رسب 15 سنة في حقوق وترك المحاماة بسبب مشاجرة.. «تايسون» يتحدث عن ذكريات الصبا
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
مفاجآت لا يتوقعها أحد عن الفنان محمد ممدوح، الشهير بـ«تايسون» كشفها خلال لقائه مع الإعلامي محمود سعد عبر قناة cbc، معتبرًا أنها تعكس حبه للفن، لدرجة أنه مكث في الفرقة الثانية بكلية الحقوق لمدة 15 سنة، فماذا قال؟
تحدث الفنان محمد ممدوح عن بعض الأسرار التي لا يعرفها أحد، فمن المفاجآت بقائه لمدة 15 عامًا في كلية الحقوق، موضحًا أن سبب ذلك يرجع لتركه المحاضرات والذهاب لحضور محاضرات معهد السينما، بسبب حبه وشغفه الكبير بالفن.
كما تطرق في الحديث أيضًا، عن عمله كمحامي في أحد المكاتب لمدة أسبوع فقط، وترك المهنة المتعلقة بدراسته، بسبب مشاجرة كلامية مع أحد المحاميين في المحكمة، وأضاف «ممدوح» خلال اللقاء: «لما اشتغلت محامي مقعدتش أكتر من أسبوع وعملت خناقة ومشيت، الخناقة دي كانت مع محامي كنت شغال معاه، ولقيته كلمني بطريقة وحشة وعليت صوتي عليه، وكنت هتحبس بسبب اللي حصل».
يروي «ممدوح» أنه يحب تجربة أشياء كثيرة، فقرر العمل في فرقة موسيقية: «وأنا بمثل كنت شغال بضرب دف، لأني كنت بحب أجرب الشغل».
محمد ممدوح ومدرب الرقصالمفاجأة الكبرى هي قيام محمد ممدوح منذ فترة، بالتدرب على الرقص، ووصفه مدربه الذي يدعى «ضياء» بأنه راقص جيد، ليؤكد «ممدوح» على هذه المعلومة، مشيرًا إلى قيامه بعمل مسرحية تسمى «وتر الجنون»، ورقص أثناء التمثيل فيها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد ممدوح الفنان محمد ممدوح محمود سعد محمد ممدوح
إقرأ أيضاً:
استمرار حبس المتهمين في معركة عائلتين بالبدرشين
جدد قاضي المعارضات بالجيزة حبس المتهمين في نشوب مشاجرة بين عدد من الأشخاص، من عائلتين في إحدى قرى البدرشين، بسبب خلافات الجيرة، مما أدى لإصابة شخصين، وذلك 15 يوما على ذمة التحقيقات.
ورد بلاغ لمديرية أمن الجيزة، يفيد بنشوب مشاجرة بقرية تابعة لدائرة مركز البدرشين، انتقلت قوة أمنية لمحل الواقعة، وبإجراء التحريات، تبين أن أشخاص من عائلتين نشبت بينهم مشاجرة، بسبب خلافات متعلقة بالجيرة، مما أدى لإصابة شخصين.
حدد رجال المباحث طرفي المشاجرة، وتم ضبط المتهمين، وتحرر محضر بالواقعة، لتتولى النيابة المختصة التحقيق، التي كلفت بإجراء تحريات المباحث حول الواقعة، واستدعاء الشهود لسماع أقوالهم، كما أمرت بتفريغ كاميرات المراقبة في محيط الحادث.
لجنة أمن محلية الخرطوم.. طوف أمني مشترك بالسوق المحلي والمركزي بقوة مشتركة من الشرطة وجهاز المخابرات والاستخبارات