لقاء في حضرموت يناقش مؤشرات أداء وإنجاز حملة التحصين ضد شلل الأطفال
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
ناقش محافظ حضرموت مبخوت مبارك بن ماضي، الأربعاء، بالمكلا مع مدير التحصين بمنظمة الصحة العالمية باليمن د. آشلو تيكا، ومدير مكتب اليونسيف بمحور حضرموت الدكتورة فوزية غرامة، مؤشرات أداء وإنجاز الحملة الوطنية الطارئة للتحصين ضد شلل الأطفال التي نفذت خلال الفترة من 25 إلى 27 نوفمبر الجاري..
واستعرض اللقاء، جهود منظمة الصحة العالمية واليونسيف في الإشراف على سير الحملة في عموم حضرموت، والتقويم العام لحملة التحصين ومؤشرات الوصول للحالات المستهدفة التي بلغت 97% ودعم منظمة اليونسيف ومنظمة الصحة العالمية للحملات ومنظومات الطاقة الشمسية وثلاجات حفظ اللقاحات وآلية نقلها بحرص وعناية إلى المحافظات والمراكز الصحية.
وأشاد ممثلو منظمة الصحة العالمية واليونسيف بالتكامل مع السلطة المحلية ومكتب الصحة والتسهيلات التي تقدّمها السلطة المحلية بحضرموت لإنجاح عملها والتنفيذ الأمثل لحملات التحصين، وبالخبرات المتراكمة لفرق العمل الصحية وتفانيها في عملها، ومساهمة السلطات المحلية في المديريات واللجان المجتمعية في إنجاح الحملة.
المصدر: نيوزيمن
كلمات دلالية: الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
مجلس الأطراف لمركز الملك عبدالله العالمي للحوار يناقش مراحل الانضمام إلى منظمة الأمم المتحدة
ناقش مجلس الأطراف لمركز الملك عبدالله العالمي للحوار بين اتباع الأديان والثقافات “كايسيد” خلال اجتماعه الدوري في مقر المركز بالعاصمة البرتغالية لشبونة، بمشاركة الأعضاء الممثلين لكل من: مملكة إسبانيا، وجمهورية النمسا، والمملكة العربية السعودية، ودولة الفاتيكان كمراقب مؤسس، وجمهورية البرتغال كضيف، بحضور الأمين العام للمركز الدكتور زهير الحارثي، جدول الأعمال، وجانبًا من التقارير والإجراءات الإدارية والمالية التي تعزز الحوكمة والشفافية، مشيداً بالآليات المالية المُتَبعة لتعزيز عمل المركز ودوره العالمي في ترسيخ الحوار بين أتباع الأديان والثقافات.
واطلع المجلس على الإجراءات القانونية والإدارية في فتح باب العضوية لانضمام دول جديدة إلى مجلس الأطراف، وفي مقدمتها البرتغال ومراحل انضمام “كايسيد” إلى منظمة الأمم المتحدة كمراقب.
وأكد الدكتور الحارثي , مواصلة “كايسيد” جهوده في نشر ثقافة السلام والحوار بين أتباع الأديان والثقافات المتعددة، وأهمية تعزيز التعاون المشترك مع منظمة الأمم المتحدة في منع النزاعات وترسيخ القيم الدافعة إلى التسامح واحترام الآخر بين مختلف المكونات في المجتمعات كافة