«الأعلى للثقافة» ينظم محاضرة عن «مفهوم الإبادة» الخميس المقبل
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
أعلن المجلس الأعلى للثقافة، من خلال لجنة التراث الثقافي غير المادي بالمجلس، ومقررها الدكتور محمد شبانة، عقد محاضرة بعنوان: «مفهوم الإبادة أصوله ونظرياته وأهميته المعاصرة» اتجاهات بينية من منظور جديد - الأنثروبولوجيا والتاريخ المخفي بين المؤرخين والأنثروبولوچيين.
تفاصيل المحاضرةتبدأ المحاضرة في تمام السادسة مساء الخميس 7 مارس 2024؛ بقاعة المجلس الأعلى للثقافة.
يلقي المحاضرة البروفيسور علي عبد اللطيف أحميدة، أستاذ ورئيس قسم العلوم السياسية بجامعة نيو إنغلند بالولايات المتحدة الأمريكية، وتديرها تدير الدكتورة نهلة إمام خبيرة التراث الثقافي غير المادي باليونسكو ومستشارة وزيرة الثقافة المصرية لشئون التراث، ويشارك في التعقيب على المحاضرة أعضاء لجنة التراث الثقافي غير المادي بالمجلس.
وتتناول المحاضرة مدخلا جديدًا لفهم الاتجاه البيني المتداخل في العلوم الاجتماعية الإنسانية بالتركيز على النظرية؛ والأنتربولوجيا والتاريخ المخفي، وهي نتائج عقدين من الدراسة الأرشيفية والميدانية لضحايا السجون الاستعمارية
معلومات عن المحاضروبحسب بيان المجلس الأعلى للثقافة، فإن الدكتور على عبد اللطيف حميده الأستاذ المؤسس لقسم العلوم السياسية وأستاذ كرسي بجامعة نيو إنجلاند الأمريكية، تخصص في الدراسة البينية للنظرية السياسية وعلم الاجتماع التاريخي والأنتربولوجي المقارن.
ترجمت كتبه للغة العربية ومنها: «المجتمع والدولة»، «الاستعمار والأصوات المهمشة»، «ليبيا التي لا نعرفها»، «الإبادة الجماعية في ليبيا شر تاريخ استعماري مخفي»، الفائز بجائزة كارل براون الجمعية العلمية الأمريكية المغاربية لكتاب العام 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثقافة وزارة الثقافة نهلة إمام الإبادة الأعلى للثقافة الأعلى للثقافة
إقرأ أيضاً:
شايب يستقبل رئيس المجلس الأعلى للغة العربية
استقبل اليوم كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالجالية الوطنية بالخارج، سفيان شايب، رئيس المجلس الأعلى للغة العربية، صالح بلعيد.
وحسب بيان الوزارة اللقاء سمح بمناقشة السبل الكفيلة بترقية وتعليم اللغة العربية لدى أفراد الجالية الوطنية بالخارج.
كما تم التطرق إلى تعليم أبناء الجالية خاصة فئة الأطفال والشباب، بما يتماشى مع تعليمات السلطات العليا للبلاد القاضية بضرورة تعزيز الروابط التي تجمعهم بوطنهم الأم.
وخلال اللقاء تم بحث تجسيد عدد من الأنشطة والمشاريع المشتركة لفائدة أبناء الجالية، لاسيما من خلال إشراك البعثات الدبلوماسية والقنصلية والمؤسسات الثقافية والتربوية الجزائرية بالخارج.