هل تعلم أن تطبيق التواصل الاجتماعي المفضل لديك يعكس شخصيتك؟.. اكتشفوا المزيد منوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات، هل تعلم أن تطبيق التواصل الاجتماعي المفضل لديك يعكس شخصيتك؟ اكتشفوا المزيد،بغض النظر عما تستخدمه من تطبيقات التواصل الاجتماعي، فإن كل منها يعكس بشكل جيد على .،عبر صحافة اليمن، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر هل تعلم أن تطبيق التواصل الاجتماعي المفضل لديك يعكس شخصيتك؟.
بغض النظر عما تستخدمه من تطبيقات التواصل الاجتماعي، فإن كل منها يعكس بشكل جيد على شخصيتك وسماتك الشخصية. فما الذي تفضل أكثر تصفحه وقضاء أوقات طويلة معه؟.
ـ تويتر:
في حال كنت تستخدم هذا التطبيق أكثر من غيره، فهذا يعني أن لديك كاريزما وجاذبية لا مثيل لها. ومع ذلك، فأنت متقلب المزاج ويمكن أن تغضب أحياناً بدون منطق. لكن هذا لا يمنعك من إظهار الكثير من المودة لمن حولك.
ـ فيسبوك:
تصفحك المتكرر لهذا الموقع يعني أنك شخصية عملية تتحلى بالصبر والكفاءة في أي موقف.
كما أن لديك القدرة على حل جميع المشكلات المتعلقة بعملك وعائلتك. لا يمكنك أن تقف مكتوف الأيدي في مواجهة أي موقف صعب يمر به الأشخاص الذين يعيشون من حولك.
ـ إنستغرام:
وفي حال كنت أحد هؤلاء الأشخاص الذين يحبون تطبيق Instagram، فهذه علامة على أنك قمت بتحسين العمل الجماعي الخاص بك وأنك ناجح بشكل عام عندما يتعلق الأمر بإكمال المهام ذات الطبيعة الاجتماعية.
كما أن هذا يعني أيضًا أنك تفضل التمتع بالحرية الكاملة للتعبير عن رأيك في أي شيء، مما يمنحك القدرة على المشاركة في المناقشات وإنهائها بأفضل نتيجة ممكنة.
ـ واتساب:
إن كان هذا التطبيق هو وسيلة الاتصال المفضلة لديك، فاعلم أنك تفهم دائمًا وجهات نظر الأشخاص الذين يعيشون في منزلك وبيئتك المهنية، وأنك تقبل اختلافاتك عنهم باعتبارها أمرًا طبيعيًا وضروريًا.
ويشير إلى أنك تفضل القيام بعمل يتطلب موهبة ودقة في الملاحظة. ومع ذلك، هذا يعني أيضًا أنك تحب أحيانًا الانسحاب وعدم التواصل مع الآخرين.
ـ سناب شات:
أما إن كنت من مستخدمي Snapchat بشكل متكرر ، فهذا يعني أنك تعيش في ضغوط واندفاع دائمين. بالنسبة لك ، الوقت مهم للغاية ، فهو ثروة ثمينة في حياتك. كما يظهر أيضًا أنك تركز بشدة على ما يجب القيام به.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل أموال الضمان الاجتماعي في أمان؟
#سواليف
هل #أموال_الضمان_الاجتماعي في أمان؟
كتب .. كابتن أسامة شقمان
أكتب اليوم بصفتي واحدًا من آلاف #الأردنيين الذين خدموا هذا الوطن بإخلاص طوال سنين طويلة، مؤمنين بأن الدولة لن تتخلى عن أبنائها بعد #التقاعد، وخاصة أولئك الذين يعتمدون بشكل كامل على #دخل_الضمان_الاجتماعي.
مقالات ذات صلةأبلغ من العمر نحو سبعين عامًا الآن، ولا يوجد لدي أي مصدر دخل سوى معاش الضمان. بل وأكثر من ذلك، أقوم شهريًا باقتطاع جزء من دخلي البسيط للمساهمة في إبقاء اثنين من أبنائي – الذين يعملون خارج الأردن – مشتركين في الضمان الاجتماعي. أفعل ذلك لأنني أؤمن أن هذا النظام هو أمان لمستقبلهم، رغم أنهم يشككون بذلك ويخشون من انهياره. أحاول أن أُطمئن نفسي… لكن بصراحة، لم أعد أشعر بالاطمئنان.
خلال هذا العام، شاهدت العديد من التقارير والبرامج على القنوات الأردنية، الرسمية والخاصة، التي تتحدث عن #أزمات_مالية يواجهها صندوق الضمان، وعن ديون ضخمة على الحكومة تتجاوز 10 مليارات دينار – من أموالنا نحن #المتقاعدين والمؤمن عليهم. ويحق لنا أن نتساءل، كما يتساءل كثيرون: لماذا لا تخرج #الحكومة لتشرح لنا الوضع بوضوح؟ هل أموالنا في أمان فعلاً؟
وإن كانت كذلك، فلماذا الصمت؟ ولماذا الغموض في تقارير الاستثمار؟ ولماذا نسمع عن تعيينات إدارية في الصندوق لا تمثلنا كمشتركين ومتقاعدين؟
لسنا خبراء في الاقتصاد، لكننا نفهم أن الخطر كبير عندما نرى أن الدولة تقترض من أموال الضمان لسد العجز في موازنتها، وأن أكثر من 60% من أموال الصندوق مستثمرة في سندات حكومية – أي أن #الحكومة تقرض نفسها من أموالنا! هذا لا يبدو كاستثمار آمن، بل مجازفة قد تُعرض ملايين الناس للخطر.
أخشى – كما يخشى الكثيرون – أن يأتي يوم يُقال لنا فيه: “لا يوجد ما يكفي لصرف الرواتب”، أو يتم إصدار قوانين تقلل من المعاشات أو تؤخر صرفها. #التضخم يلتهم القيمة الشرائية لما أتقاضاه، والأسعار في ازدياد مستمر، بينما معاش الضمان يبقى ثابتًا لا يتغير.
والسؤال الذي يقلقنا جميعًا: هل نحن كمشتركين ومتقاعدين في أمان فعلاً؟ أم أصبحت أموالنا تحت رحمة قرارات حكومية لا نشارك فيها، ولا نعلم كيف تُتخذ؟
أناشد المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي، وهيئة الاستثمار، وكل الجهات الرقابية أن تخرج للناس لتقول بوضوح:
هل أموالنا آمنة؟
وما هي الخطة الفعلية لضمان استمرارية الصندوق؟
وهل ستظل الحكومات تستخدم هذه الأموال دون رقابة شعبية أو مساءلة؟
نحن لا نريد شعارات، بل إجابات صادقة. نريد شفافية لا وعودًا. وما أكتبه ليس بدافع المعارضة أو التشكيك، بل بدافع المحبة والحرص.
فإن ضاع الضمان… ضاع الأمان.