#سواليف

أدان مشاركون من #جمهور_الجزيرة مباشر قتل #الاحتلال الإسرائيلي للشعب الفلسطيني خاصة الأطفال بالتجويع، محملين الولايات المتحدة الأمريكية والدول الغربية والعرب والمسلمين المسؤولية عن #المجاعة التي تضرب القطاع.

وأكد مشاركون ،أن #الشعب_الفلسطيني ليس بحاجة إلى #الإنزال_الجوي_الأمريكي ولكنه بحاجة إلى أن تنزل #واشنطن يدها المرفوعة بالفيتو لتعطيل كل القرارات في #مجلس_الأمن، الرامية لوقف إطلاق النار في غزة ووقف حرب الإبادة التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني.

وانتقدوا الإنزال الجوي لـ38 ألف وجبة غذائية على القطاع من الولايات المتحدة الأمريكية، متسائلين ماذا يفعل هذا العدد القليل جدا من الوجبات لأكثر من 1.5 مليون فلسطيني تضربهم المجاعة في محافظتي #غزة والشمال.

مقالات ذات صلة سجين أميركي تبرع براتبه الشهري لغزة فجمع له الناس أكثر من 100 ألف دولار 2024/03/04

وقال مشاركون إن العالم كله يرى ويسمع سياسة #التجويع التي تتبعها حكومة الاحتلال الإسرائيلي في غزة ولا يحرك ساكنا؛ مما يجعله متواطئا بشكل مباشر أو غير مباشر في حرب الإبادة التي يشنّها الاحتلال على القطاع.

وكانت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) قد قالت إن الأطفال في قطاع غزة يموتون ببطء تحت أنظار العالم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الاحتلال المجاعة الشعب الفلسطيني الإنزال الجوي الأمريكي واشنطن مجلس الأمن غزة التجويع

إقرأ أيضاً:

“الهيئة الدولية”: المخدرات في مساعدات الطحين المرسلة لغزة أداة لتفكيك المجتمع الفلسطيني

#سواليف

أصدرت الهيئة الدولية لدعم حقوق #الشعب_الفلسطيني “حشد” (مستقلة) ورقة موقف جديدة بعنوان: ” #المخدرات في #أكياس_الطحين: أداة لتفكيك المجتمع الفلسطيني”، كشفت فيها عن معلومات صادمة تتعلق بوجود كميات من المواد المخدرة داخل شحنات طحين وصلت إلى قطاع #غزة على شكل مساعدات إنسانية، عبر مؤسسة أمريكية.

وتُحذر الورقة، التي نُشرت على موقع الهيئة اليوم الاثنين، من التداعيات الاجتماعية والنفسية الخطيرة لهذه الواقعة، مؤكدة أن “مثل هذه الأفعال تشكل تهديداً مباشراً لنسيج المجتمع الفلسطيني، وتزيد من حدة معاناته في ظل استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي والحصار الخانق المفروض على القطاع”.

وأشارت إلى أن “هذه الواقعة تمثل محاولة ممنهجة لتفكيك المجتمع الفلسطيني من الداخل، عبر استغلال الحاجات الإنسانية الأساسية كغطاء لإدخال مواد ضارة تهدد الأمن المجتمعي والصحة العامة”.

مقالات ذات صلة لبيد: العالم بأسره سينبذ إسرائيل إذا لم توقِف الحرب 2025/07/29

ودعت “حشد” الجهات الدولية والحقوقية إلى “فتح تحقيق عاجل وشفاف حول الحادثة، ومحاسبة كل من يثبت تورطه في هذه الجريمة، إلى جانب تعزيز الرقابة على المساعدات الإنسانية التي تدخل إلى القطاع”.

وكان المكتب الإعلامي الحكومي بغزة قد أكّد وجود أقراص مخدرة داخل أكياس الطحين التي وصلت للغزيين من مراكز المساعدات التي تشرف عليها الولايات المتحدة وقوات الاحتلال.

وأكد المكتب توثيق 4 إفادات لفلسطينيين عثروا على أقراص مخدرة من نوع “Oxycodone” داخل أكياس طحين قادمة من “مصائد الموت” المعروفة بمراكز “المساعدات الأميركية (الإسرائيلية)”.

وأوضح أن “وجود أقراص مخدرة بأكياس الطحين جريمة بشعة تستهدف صحة المدنيين والنسيج المجتمعي”.

وحمل المكتب الفلسطيني جيش الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة الهادفة لنشر الإدمان و #تدمير #النسيج_المجتمعي_الفلسطيني من الداخل.

ودعا الفلسطينيين إلى الحذر وتفتيش المواد الغذائية القادمة من هذه المراكز المشبوهة، والتبليغ الفوري عن أي مواد غريبة.

وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة منذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، والذي أدى إلى استشهاد نحو 60 ألف فلسطيني وإصابة أكثر من 145 ألفاً، بالإضافة إلى تشريد سكان القطاع بالكامل وتدمير واسع النطاق، وصِف بأنه غير مسبوق منذ الحرب العالمية الثانية، بحسب تقارير فلسطينية ودولية.

مقالات مشابهة

  • نشطاء في غزة يحذرون من “تزييف المعاناة” عبر توزيع فواكه: “الناس بحاجة إلى خبز لا مانجا”
  • الهلال الأحمر الفلسطيني يشيد بجهود مصر في تخفيف معاناة أهالي القطاع
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: ضرورة اتخاذ قرارات وإجراءات دولية لوقف العدوان الإسرائيلي
  • “الهيئة الدولية”: المخدرات في مساعدات الطحين المرسلة لغزة أداة لتفكيك المجتمع الفلسطيني
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: ندعم جهود الوساطة التي تبذلها مصر وقطر والولايات المتحدة بغزة
  • جوتيريش: النزاع الفلسطيني الإسرائيلي يحصد الأرواح وحل الدولتين بات أبعد من أي وقت مضى
  • بث مباشر.. كلمة الرئيس السيسي حول الأوضاع في غزة
  • 3 مطالب جريئة للأمم المتحدة ضد الاحتلال الإسرائيلي
  • غزة - الكشف عن عدد شاحنات المساعدات التي دخلت القطاع اليوم
  • ما هي الخيارات الأخرى التي تدرسها الولايات المتحدة وإسرائيل ضد حماس؟