أعلنت الفنانة نادية مصطفى، عضو نقابة المهن الموسيقية، عبر منشور على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، وفاة الموسيقار الكبير حلمي بكر بعد معاناة طويلة مع المرض.
في منشورها، قالت نادية مصطفى: "لا إله إلا الله ولا نقول إلا مايرضى الله.. البقاء لله استاذ حلمى انتقل إلى رحمة الله.. الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته.
تعبر هذه الكلمات عن حزنها العميق وتقديرها للمساهمات والإرث الفني الذي قدمه الراحل حلمي بكر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حلمى بكر وفاة حلمي بكر
إقرأ أيضاً:
مصطفى حسني يكشف 8 سنن والآداب النبوية لاستجابة الدعاء
كشف الداعية الإسلامي مصطفى حسني، عبر صفحته الرسمية على موقع فيسبوك، عن مجموعة من السنن والآداب النبوية المنسية من كثير من المسلمين والمتعلقة بالدعاء وكيفية تحرّي أوقات استجابته، وأوضح حسني أن هناك ثمانية أوقات مفضلة يمكن للمسلم تحريها لزيادة فرص استجابة دعائه.
ثمانية أوقات مستحبة للدعاءوأشار مصطفى حسني إلى أن تحري أوقات محددة للدعاء يستند إلى السنة النبوية، وهي كالآتي:
بعد الصلوات المكتوبة: حيث يكون القلب حاضرًا وخاشعًا بعد أداء الفروض، ويكون الدعاء مقبولًا بإذن الله.
جوف الليل وآخر الليل (الثلث الأخير): وقت مبارك يشهد نزول الرحمة والسكينة على المؤمنين، وقد وردت أحاديث نبوية تؤكد فضل هذا الوقت في استجابة الدعاء.
بعد الأذان: يُستحب الدعاء مباشرة بعد الأذان، لما في هذا الوقت من خشوع وتأهب الروح.
خلال يوم الجمعة: يوم الجمعة من أفضل أيام الأسبوع، ويستحب فيه الإكثار من الدعاء خاصة في الساعة التي يوافق فيها وقت الإجابة.
في السجود: حيث يكون العبد أقرب ما يكون إلى ربه، ويستحب أن يكثر من الدعاء في هذا الموضع.
عند الإفطار من الصوم: الوقت الذي ينقض فيه الصائم صيامه يحمل بركة خاصة ويستحب فيه الدعاء.
من تعار بالليل: أي من يستيقظ في الليل لذكر الله أو أداء صلاة نافلة، فهو وقت مبارك للدعاء.
إذا ألهمت الدعاء: أي في اللحظة التي يشعر فيها القلب بالإلهام والدعاء الخالص، فهو وقت مستحب للمناجاة.
الدعاء سنة مستحبة ووسيلة للسكينة
وشدد الداعية على أن الالتزام بهذه السنن والآداب النبوية في الدعاء لا يقتصر على مجرد الوقت، بل يشمل الخشوع والإخلاص في الدعاء وحضور القلب، حيث قال النبي ﷺ: «إن الله يحب أن يدعوه العبد وهو صادق مخلص».
وأكد مصطفى حسني أن المسلم إذا التزم بهذه الأوقات وحرص على الدعاء فيها، فإنه يقرب نفسه من الله، ويزيد فرص استجابة الدعاء بإذن الله، كما يحقق راحة القلب والطمأنينة النفسية.