كيت ميدلتون بخير.. ظهور أميرة ويلز يضع حدا للتكهنات التي أثيرت حول اختفائها في الفترة الماضية
تاريخ النشر: 6th, March 2024 GMT
تم رصد كيت ميدلتون الاثنين بالقرب من قلعة وندسور على مشارف لندن، وهي المرة الأولى التي تظهر فيها أميرة ويلز منذ أشهر.
ظهرت كيت ميدلتون يوم الاثنين بعد غيابها عن الساحة بعد خروجها من المستشفى في يناير، لتطمئن الجميع وترد على التكهنات والتساؤلات التي أثيرت حول اختفائها طيلة الفترة الماضية.
تم رصد كيت ميدلتون الاثنين بالقرب من قلعة وندسور على مشارف لندن، وهي المرة الأولى التي تظهر فيها أميرة ويلز منذ أشهر.
وظلت ميدلتون بعيدة عن الأضواء منذ ديسمبر/كانون الأول، عندما حضرت قداسا مع عائلتها.
وأعلن قصر كنسينغتون في 17 يناير/كانون الثاني، أن ميدلتون تم نقلها إلى المستشفى للخضوع لجراحة مخطط لها في البطن، وأنها لن تتمكن من استئناف واجباتها العامة إلا بعد عيد الفصح.
وتظهر ميدلتون البالغة (42 عاما) وهي تجلس في المقعد الأمامي في سيارة كانت تقودها والدتها كارول.
بعد 14 يوما في المستشفى.. أميرة ويلز تعود إلى منزلها بعد أن خضعت لعملية جراحية في البطنفيديو: الأمير ويليام يقلد زوجته برتبة عقيد أثناء مشاركتهما في عيد القديس باتريكتأديب أم قطيعة نهائية بين الملك والأمير؟ تشارلز الثالث يحرم هاري وميغن من مقر إقامتهما في بريطانياوأشار المتحدث باسم قصر كنسينغتون قبل بضعة أيام إلى أن جداول علاج الأميرة كانت واضحة في يناير، وسيتم تقديم تحديثات مهمة فقط. وكان من المتوقع أن تتعافى الأميرة في منزلها في وندسور.
وصدر البيان في ظل انتشار شائعات وتكهنات حول مكان وحالة الأميرة على منصات التواصل الاجتماعي، بعد ظهور نظريات المؤامرة. وسبق أن انتشر هاشتاغ #WhereisKate على منصات التواصل الاجتماعي.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: كيت ميدلتون تزور مصنعاً للنسيج للتعرف على تاريخ أجدادها شاهد كيت ميدلتون متشحة بغطاء للرأس أثناء زيارة مركز إسلامي في لندن رفقة الأمير ويليام كيت ميدلتون بإطلالة بسيطة وفستان من "زارا" بـ 12.99 دولارا فقط الصحة مستشفيات بريطانيا كيت ميدلتونالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصحة مستشفيات بريطانيا كيت ميدلتون إسرائيل غزة روسيا الحرب في أوكرانيا حركة حماس فلسطين جو بايدن قطاع غزة أوكرانيا الشرق الأوسط قصف إسرائيل غزة روسيا حركة حماس قطاع غزة فلسطين یعرض الآن Next کیت میدلتون أمیرة ویلز فی غزة
إقرأ أيضاً:
الرئيس البرازيلي يعرض الوساطة.. كولومبيا تعلن استعدادها لمنح «مادورو» الحماية!
عرض الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا تقديم وساطة بين فنزويلا والولايات المتحدة لحل الخلافات القائمة، وذلك خلال محادثاته مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أمس الخميس.
وأعرب الرئيس البرازيلي عن قلقه من الوجود العسكري الأمريكي في منطقة البحر الكاريبي، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم أي دعم يسهم في تخفيف التوترات، وفق ما أفاد موقع أو غلوبو الإخباري البرازيلي.
وتبرّر الولايات المتحدة وجودها العسكري في الكاريبي بمحاربة تهريب المخدرات، ونفذت القوات الأمريكية عمليات لتدمير قوارب يشتبه في نقلها المخدرات قبالة السواحل الفنزويلية بين سبتمبر ونوفمبر 2025.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في الثالث من نوفمبر أن أيام مادورو على رأس السلطة باتت معدودة، مشيراً إلى أن واشنطن لا تخطط لخوض حرب ضد كاراكاس.
ورأت فنزويلا أن هذه التصريحات والإجراءات تمثل استفزازاً يهدد استقرار المنطقة وينتهك الاتفاقيات الدولية المتعلقة بالمنطقة الخالية من الأسلحة النووية.
وأكد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أن غالبية المواطنين يرفضون استيلاء القوات الأمريكية على ناقلة نفط فنزويلية قبالة السواحل، واصفاً العملية بـ”اختطاف وسرقة”، مشيراً إلى أن 96% من الفنزويليين يرفضون هذه الإجراءات وفق نتائج استطلاع دولي.
وأوضحت السلطات الأمريكية أن العملية نفذتها عدة وكالات، بينها مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن الداخلي وخفر السواحل ووزارة الحرب الأمريكية، مشيرة إلى أن الناقلة كان يُشتبه في نقلها نفطاً فنزويلياً وإيرانيًا.
ووصف وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل العملية بأنها عمل عدوان غير قانوني، مؤكداً أن كاراكاس ستتوجه إلى الهيئات الدولية لمحاسبة الولايات المتحدة، فيما شدد مادورو على استمرار دفاع بلاده عن سيادتها ومواردها النفطية.
وأعلنت وزيرة خارجية كولومبيا روزا فيلافيسينسيو استعداد بلادها لمنح اللجوء للرئيس الفنزويلي مادورو إذا قرر مغادرة البلاد في إطار انتقال تفاوضي للسلطة، مؤكدة دعم كولومبيا لأي عملية تفاوضية تهدف إلى تخفيف التوترات الإقليمية، مشددة على التزام بلادها بعدم التدخل في شؤون فنزويلا.
ورفض الرئيس الفنزويلي أي احتمال لمغادرة بلاده، مشيراً إلى أنه لن يتخلى عن فنزويلا أو مشروعه السياسي، رغم ما وصفه بـ22 أسبوعاً من “الإرهاب النفسي” الذي تمارسه الولايات المتحدة.