زوجته لا تسمح بالزيارة.. نادية مصطفى تتحدث عن حالة حلمي بكر الصحية
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
اتهمت الفنانة نادية مصطفى، عضو مجلس نقابة المهن الموسيقية، زوجة الموسيقار الكبير حلمي بكر بمنع الزيارة عنه، معلقة "ليس فقط بالنسبة لي قيمة وقامة لكنه عشرة العمر وبعتبره أبويا وأخويا وصديق العيلة طول عمره بيدعمني".
وقالت نادية مصطفى، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “أون”، "أنه في فترة تعبه الاولى، كنت حريصة على زيارته في المستشفى حتى مرحلة التعافي، واطمنت عليه ومافيش أي مشاكل".
وتابعت عضو مجلس نقابة المهن الموسيقية، أنها تواصلت مع زوجة الموسيقار حلمي بكر، والتي أكدت لي أنه حصل على علاج على نفقة الدولة، ولكنه تفاجئت أنها قامت بنقله إلى كفر صقر عند والدتها ولم ينقل لمستشفى.
دون اي إجابة منهاوأشارت نادية مصطفى إلى أنه حاولت الإتصال أكثر من مرة بزوجته، وأرسل لها مقاطع صوتية على تطبيق “ واتس أب” دون اي إجابة منها كنت مستغربة ليه مش بترد عليا ؟".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حلمي بكر المستشفى نفقة الدولة مستشفي نادية مصطفى نادیة مصطفى
إقرأ أيضاً:
مستقبل وطن: خطاب الرئيس وثيقة للضمير العالمي.. ومصر لا تسمح بإعادة إنتاج النكبة
أكد الدكتور مصطفى أبو زهرة، أمين مساعد أمانة الرياضة المركزية بحزب مستقبل وطن، أن خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي حول الأوضاع في قطاع غزة جاء في توقيت بالغ الأهمية، ليعيد ضبط البوصلة السياسية والأخلاقية في إقليم مضطرب، ويضع المجتمع الدولي أمام حقيقة ما يجري من انتهاك فاضح للمواثيق الإنسانية، واستهداف مباشر لثوابت القضية الفلسطينية.
وقال أبو زهرة، إن حديث الرئيس لم يكن مجرد موقف سياسي، بل كان بيانًا للقيم ووثيقة للضمير القومي، استند فيه إلى حقائق التاريخ والجغرافيا، وأعاد فيه التأكيد على أن مصر — بحكم موقعها ودورها — لا تسمح بتهجير الفلسطينيين، ولا تقبل بأن تكون جزءًا من معادلة تُغَيّب الحقوق تحت وهم التهدئة أو التصفية.
وأضاف أن المحاور الثلاثة التي حددها الرئيس (وقف الحرب، إدخال المساعدات، الإفراج عن الرهائن) ليست مجرد بنود تفاوض، بل خريطة أخلاقية لتحصين المنطقة من الانفجار، وحماية الحق الفلسطيني من أن يتحول إلى "ذكرى" بلا مستقبل. وأوضح أن رسالة الرئيس للعالم، وخاصة للولايات المتحدة، كانت بمثابة جرس إنذار دبلوماسي بأن التراخي لم يعد خيارًا، وأن صمت القوى الكبرى لم يعد مبررًا، في وقتٍ تتآكل فيه مشروعية القانون الدولي أمام أعين الجميع.
وشدد على أن مصر حين تتكلم، فإنها لا تفعل ذلك من موقع الرفاهية السياسية أو المناورة الإقليمية، بل من موقع الدور والتاريخ. وحين يعلن رئيسها أمام العالم رفض التهجير، فإنه لا يعلن فقط موقفًا سياديًا، بل يستحضر الذاكرة الجمعية لأمة عانت من التآمر وتعرف كلفة التنازل عن الأرض والهوية.
وشدد على أن كلمات الرئيس، تمسك بالحقيقة في زمن يتراخى فيه الضمير، وترسم خطوط الدفاع ليس عن فلسطين وحدها، بل عن منطق العدالة في عالم يكاد ينسى أن الشعوب لا تُكسر بالقوة، ولا تُمحى بالحصار.