قفزت من السيارة بعد محاولة خطفها.. والدة فتاة الشروق تكشف عن حالتها الصحية..فيديو
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
كشفت دينا إسماعيل، والدة حبيبة الشماع المعروفة إعلاميا بـ "فتاة الشروق"، صاحبة واقعة القفز من السيارة أثناء محاولة اختطافها، تفاصيل الحالة الصحية لابنتها.
قالت والدة حبيبة الشماع، إن الحالة الصحية لابنتها لا تزال غير مستقرة، مضيفة: حبيبة مازالت في نوبة من الإغماء، لأنها تعاني من نزيف وارتشاح بالمخ".
وتحدثت عن الواقعة، قائلة: "بنتي كانت نازلة من البيت في مدينتي ورايحة التجمع وركبت أوبر، وهي بتكلمني ماكنتش سامعة صوتها لأن السواق مشغل أغاني صوتها عالي جدا".
وتابعت: حبيبة طلبت من السواق التوقف لكي تستطيع التحدث معي، وحينها سمعت صوت عالي بينهما بسبب رفضه طلبها، ولما سألت حبيبة قالت لي ده بيتكلم في التليفون سيبك منه، وشوية وقفلت معاها".
وتابعت والدة حبيبة الشماع: لقيت واحدة من صحابها بتكلمني بعدها بشوية وبتقولي إن هما كانوا بيتصلوا على حبيبة عشان اتأخرت عليهم، ولما اتصلوا أكثر من مرة تفاجأوا إن راجل بيرد على التليفون بتاعها وبيقولهم صاحبة التليفون ده أنا شوفتها واقعة من عربية على الأرض وفاقدة الوعي، وأنه سيأخذها إلى المستشفى".
واسترسلت: "روحت إلى مستشفى الشروق العام لقيت الأرض كلها غرقانة دم وقاطعة النفس وبيخيطوا دماغها من غير بنج".
وأكملت: "لقيت واحد واقف قالى لقيتها بتقع من العربية في طريق السويس، ووقفت لها، وأول ما وقفت لها كل اللي قالته ليا 3 كلمات "أوبر كان هيخطفنى" وجالها تشنجات وبعدها فقدت الوعى".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خطف حبيبة الشماع فتاة الشروق طريق السويس الاختطاف حبیبة الشماع
إقرأ أيضاً:
سوريا تكشف عن حالة «المفتي السابق» الصحية!
أثار تداول شائعات على وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية جدلًا واسعًا حول مصير المفتي السابق لسوريا الشيخ أحمد بدر الدين حسون، إذ زعمت بعض المصادر أن السلطات السورية الحالية تنوي تنفيذ حكم إعدام بحقه.
ونفى وزير العدل السوري مظهر الويس هذه الادعاءات في تصريحات لقناة “العربية”، مؤكدًا أن هذه الأخبار مجرد شائعات تهدف إلى إثارة الفتنة وتشويه استقلال القضاء، وأن حسون ما زال قيد التحقيق القانوني دون صدور أي حكم نهائي.
وأوضح الويس أن ملف حسون، الذي أوقف في مارس الماضي أثناء محاولته مغادرة مطار دمشق الدولي متجهًا إلى الأردن لإجراء عملية جراحية، حُوّل من وزارة الداخلية إلى قاضي التحقيق، الذي بدأ إجراءاته القانونية فورًا.
وأضاف الوزير السوري أنه في حال ثبوت التهم ضده، سيُعدّ القاضي قراره ويحال الملف إلى قاضي الإحالة للمحاكمة، أما إذا بُرئ، فسيُطلق سراحه فورًا، مشددًا على أن أي حكم بالإعدام يتطلب محاكمة علنية وإجراءات قضائية شفافة، خلافًا لما يتم ترويجه.
وأكد الويس أن حالة حسون الصحية جيدة، ويتلقى الرعاية الطبية الكاملة داخل السجن مثل باقي السجناء، محذرًا من أن مثل هذه الحملات الإعلامية تهدف للتأثير على استقلالية القضاء في مرحلة انتقالية حساسة.
وكانت وزارة العدل السورية نفت في أكتوبر الماضي صدور أي أحكام إعدام بحق حسون، في إطار حملة إعلامية متكررة استهدفت تشويه الصورة القانونية للملف.