الإعدام لـ«طبيب روض الفرج» المتهم بإجبار السيدات على ممارسة الرذيلة
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
قضت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالعباسية، بالإعدام لطبيب روض الفرج المتهم بهتك عرض 93 سيدة، بعد استطلاع رأي مفتي الجمهورية.
كان المتهم قد أقر أمام النيابة العامة، بأنه كان يتحصل على أموال من بعض السيدات مقابل موافقته على إجراء عمليات الإجهاض لهن، فيما كان يجبر أخريات على توقيع إيصالات أمانة حتى لا يتهربن من دفع الأموال.
وجاء بأقوال المتهم أنه مارس الرذيلة بعيادته الكائنة في منطقة شبرا بدائرة قسم شرطة روض الفرج على مدار 17 عامًا، موضحًا أن هناك 10 مرات كانت الضحايا موافقات على الأمر وصورهن بهاتفه المحمول، واحتفظ بتلك المقاطع على «هارد ديسك»، مضيفًا: «أنا كنت بصور الستات المرضى اللى بيجولي العيادة سواء برضاهم أو مش برضاهم في الأول كنوع من أنواع الهزار والمتعة والمزاج أبقى أتفرج على نفسي»، مبررًا ما أقدم عليه بإصابته بمرض نفسي، زاعما أنه سليم جنسيًا.
كانت النيابة أحالت القضية إلى محكمة جنايات القاهرة، التي قررت إحالتها إلى المفتي، لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه.
اقرأ أيضاً500 جنيه في الليلة.. حبس 5 فتيات بتهمة ممارسة الأعمال المنافية للآداب بالجيزة
ضبط مصنع معسل وتقليد علامات تجارية مملوكة لشركات شهيرة بالفيوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع الإعدام الرذيلة حوادث حوادث الأسبوع طبيب روض الفرج محاكمة محكمة ممارسة الرذيلة
إقرأ أيضاً:
النيابة تواجه رمضان صبحى بالمتهم بحضور الامتحانات بدلا منه فى أبو النمرس
أمرت النيابة الكلية بجنوب الجيزة باستدعاء الشاب المتهم بحضور لجنة الامتحان بدلا من رمضان صبحي لاعب نادي بيراميدز، لمواجهته بالأخير.
وتعود الواقعة إلى شهر مايو الماضى، حيث تم ضبط شخص يؤدي الامتحان بدلا من رمضان صبحى لاعب نادي بيراميدز، داخل معهد للسياحة والفنادق بأبو النمرس، وخلال الاستماع لأقوال المتهم اعترف بأنه حصل على مقابل مادي من اللاعب مقابل دخوله اللجنة وأداء الامتحان نيابة عنه.
وقال مقدم البلاغ، إنه تم اكتشاف محاولة الطالب أداء الامتحان بدلا من اللاعب خلال مراجعة تحقيق الشخصية مما دفع الإدارة للتحفظ عليه، وتحرير محضر بالواقعة.
ونفى أشرف عبد العزيز محامى رمضان صبحى، وقتها علاقة اللاعب بالمتهم أو الواقعة، وذكر في بيان نشره عبر صفحته الرسمية بموقع فيس بوك الآتي: "ينفى اللاعب رمضان صبحى نفياً قاطعاً أى صلة له بالشخص المذكور أو بالواقعة محل التحقيق، ولم يتم إخطارنا بأى استدعاء رسمى من أى جهة تحقيق أو جهة أمنية".