محمد عبد الرحمن في ندوة "بيت الروبي" بالمركز الكاثوليكي
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
انطلقت مساء اليوم، ثالث فعاليات المهرجان المصري الكاثوليكي للسينما، بعرض فيلم بيت الروبي للفنان كريم عبد العزيز ورفعت القاعة شعار كامل العدد، وأقيمت ندوة بعد الفيلم بحضور محمد عبد الرحمن لمناقشة كواليس الفيلم".
جرى اختيار الفيلم ضمن 6 أفلام للدورة الحالية للمهرجان، برئاسة الأب بطرس دانيال،
فيلم "بيت الروبى" بطولة كريم عبد العزيز، نور اللبنانية، كريم محمود عبد العزيز، تارا عماد، سمر جابر والطفلين معاذ جاد ولوسيندا، وضيوف الشرف محمد عبد الرحمن توتا، سارة عبد الرحمن، شريف دسوقى، حاتم صلاح، محمود السيسى، مصطفى أبو سريع، وقصة وسيناريو وحوار محمد الدباح وريم القماش وإخراج بيتر ميمى.
ويقدم فيلم بيت الروبى فكرة كوميدية إنسانية مع طرح قضية هامة تشغل الجمهور حالياً ألا وهى تحكم السوشيال ميديا في العديد من الأمور ومهنة الانفلونسر التي انتشرت بقوة خلال السنوات الأخيرة، وذلك من خلال زوجين تسببت السوشيال ميديا في أزمة كبيرة في حياتهم جعلهما يبعتدان عن القاهرة والعيش في طابا، وبعد عودتهما إلى القاهرة للانتهاء من بعض الأوراق يقرران مواجهة المجتمع وتخطى أزمتها ولكن تعود السوشيال ميديا للوقوف أمامهم.
المركز الكاثوليكي
وكانت اللجنة العُليا للمهرجان قد اختارت ستة أفلام وفقاً للمعايير الإنسانية والأخلاقية والفنية من أصل 46 فيلماً قد عُرضت تجارياً هذا العام إلى جانب أفلام عُرضت بالمهرجانات السينمائية المختلفة.
والأفلام المشاركة بالمسابقة الرسمية لهذه الدورة هي: فيلم "أنا لحبيبي" للمخرج هادي الباجوري، فيلم "19 ب" للمخرج أحمد عبدالله السيد، فيلم "بيت الروبي" للمخرج بيتر ميمي، فيلم "وش في وش" للمخرج وليد الحلفاوي، فيلم "ڤوي! ڤوي! ڤوي!" للمخرج عمر هلال، فيلم "أنف وثلاث عيون" للمخرج أمير رمسيس.
تشكّلت برئاسة المخرجة ساندرا نشأت، وبعضوية كلٍ من: الفنانة حنان مطاوع، الفنانة داليا مصطفى، الفنان أحمد شاكر، الكاتب والمؤلف عبد الرحيم كمال، مدير التصوير إيهاب محمد علي، الناقد الفني علي الفاتح، المونتير كمال الملّاخ، الموسيقار مصطفى الحلواني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد عبد الرحمن عبد الرحمن
إقرأ أيضاً:
حادث أم هروب.. اختفاء شقيقين بجنوب الأقصر يثير الجدل على السوشيال ميديا
شهدت قرية القرايا التابعة لمركز إسنا جنوب الأقصر حالة من القلق بعد اختفاء شقيقين في واقعتين متتاليتين أثارتا حالة واسعة من التساؤلات خاصة مع غياب أي تفاصيل مؤكدة حول أسباب تغيبهما.
وتعود بداية الواقعة إلى اختفاء الشاب “صلاح ربيع ضاحي” منذ ثلاث سنوات عقب خروجه من منزله وعدم عودته مرة أخرى ورغم البلاغات التي قدمتها أسرته والبحث المستمر في عدة مناطق لم يظهر أي دليل يشير إلى مكانه حتى الآن مما أبقى القضية مفتوحة طوال السنوات الماضية
وفي تطور جديد اختفى شقيقه “ أحمد ربيع ضاحي” يوم 27 نوفمبر الماضي في ظروف غامضة مشابهة مما تسبب في زيادة القلق والحيرة داخل القرية.
وقال مصدر بالقرية ان “ أحمد” غادر منزله ولم يعد حتى الآن وأن اختفاءه جاء دون مقدمات ما جعل الأهالي يتعاملون مع الواقعة باعتبارها امتدادا للحادث الأول
ومن جانب هم ناشد أهالي قرية القرايا عبر مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك كل من يمتلك أي معلومة أو لاحظ أي تفاصيل تتعلق بالشقيقين بالتواصل مع أسرتهم مؤكدين أن أي معلومة مهما كانت بسيطة قد تساعد في الوصول إلى خيط يمكن تتبعه ، كما دعوا إلى تكثيف مشاركة صور الشقيقين عبر مواقع التواصل الاجتماعي أملا في الوصول إلى معلومة قد تساهم في عودتهما
وتواصل الأسرة جهودها فى البحث بالتنسيق مع أبناء القرية والجهات المختصة وسط دعوات متواصلة بأن يعود الشقيقان صلاح وأحمد إلى أسرتهما سالمين في أقرب وقت