محمد الباز: جمال عبدالناصر لم يكن ملاكًا أو شيطانًا (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
قال الإعلامي محمد الباز، إن الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر لم يكن ملاكًا كما أنه أيضًا لم يكن شيطانًا، مشيرًا إلى أنه له إنجازات عظيمة، «كان بشرًا له تجربته، لكن يحسب له أنه خرج يحمل روحه على كفه لينقذ الوطن من أوضاع متردية».
أخبار متعلقة
عمرو أديب لمتحدث الكهرباء: ليه مش بتطلبوا غاز زيادة عشان النور ميقطعش؟ والأخير: «موضوع مش بتاعي»
عمرو أديب: «في 200 مليار جنيه الدولة رافضة تاخدها.
عمرو أديب يعلق على بيان رئيس وزراء إثيوبيا عن سد النهضة: «إحنا أمام أمرين لا ثالث لهما»
وأضاف الباز، في ذكرى مرور 71 سنة على ثورة 23 يوليو 1952، خلال برنامجه «آخر النهار» المعروض على قناة «النهار»، اليوم السبت، أنه رغم تعاقب السنين والعقود لكن تظل ثورة يوليو مؤثرة حتى هذه اللحظة.
وأوضح أن الاشتباك مع ثورة 23 يوليو لا ينفض، وما زال لها خصوم، وللزعيم جمال عبدالناصر أعداء يحاولون تجريده من تجربته.
وأشار إلى أن الشعب المصري خرج في 25 يناير 2011 يحمل صور جمال عبدالناصر، عندما هتفوا «عيش وحرية وعدالة اجتماعية»، لافتًا بأن الأهم في تجربة عبدالناصر هو بحثه عن تحقيق العدالة الاجتماعية.
محمد الباز جمال عبدالناصر ثورة 23 يوليو 1952 25 يناير 2011المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين محمد الباز جمال عبدالناصر زي النهاردة جمال عبدالناصر
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: انتخابات النوادي فيها منافسة وحيوية أكتر بكتير من النواب
قال الإعلامي عمرو أديب إن المشهد السياسي في مصر لا يجسد مفهوم الديمقراطية الكاملة، رغم وجود أحزاب وانتخابات، موضحًا أن الشكل السياسي قائم، لكن مستوى الفعالية والمنافسة لا يرقى إلى المعايير المتعارف عليها للديمقراطية.
وأشار “أديب” خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر” إلى أن فعالية المشاركة السياسية تختلف بوضوح بين الانتخابات على المستوى الوطني وتلك التي تجرى في الأندية والهيئات المحلية، قائلاً: “انتخابات النوادي فيها منافسة وحيوية أكتر بكتير من انتخابات النواب.. شوف الرقابة والمنافسة هناك، هتلاقي الحماس عالي جدًا”.
انتخابات مجلس النوابوأوضح أن انتخابات مجلس النواب تشهد حالة من الهدوء الكبير، وهو ما يعكس تراجع التنافسية والمشاركة الشعبية مقارنة بالحماس الواضح في الانتخابات المحلية أو انتخابات الهيئات الصغيرة.
وأشار أديب إلى أن هذه الفجوة بين المشهدين تكشف أن التجربة الانتخابية في مصر لا تعكس نموذجًا ديمقراطيًا مكتمل الأركان، لكنها رغم ذلك تتيح مساحة محدودة للمشاركة والمنافسة داخل الإطار السياسي القائم.
واختتم بقوله: “الأحزاب موجودة والانتخابات موجودة.. لكن الحماس الحقيقي والمنافسة الفعلية بتظهر في أماكن صغيرة أكتر من المستوى الوطني”.