أعلنت الهيئة العامة للمساحة المصرية، إمساكية رمضان 2024 بمحافظة البحر الأحمر، وموعد الإفطار والسحور وعدد ساعات الصيام، ومواعيد الصلوات الخمس، على مدار الشهر الكريم.

إمساكية رمضان 2024 في البحر الأحمر 

وحددت الهيئة العامة للمساحة، موعد الإفطار والسحور في شهر رمضان بمحافظة البحر الأحمر 2024 كالآتي:

- موعد الإفطار: حددت الهيئة العامة للمساحة موعد الإفطار أول أيام شهر رمضان وهو يوم الاثنين الموافق 11 مارس في الساعة 5:51 دقيقة، ويبدأ في الزيادة كل يوم أو يومين؛ ليكون موعد الإفطار آخر يوم في الساعة 6 و6 دقائق مساءً.

 

- موعد السحور: موعد السحور بداية من فجر يوم الاثنين في الساعة 2 و14دقيقة صباحًا، ويقل الوقت يوميًا على مدار الشهر الكريم، لمدة دقيقة، بينما موعد آخر سحور سيكون يوم الثلاثاء الموافق 9 أبريل الساعة 1 و40 دقيقة صباحًا.

عدد ساعات الصيام في شهر رمضان بالبحر الأحمر 

حددت الهيئة ساعات الصيام في َمحافظة البحر الأحمر، في شهر رمضان 2024 كالآتي:

- اليوم الأول يوم الاثنين 11 مارس سيكون عدد ساعات الصيام 13 ساعة و38 دقيقة، ويزيد دقيقتين كل يوم؛ ليكون عدد الساعات الصيام في آخر يوم لشهر رمضان 14 ساعة و34 دقيقة.

موعد الصلاة في محافظة البحر الأحمر في رمضان 2024

جاء موعد الصلاة في شهر رمضان، بمحافظة البحر الأحمر 2024 كالآتي:

- موعد صلاة المغرب أول يوم رمضان الساعة 5 و51 دقيقة، ويزيد كل يومين دقيقة؛ ليكون موعد الصلاة آخر يوم الساعة 6 و6 دقائق.

- موعد صلاة العشاء في أول يوم رمضان الساعة 7 و6 دقائق مساء، ويزيد الوقت لمدة دقيقة؛ ليكون موعد الصلاة آخر يوم الساعة 7 و26 دقيقة.

- موعد صلاة الفجر أول يوم رمضان الساعة 4 و34 دقيقة صباحًا، ويقل الوقت لمدة دقيقة كل يوم أو يومين؛ ليكون آخر يوم الساعة 4 صباحًا.

- موعد صلاة الظهر أول يوم رمضان في البحر الأحمر الساعة 11 و55 دقيقة ظهرًا، ويقل الوقت لمدة دقيقة؛ ليكون موعد آخر صلاة ظهر برمضان الساعة 11 و46 دقيقة.

- موعد صلاة العصر أول يوم رمضان الساعة 3 و18 دقيقة عصرًا، ويكون آخر يوم في رمضان الساعة 3 و18 دقيقة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البحر الأحمر شهر رمضان إمساكية رمضان 2024 إمساكية شهر رمضان أول یوم رمضان الساعة البحر الأحمر موعد الإفطار ساعات الصیام فی شهر رمضان موعد الصلاة لمدة دقیقة موعد صلاة رمضان 2024 آخر یوم کل یوم صباح ا

إقرأ أيضاً:

اليمن يتقدّم أولويات إسرائيل .. خطة موسّعة ضد صنعاء

ووفقاً لمعلومات نقلتها القناة، فإن الجهات المختصة في الجيش والأجهزة الاستخباراتية تعمل «على مدار الساعة»، في انتظار الإشارة السياسية للانطلاق، وإن تل أبيب «تعرف كيف تكرّر ما فعلته خلال 12 دقيقة في إيران، وتنفّذه في اليمن»، في إشارة إلى العملية الجوية الخاطفة التي نفذتها إسرائيل ضد منشآت عسكرية إيرانية أخيراً واغتالت خلالها عدداً من القادة العسكريين الإيرانيين.

خطة إسرائيلية لضرب «أنصار الله» في اليمن تعكس تحوّلاً في الأولويات الأمنية، وسط فشل الحسم الأميركي ومأزق الردع في البحر الأحمر.

 وجاء هذا التصريح في سياق تقييم أمني شامل أجراه وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الذي اعتبر أن غزة واليمن باتا الجبهتين الأكثر سخونة، مقابل فتور نسبي في جبهتي لبنان وسوريا. وبحسب التقديرات الإسرائيلية، فإن اليمن لم يعد ساحة هامشية كما كان خلال العامين الماضيين، حيث تولّت الولايات المتحدة بالوكالة عن إسرائيل استهدافه؛ وبات حالياً يتقدّم اليمن إلى مركز الأولويات الأمنية الإسرائيلية، خصوصاً بعد أن أصبحت العمليات اليمنية (صواريخ ومسيّرات) تشكّل تهديداً ماثلاً لإسرائيل.

ويأتي هذا التصعيد الإسرائيلي المتزايد، في ظل تعطّل كامل في العمل في ميناء «إيلات» - المنفذ البحري الحيوي الوحيد لإسرائيل على البحر الأحمر -، بعد سلسلة استهدافات شنتها حركة «أنصار الله» ضد سفن شحن متّجهة نحو الموانئ الإسرائيلية. ودفعت هذه الهجمات شركات الملاحة إلى تقليص رحلاتها في اتجاه إسرائيل، وهو ما رفع بدوره كلفة التأمين البحري، وحمّل الاقتصاد الإسرائيلي أعباءً إضافية.

ويخشى المسؤولون الإسرائيليون من أن يؤدي استمرار هذا الواقع إلى تكريس «تفاهم غير معلن» بين واشنطن وصنعاء في شأن وقف إطلاق النار، وهو ما تعتبره تل أبيب مقدمة لتثبيت واقع إستراتيجي جديد يكرّس دور «أنصار الله» كقوة بحرية فاعلة من مضيق باب المندب إلى قناة السويس، الأمر الذي ترى فيه إسرائيل تهديداً يتجاوز أمنها القومي ليطال الأمن البحري الإقليمي والدولي.

وليست تلك المخاوف وليدة اللحظة؛ إذ سبق أن وجهت إسرائيل، منذ أكتوبر 2023، نحو ست ضربات إلى اليمن، استهدفت - بحسب ادعائها - منشآت مرتبطة بالبنية اللوجستية والعملياتية للحركة؛ لكن تل أبيب، كما واشنطن قبلها، لم تحقّق «حسماً عملياتياً» من ذلك. وتفيد تقارير عسكرية واستخباراتية غربية بأن «أنصار الله» أعادت بناء قوتها العسكرية على قاعدة التحصينات التحتية، حيث أنشأت شبكة أنفاق تمتد لعشرات الكيلومترات، مزودة بمصاعد كهربائية، وأنظمة تهوئة ذكية، ومولدات مستقلّة، وتضم مخازن للصواريخ ومراكز قيادة محصّنة يصعب استهدافها جواً. وقد عجزت القوات الأميركية، خلال حملتها المكثّفة في البحر الأحمر مطلع 2024، عن تعطيل هذه البنية أو وقف الهجمات «الحوثية» الجوية والبحرية.

وبالتوازي مع التهديدات العسكرية، أفادت تقارير عبرية بأن إسرائيل أعادت توجيه أقمارها الصناعية نحو اليمن، وبدأت عمليات استخبارية لالتقاط بيانات الاتصالات الهاتفية من المحطات الهوائية داخل مناطق سيطرة «أنصار الله»، في محاولة لتفكيك بنية القيادة والسيطرة التابعة للحركة، بالاستفادة من تجربتَي حربيها على لبنان وإيران.

ورغم تسارع التحضيرات العسكرية، تبدو إسرائيل مدركة لتعقيدات الساحة اليمنية. فالجغرافيا الصعبة، والبعد الكبير عن حدودها، والتجربتان السعودية والأميركية، كلها أمور غير مشجعة، وتجعل من خيار «حرب الاستنزاف» أمراً مستبعداً، على عكس ما يجري في غزة أو جرى في إيران. وحتى الضربات الجوية المحدّدة، تواجه تحديات كبيرة في فعالية التدمير، نظراً إلى طبيعة الأهداف المحصّنة.

ويرى محللون أن إسرائيل تميل، في ضوء ذلك، إلى تبني نهج «الضربات الذكية»: عمليات دقيقة عالية التأثير الرمزي، تستهدف شخصيات قيادية أو منشآت ذات بعد سياسي أو معنوي، مع تضخيم إعلامي يخلق انطباعاً بالردع ويعزّز معنويات الجبهة الداخلية الإسرائيلية، من دون الانجرار إلى صراع طويل ومكلف في ساحة بعيدة.

في المحصّلة، إسرائيل أمام معضلة إستراتيجية؛ فمن جهة، ثمة ضغوط متزايدة لضمان أمن الملاحة وكبح قوة «أنصار الله» المتنامية في البحر الأحمر، ومن جهة أخرى، ثمة إدراك بأن اليمن ليس مسرحاً قابلاً للحسم العسكري السريع. وهكذا، تتحرّك المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بين خياري «الرسائل المحدّدة» و«الضربات الرمزية»، في محاولة لاحتواء التهديد، من دون إشعال حرب استنزاف جديدة.

"نقلاً عن الأخبار اللبنانية"

مقالات مشابهة

  • الدفاع الروسية: إسقاط 99 مسيّرة أوكرانية خلال ساعات الليل
  • حدث في 8 ساعات| موعد ذروة الموجة شديدة الحرارة.. وإيقاف سعاد صالح بسبب الحشيش
  • موعد انتهاء التوقيت الصيفي 2025.. تأخير الساعة 60 دقيقة في هذا الموعد
  • قافلة مساعدات إنسانية للهلال الأحمر العربي السوري وعدد من المنظمات الأممية تنطلق من دمشق إلى درعا لتعزيز الاستجابة الإغاثية للأسر المتضررة
  • مراسل سانا: انطلاق قافلة مساعدات إنسانية للهلال الأحمر العربي السوري وعدد من المنظمات الأممية من دمشق إلى محافظة درعا ضمن جهود متواصلة لتعزيز الاستجابة الإغاثية للأسر المتضررة وتلبية احتياجاتها الأساسية
  • انتشال جثة غريق في البحر بسكيكدة
  • اليمن يتقدّم أولويات إسرائيل .. خطة موسّعة ضد صنعاء
  • متحدث الهلال الأحمر: تعاملنا مع أكثر من 1000 بلاغ غرق خلال 2024
  • عائشة الماجدي تكتب ✍️ رجال المرور ببورتسودان
  • الكشف عن موعد تسليم درع البطولة لمولودية الجزائر