أوضح الممثل رائد الشمري بطل فيلم «بين الرمال»، أصعب المواقف التي واجهت صناع الفيلم ومغامرة التعامل مع الذئب.

وأضاف الشمري، خلال لقائه ببرنامج «يا هلا» المذاع على قناة «روتانا خليجية»، أن أحد المشاهد تضمن التعامل مع الذئب وكان علي أن أقدم إليه الماء ليشرب من يدي، وكان ذلك الحيوان مدربا بشكل جيد على ذلك.

الممثل رائد الشمري بطل فيلم "بين الرمال" يروي عدد من المواقف التي واجهت صناع الفيلم ومغامرة التعامل مع "الذئب"@raid_shmr0@Mofareh5#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/M6hK1N0kIe

برنامج ياهلا (@YaHalaShow) March 2, 2024

وبشأن ردود أفعال المقربين من الشمري بشأن فيلم «بين الرمال» قال: جميع المقربين مني يثنون على الفيلم لكن الوالد والدة لم يشاهدوا ذلك العمل، متوجها بالشكر إلى الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، وشباب المنطقة على موقفهم منه.

الممثل رائد الشمري بطل فيلم "بين الرمال" يكشف عن ردود أفعال القريبين منه على أداءه في الفيلم.. ويؤكد والدي ووالدتي لم يشاهدوه حتى الآن@raid_shmr0@Mofareh5#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/hy4JgfmbUE

— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) March 2, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: برنامج یاهلا

إقرأ أيضاً:

الأمين العام لجائزة الملك فيصل يروي “سيرتها التي لم تُرْوَ”

جواهر الدهيم – الرياض

برعاية وحضور صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، نظّم مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ضمن البرامج الثقافي للمركز، وبالتعاون مع جائزة الملك فيصل، محاضرة بعنوان «جائزة الملك فيصل: سيرة لم تُرْوَ»، قدّمها الدكتور عبدالعزيز السبيل الأمين العام للجائزة، واستعرض فيها أبرز المحطات في مسيرتها، والدور الريادي لصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل في تأسيسها ورعايتها، إلى جانب الإشارة إلى حضور المرأة فيها، وتطور فروعها العلمية ومشروعاتها العالمية، وما شهدته من توسّع في دوائرها المحلية والدولية خلال أكثر من أربعة عقود.

اقرأ أيضاًالمجتمعضمن جهود وزارة الثقافة للارتقاء بمقوماتها التراثية.. الأمير سعود بن عبدالله بن جلوي يطّلع على المشاريع الحالية والمستقبلية بـ”جدة التاريخية”

وأوضح المحاضر أن الأمير خالد الفيصل يُعدّ القلب النابض لجائزة الملك فيصل، مؤكدًا أن سموه واكبها منذ نشأتها وتابع كل تفاصيلها التنظيمية والفنية، إذ يحرص قبل كل حفل على زيارة موقع الاحتفال للتأكد من جاهزية كل التفاصيل، ويلقي بنفسه الكلمة السنوية في حفل التكريم.
وقد بلغ عدد كلماته (43 كلمة في 43 حفلًا) جُمعت مؤخرًا في كتاب بعنوان «سجل الكلمات» يوثّق مسيرته الخطابية في الجائزة. وذكر المحاضر أن سموه بدأ في السنوات الأخيرة يميل إلى الإيجاز المكثّف في كلماته التي قد لا تتجاوز الخمسين كلمة في بعض الأحيان، لكنها تعبّر بعمق عن روح الجائزة ومقاصدها، مبينًا أن هذا النهج في التعبير المختصر يوازي دقّة الجائزة في اختيار موضوعاتها ولجانها.
واستعرض الدكتور السبيل مواقف تعبّر عن شخصية الأمير خالد الفيصل في تعامله مع الجائزة، من أبرزها موقفه عام 2017 حين أعلن فوز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – بجائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام، مؤكدًا أن ذلك العام شكّل لحظة استثنائية في تاريخ الجائزة. كما أشار إلى موقف آخر لسموه عام 2018 حين رفض قبل يوم واحد من حفل الجائزة عرض فيلم أُعدّ عن الجائزة لأنه كان يظهر فيه وحده دون فائزين. وقامت الجائزة بإنتاج فيلم جديد تم فيه ظهور عدد من الفائزين الموجودين في الرياض. وحين عرض على سموه قبل الحفل حاز على رضاه.
وأوضح المحاضر أن مثل هذه المواقف تجسد حرص الأمير خالد الفيصل على إبراز الجانب الجماعي والعلمي في الجائزة، وهو ما يعكس نهجه في كل ما يرتبط باسم الملك فيصل رحمه الله، وإرثه الفكري والإنساني.
وقد أشاد المحاضر بجهود الدكتور أحمد الضبيب الذي وضع الأسس التنظيمية للجائزة لكونه أول أمين عام لها. وبيّن الدكتور السبيل أن الجائزة تتميز بتركيزها على التخصصات الدقيقة داخل أفرعها الخمسة، إذ تتغيّر الموضوعات سنويًا في كل فرع من أفرع الجائزة لتواكب تطورات البحث العلمي.
ومنذ نشأتها عام 1977م، وبدء منحها لأول مرة عام 1979م، حرصت الجائزة على الالتزام بمعايير علمية صارمة، لا تُقبل فيها الترشيحات الفردية، بل تُقدّم من جامعات وهيئات ومراكز علمية مرموقة، وتُناقَش من لجان تحكيم دولية متخصصة تضم نخبة من العلماء من مختلف التخصصات والثقافات والأديان.
وقد منحت الجائزة لعدد من المستشرقين والمستعربين الغربيين تقديرًا لإسهامهم في خدمة العربية والثقافة الإسلامية، وهو ما يؤكد البعد الإنساني الذي يتجاوز الانتماء الجغرافي أو الديني. فالغاية من الجائزة – كما يقول الأمير خالد الفيصل – هي الاحتفاء بالعلم والعطاء لا بالهُوية.
وحول حذف وصف (العالمية) من اسم الجائزة، أوضح الدكتور السبيل أن طموح الجائزة منذ تأسيسها أن تكون عالمية، ولكن بعد أن أصبحت عالمية بالفعل، لم تعد بحاجة إلى ربط هذا الوصف باسمها، لتصبح (جائزة الملك فيصل) بدلا عن (جائزة الملك فيصل العالمية)، لأن تنوع جنسيات الفائزين، وتوسّع الشراكات العلمية التي حققتها الجائزة في مختلف أنحاء العالم يُعدّ من أبرز مؤشرات العالمية التي تميّز الجائزة. مضيفا أن المستوى الرفيع للترشيحات ونوعية الجهات المتقدمة إليها تمثل مقياسًا حقيقيًا لقيمتها، إذ ترتبط مباشرة بعلماء ومراكز بحثية مرموقة، ما يجعلها جائزة للعلماء الجادين لا للحضور الإعلامي.
وكما أن عددًا من الفائزين بجائزة الملك فيصل قد فازوا لاحقًا بجائزة نوبل، فإن عددًا من الفائزين بجائزة نوبل تقدموا لاحقًا للفوز بجائزة الملك فيصل، وهذا إدراك من هؤلاء العلماء لأهميتها وسمعتها الأكاديمية الرفيعة.

وخلال المحاضرة، عرض الدكتور السبيل عددًا من الإصدارات والمشروعات العلمية التي انبثقت عن الجائزة أو تناولت أعمال فائزين بها، مثل كتاب «الحملات الصليبية: منظور إسلامي» للمؤل…

مقالات مشابهة

  • الأمين العام لجائزة الملك فيصل يروي “سيرتها التي لم تُرْوَ”
  • شاهد يروي تفاصيل جديدة عن حادثة طعن والد لامين يامال
  • فخور بـ أبنائي| زين الدين زيدان يروي تفاصيل جذوره الجزائرية ومشواره الكروي
  • حسام الدين مصطفى: بطولة العالم لرفع الأثقال أصعب من الدورات البارالمبية فنياً
  • لعدم الالتزام مع صناع العمل.. عمرو سلامة يقاضي إحدى شركات الإنتاج
  • حسام الدين مصطفى: بطولة العالم لرفع الأثقال أصعب من الدورات البارالمبية فنيا
  • بنك QNB مصر ومؤسسة «صناع الخير» يفتتحان مدرسة أبو العز الابتدائية بدمياط بعد تطويرها
  • صناع السلام في شرم الشيخ ونتنياهو يختار عزلة إسرائيل .. تقرير
  • 2500 طالب جديد يعبرون بوابة المستقبل عبر جامعة سبأ... و33 تخصصا انسانيا وتطبيقيا
  • استعرضت جهودها في مؤتمر الحفاظ على الطبيعة.. السعودية رائد عالمي في تنمية المراعي الطبيعة