حبس شخص عامين بتهمة إزعاج الفنانة انتصار وارسال صور إباحية لها
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
قضت الدائرة الابتدائية بمحكمة قنا الاقتصادية في صعيد مصر، بالحبس لمدة عامين وتغريم شخص متهم بإزعاج وخدش حياء الفنانة انتصار عبر تطبيق واتساب، وذلك بعد إرساله لها صورًا غير أخلاقية.
القصة بدأت باتصال هاتفي من رقم مجهول إلى الفنانة، حيث ادّعى المتصل أنه صحافي يرغب في الحصول على تصريحات خاصة. عندما طلبت منه صورة "كارنيه" نقابة الصحافيين عبر واتساب، قام بإرسال صور إباحية بدلًا من ذلك، مما أزعجها ودفعها لتقديم بلاغ ضده.
بعد التحريات وتحديد هوية المتصل، تم القبض عليه في محافظة قنا، حيث اتضح أنه عامل حصل على رقم الفنانة من صديقه الذي حصل بدوره على الرقم من إحدى المجموعات على مواقع التواصل الاجتماعي.
تم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية وتحرير المحضر اللازم، وأُحيل المتهم إلى النيابة العامة التي أحالته إلى المحكمة المختصة لمحاكمته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إنتصار حبس عامين صور إباحية
إقرأ أيضاً:
نقيب العلاج الطبيعي: قصر التغذية العلاجية على خريجى 3 كليات انتصار للمهنة
وجه الدكتور سامي سعد، النقيب العام للعلاج الطبيعي، التحية والتقدير إلى الدكتور أحمد السبكي، رئيس هيئة الرعاية الصحية، مؤكدا حرصه الشديد على حضوره فعاليات مؤتمر "تحدي الإعاقة" في نسخته السابعة، قائلا إن المؤتمر "يليق بقدره، لأن قاطرة مهنة العلاج الطبيعي هو من سيقودها".
وخلال كلمته بالمؤتمر، أكد الدكتور سامي سعد، أن الدكتور أحمد السبكي "رجل دولة بحق"، مشيرا إلى أنه سيرى مستقبلا في مواقع قيادية أكبر داخل منظومة الصحة، لا سيما في ظل الدعم الكبير الذي يوليه الرئيس عبد الفتاح السيسي للقطاع الصحي.
وهنأ النقيب الدكتورة أمل يوسف على تجديد قرار تعيينها عميدة لكلية العلاج الطبيعي بجامعة القاهرة، كما أعرب عن اعتزازه بإعلان إنشاء كلية جديدة للعلاج الطبيعي داخل الأكاديمية العسكرية تستقبل 100 طالب هذا العام، بهدف تغطية احتياجات المستشفيات العسكرية من الكوادر المؤهلة.
وأشار سامي سعد إلى أن المجلس الأعلى للجامعات أصدر خلال السنوات الثلاث الماضية عدة قرارات هامة، من بينها: قرارا بقصر منح التغذية العلاجية على كليات الطب البشري والصيدلة والعلاج الطبيعي فقط، مؤكدا أن هذا "القرار يمثل خطوة جوهرية لصالح المهنة وضمان جودة الرعاية الصحية المقدمة للمرضى".
واستعرض النقيب جهود النقابة في مواجهة الدخلاء على المهنة، قائلا: "عانينا كثيرا من الدخلاء والأدعياء، وعملنا لسنوات للوصول إلى حظر وتجريم كل من يلمس مريضا من غير المختصين بالقطاع الطبي"، مشيرا إلى صدور قرار رسمي بإلغاء اللجنة النقابية المهنية للعاملين بالإصابات والتأهيل—المعروفة سابقا بانتمائها لخريجي التربية الرياضية—وهو ما يعد انتصارا مهما في حماية المهنة وصون حقوق المرضى.