جريدة زمان التركية:
2025-06-27@18:54:11 GMT

هجوم على مبنى الحزب الكردي

تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT

هجوم على مبنى الحزب الكردي

أنقرة (زمان التركية) – تعرض مقر لـ حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب في ولاية بورصة لهجوم نفذه مجهول.

وفي منطقة إنيغول بولاية بورصة تعرض مبنى الديمقراطية والمساواة للشعوب لهجوم أسفر عن أضرار مادية، كما طارد المهاجم أحد أعضاء الحزب الذي كان خارج مبنى المنطقة أثناء الهجوم بفأس.

وقال الرئيس المشترك لـ الديمقراطية والمساواة للشعوب في بورصة، محمد دنيز، “هذا المساء، حوالي الساعة 21:00، وقع هجوم -على أحد مقرات الحزب- بالفأس، بينما كنا ومرشحنا لمنصب عمدة مدينة بورصة الكبرى نجري حملة انتخابية في نقطة قريبة من مبنى منطقتنا، وبينما كان أحد أعضاء حزبنا عائداً إلى منزله من مبنى أمانة الحزب، هاجمه نفس المهاجم بفأس، لكنه هرب سالماً، لقد دمر مبنى الأمانة، وتحطمت نوافذه، وتحطمت أبوابه، مما تسبب في أضرار مادية جسيمة”.

وأوضح دنيز أن الهجوم على مبنى أمانة الحزب في إنيغول، في وقت الاستعداد لخوض الانتخابات -البلدية-..، هو مؤشر على الخوف الذي تشعر به الحكومة تجاه حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب.

وأضاف: “لا يمكن لهذه الهجمات أن تردعنا أبدا عن كفاحنا الحازم، إن تنفيذ الهجوم على المبنى الذي قدمنا ​​فيه باليوم السابق المرشحين بحماس، يظهر الخطط المظلمة للكتلة الفاشية، نعلم جيدًا مصدر هذه الهجمات”.

 

Tags: أنقرةاسطنبولتركياحزب الديمقراطية والمساواة للشعوبحزب المساواة والديمقراطية الشعبيةهجوم

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول تركيا حزب المساواة والديمقراطية الشعبية هجوم

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي يحذر من تفاقم الأزمة في الكونغو الديمقراطية

كينشاسا (وكالات) 
 دعا مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة الطارئة، توم فليتشر، أمس، من تفاقم الأزمة الإنسانية في شرق الكونغو الديمقراطية الخاضع لسيطرة المتمردين، ودعا إلى توفير مزيد من الدعم الدولي للنازحين في المنطقة، وذلك خلال أول زيارة له إلى هذا البلد الواقع في وسط أفريقيا. وقال فليتشر، بعد زيارته لمخيمات النازحين في مقاطعتي شمال وجنوب كيفو شرقي البلاد: «ما رأيته هنا يؤكد الاحتياجات الهائلة بسبب كون النازحين بحاجة إلى الدواء والغذاء والحماية، فهم يواجهون مشكلات وصعوبات ضخمة، وهم بحاجة إلى الدعم».
وتصاعد الصراع المستمر منذ عقود في شرقي جمهورية الكونغو الديمقراطي في يناير، عندما تقدم متمردو حركة «إم 23» وسيطروا على مدينة جوما الاستراتيجية في مقاطعة شمال كيفو، تلتها مدينة بوكافو في فبراير.
وأغلق المتمردون، في فبراير، مخيمات الإيواء، مما أدى إلى نزوح أكثر من 110 آلاف شخص خلال بضعة أيام فقط، بحسب الأمم المتحدة ومسؤولين محليين. 

أخبار ذات صلة جندي كونغولي يقتل 3 من زملائه خلال مشاجرة الكونغو الديموقراطية ورواندا توقعان اتفاق سلام أولي

مقالات مشابهة

  • برعاية أمريكية.. اتفاق سلام تاريخي بين رواندا والكونغو الديمقراطية
  • هجوم إلكتروني يتسبب في وفاة شخص
  • مسؤول أممي يحذر من تفاقم الأزمة في الكونغو الديمقراطية
  • الدمار الذي خلفه القصف الإسرائيلي على مبنى التلفزيون الإيراني
  • الديمقراطية: أجرينا مع الفصائل في القاهرة مُباحثات بشأن غزة
  • وفاة مريض وإلغاء آلاف العمليات بعد هجوم إلكتروني على شركة تحاليل في لندن
  • انتهاء أزمة “وزارات” حركات “اتفاق جوبا”.. كيف تم ذلك؟
  • الصويلحي : مالكوم قد يقود هجوم الأزرق أمام باتشوكا .. فيديو
  • الخطوط القطرية تعلن سفر كل ركاب الرحلات المحولة بعد هجوم إيران
  • المنتخب النسوي يواجه الكونغو الديمقراطية والسنغال وديًا تحضيرًا لـ الكان