البادية.

وقدم عدد من ممارسات حياكة السدو أعمالًا فنية أصيلة تسهم في إعادة إحياء حرفة الخياطة اليدوية التراثية، التي اندثرت خلال الحقبة الزمنية الماضية، إذ ينتجن العديد من الأعمال منذ سنوات.


وبيّنت أم خالد أنها تنتج أنواعًا متعددة من الأعمال منها أقمشة الملابس، مثل الشالكي، والروز، والتفتة، والشيفون وقماش السلك، والكلف.

أخبار قد تهمك إنطلاق فعاليات بيت حائل في نسختها الثالثة بمنتزه أجا بارك 29 يونيو 2024 - 6:51 صباحًا أكثر من 200 قطعة خوص حساوية تستعرضها فعاليات مهرجان “بيت حائل” 19 أغسطس 2023 - 6:35 مساءً

بدورها أشارت أم محمد، إلى أن حياكة السدو تعتمد على مواد وأدوات، منها وبر الإبل وصوف الماعز والأغنام، إضافة إلى الأدوات التي يستخدمها الحرفي بالسدو وهي المغزل والمخيط والأوتاد الخشبية، وتقوم في بعض الأعمال بدمج السدو مع الخوص للعديد من الأشكال والقطع المميزة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: بيت حائل حياكة السدو بیت حائل

إقرأ أيضاً:

“السينما.. تأثير في كل المنصات”.. عروض إثرائية في مهرجان البحر الأحمر السينمائي ضمن “حديث إمباك”

 

البلاد (جدة)
شهد مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي في جدة، انعقاد لقاء مفتوح بعنوان “السينما.. تأثير في كل المنصات”، نظمته وزارة الإعلام ضمن “حديث إمباك” أحد منتجات ملتقى صُنّاع التأثير ImpaQ؛ الهادف إلى قراءة التحولات الإبداعية المؤثرة في صناعة المحتوى البصري، وتعزيز دور الإعلام المتخصص في المشهد السينمائي السعودي. واستضافت العروض الكاتبة والمحررة الثقافية مها سلطان، وصانع المحتوى والناقد السينمائي راكان الشايع، ومؤسس ورئيس منصة “فاصلة” السينمائية أحمد العيّاد، حيث تناول المتحدثون عددًا من المحاور التي ناقشت صناعة الأثر السينمائي والارتقاء بالمشهد النقدي وتطور دور صانع المحتوى في المنصات الحديثة. وبحث المشاركون في اللقاء، أهمية الإعلام السينمائي ودوره المعرفي في دعم صناعة السينما الوطنية وبناء إرث ثقافي راسخ، إلى جانب التحديات التي تواجه منصات النشر الرقمية، وسبل تطوير المحتوى النقدي المتخصص بما يتواءم مع التحولات التقنية المتسارعة. واستعرض المشاركون، تطور حركة النقد السينمائي في المملكة ودور المنصات الرقمية في إبراز المواهب الشابة والمؤثرة، مؤكدين الحاجة إلى محتوى نقدي مهني قادر على مواكبة التنوع في أساليب العرض عبر وسائل التواصل الحديثة، وتعزيز حضور التجارب السعودية في المحافل الدولية. وأشار المتحدثون إلى أهمية صُنّاع المحتوى في تشكيل الصلة بين الجمهور وصناعة الأفلام، ودورهم في التأثير ورفع الوعي وتعزيز الحوار الفني، وتسويق الأعمال السعودية عالميًا بصورة تعكس الهوية الثقافية للمملكة. واختُتم اللقاء، بالتأكيد على أن الإعلام السينمائي والنقد المتخصص عنصران فاعلان في بناء صناعة سينمائية سعودية مستدامة، وقادران على دعم المواهب وتطوير الذائقة وتعزيز الحضور الثقافي للمملكة على مختلف منصات التأثير.

مقالات مشابهة

  • وفد سعوديً مشارك في مهرجان الرياضات التراثية والفنون يزور الوادي الجديد
  • المجلس القومي للمرأة يدعم رائدات الأعمال ويبرز الحرف اليدوية في معرض تراثنا 2025
  • السهلي: “قفز السعودية” تحولت لـ “مهرجان شامل” ومركز إقليمي للرياضة العالمية
  • في أول أيام مهرجان الرياضات التراثية..نائب محافظ الوادي الجديد تستقبل وفودًا دولية
  • عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
  • “الغطاء النباتي” يطلق مبادرة “نثر البذور في المزارع الخاصة” بحائل بالتعاون مع إمارة المنطقة
  • “السينما.. تأثير في كل المنصات”.. عروض إثرائية في مهرجان البحر الأحمر السينمائي ضمن “حديث إمباك”
  • حل لغز القراءات الغريبة التي سجلتها مركبة “فوياجر 2” لأورانوس عام 1986
  • انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
  • سفارة المملكة في واشنطن تحصد جائزة أفضل معرض سفارة في مهرجان “وينترناشونال” 2025