بمشاركة طارق حامد.. ضمك يتأخر أمام الاتفاق في الشوط الأول
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
تأخر فريق ضمك، الذي يضم بين صفوفه النجم المصري طارق حامد، في نتيجة الشوط الأول من المباراة التي تجمعه بنظيره الاتفاق، التي تقام حاليًا على ملعب نادي ضمك، في إطار منافسات الجولة الثانية والعشرين من بطولة الدوري السعودي (دوري روشن).
وتقدم الاتفاق على ضمك بثنائية دون رد في الشوط الأول من اللقاء، الذي شهد حالة طرد في صفوف أصحاب الأرض، حيث أشهر حكم المباراة البطاقة الحمراء في وجه الحارس الجزائري مصطفى زغبة في الدقيقة 23، بعد لمسه الكرة من خارج منطقة الجزاء.
تواجد طارق حامد في التشكيل الأساسي لفريق ضمك، ليواصل حجز مكانه في تشكيل المدرب الروماني كوزمين كونترا.
افتتح التسجيل ديماراي جراي في الدقيقة 16، وأضاف موسى ديمبلي الهدف الثاني في الدقيقة 45+6 من ركلة جزاء.
ويحتل فريق ضمك، المركز السادس بجدول ترتيب الدوري السعودي (دوري روشن) برصيد 31 نقطة، بينما يأتي الاتفاق في المركز الثامن وفي رصيده 28 نقطة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ضمك طارق حامد الاتفاق الدوري السعودي
إقرأ أيضاً:
بمشاركة ليبيا.. «أوبك» تعلن انتخاب رؤساء الدورة الجديدة لعام 2026
شارك وزير النفط والغاز بحكومة الوحدة الوطنية، الدكتور خليفة عبد الصادق، في الاجتماع الوزاري رقم 192 للدول الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، الذي عُقد عبر الدائرة المغلقة.
وشهد الاجتماع اختيار رئيس الدورة القادمة لعام 2026 ونائبه، بالإضافة إلى انتخاب رئيس مجلس المحافظين ونائبه للسنة المقبلة، كما تم اعتماد مجموعة من القرارات المقدمة من مجلس المحافظين خلال اجتماعه رقم 170 في أكتوبر الماضي.
كما شارك الوزير في الاجتماع الوزاري الأربعين لدول أوبك والدول غير الأعضاء في المنظمة (أوبك+)، حيث ناقش الوزراء عددًا من القضايا المتعلقة بإنتاج النفط وتطورات السوق العالمية، وأكدوا على استمرار التنسيق والتعاون بين الدول المصدرة وفق الاتفاق المبرم في الجزائر بتاريخ 10 ديسمبر 2016.
واتفق الوزراء على إجراء دراسة مستقلة لتحديد القدرة الإنتاجية المستدامة للدول الأعضاء وغير الأعضاء ضمن نطاق الاتفاق، بهدف الوقوف على مستويات الإنتاج الفعلية وتحقيق توازن مستدام في السوق العالمية.
ويأتي هذا الاجتماع في وقت تشهد فيه أسواق النفط العالمية تقلبات متزايدة بسبب التغيرات الاقتصادية العالمية والتوترات الجيوسياسية. وتحرص منظمة أوبك والدول غير الأعضاء في الاتفاق على التنسيق لضبط مستويات الإنتاج واستقرار الأسعار، ما يؤثر مباشرة على الإيرادات النفطية للدول المصدرة.
ويعد قطاع النفط والغاز المحرك الأساسي لاقتصاد ليبيا، حيث تعمل الحكومة على جذب الاستثمارات المحلية والدولية لضمان استمرارية الإنتاج وتحقيق التنمية المستدامة بعد سنوات من التحديات الأمنية والسياسية.