الفن و المشاهير، علق على متن قارب لأشهر مع كلبته وتخلى عنها بعد إنقاذهما،تم إنقاذ شاب يدعى تيم شادوك البالغ 51 عامًا، وكلبته بيلا مؤخرًا بعد أن قضوا شهرين في .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علق على متن قارب لأشهر مع كلبته وتخلى عنها بعد إنقاذهما، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

علق على متن قارب لأشهر مع كلبته وتخلى عنها بعد إنقاذهما

تم إنقاذ شاب يدعى تيم شادوك البالغ 51 عامًا، وكلبته بيلا مؤخرًا بعد أن قضوا شهرين في البحر.

تم العثور على الزوجين ينجرفان في المحيط الهادئ بواسطة سفينة صيد سمك متوجهة إلى ساحل المكسيك.وقال شادوك للقناة الإخبارية الأسترالية "لقد مررت بمحنة صعبة للغاية في البحر. أنا فقط بحاجة إلى الراحة والطعام الجيد لأنني كنت وحدي في البحر لفترة طويلة. وإلا، فأنا بصحة جيدة جدًا"أبحر شادوك من لاباز بالمكسيك إلى بولينيزيا الفرنسية قبل ثلاثة أشهر، ومع ذلك، ضربت عاصفة طوفه بعد شهر من رحلته، مما أدى إلى القضاء على جميع الأجهزة الإلكترونية.وقال مواطن سيدني إنه وبيلا نجا من مياه الأمطار والأسماك النيئة التي تم اصطيادها بمعدات كان على متنها.وتابع: "لم يكن لدي طعام - طعام كاف - لفترة طويلة".لم يُعاني شادوك من أي مرض أو إصابة خطيرة خلال فترة وجوده في البحر وكان قادرًا على منع حروق الشمس الخطيرة من خلال تغطية نفسه تحت مظلة على طوفه، في المنفذ. كما أن كلبه كان بصحة جيدة منذ الإنقاذ.الآن، قرر السيد شادوك مغادرة بيلا في المكسيك بعد أن وعد أحد أفراد الطاقم من قارب الإنقاذ بمنحها منزلًا سعيدًا ومحبًا. لدى أستراليا أيضًا عملية معقدة وصارمة مطلوبة لإحضار الحيوانات الأليفة إلى البلاد.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی البحر

إقرأ أيضاً:

نهم السؤال وظمأ الذات

 

 

 

عائض الأحمد

 

لا يطرح السؤال ليُجاب عليه… بل ليقترب من نفسه أكثر.

هو لا ينتظر تفسيرًا، بقدر ما يُريد أن يفهم لِمَ يشعر به ويلمسه.

فكل سؤال عنده ليس مفصلًا للحياة، بل مرآة لحالة داخلية يعجز عن تسميتها، تستفزه وتُلقي بظلالها حينًا، وتحرقه الشمس منكَبًّا على إجابةٍ يبحث عنها في داخله.

قد يبدو نهمًا… لكنه لا يلتهم الأجوبة، بل يختبرها، يُمزّقها، يشكّك فيها، ثم يمضي عنها.

كأن الإجابة نفسها لا تكفي، لأنها تُغلق الباب، بينما هو لا يريد نهاية.

يريد نوافذ تُشرَع على المجهول.

"نعم" أو "لا" لم تكن هدفًا، بل مضيعة وتفرقة لتراكم أحداثٍ جعلته يقف على قدميه دهرًا.

هو ذلك الذي يأكل اليابس من الفكر، لا يكتفي بالسائد، لا يرضى بالتلقين.

يقرأ ما لا يُقرأ، ويستخرج من الجمود احتمالات.

لكنه أيضًا يدوس حتى على الأخضر، على الجميل أحيانًا، إن كان مزيّفًا، أو يبعث على النوم بدل اليقظة.

لا يُقدّس العواطف، إن كانت تُخدّر العقل،

ولا يُعلي من العقل، إن كان يُنكر الروح.

غباؤها الشعوري كسر قواعد ذواتنا، وجعل منّا دُمى تتحرك بلا هدى…

يعلو الصمت، ويضجّ به محيطنا، دون أن نهمس.

لا يُشبه أحدًا، ولا يستعير من غيره شيئًا…

تمضي به الأيام، ثم يعود إلى ذاته، فيسرد تلك السرديّة التي طالما دار حولها، وجمع فيها كلّ تناقضاته، كما يزعمون.

وكأنه لا يهفو لشيء سواها، يرددها كلما غابت، أو كلما غاب عنها.

قد يشيب العقل من هول التجارب،

وقد يظل ساذجًا رغم مرور السنوات،

لكن العاشق… يبقى مراهقًا في حبّه مهما كبر.

روحه تهرم وتتعب من الخيبات،

حتى وإن كان الجسد في العشرينات.

منهك؟ نعم.

تائه؟ ربّما.

لكنه تائهٌ بوعي، يُفتّش عن ذاته في كل سؤالٍ لا يجد عليه جوابًا.

في عيون الناس، يبدو أنه يضيّع وقته…

لكنهم لا يعلمون أن في كل سؤالٍ يطرحه، هناك شظية من ماضيه، أو ظلّ من حلمه، أو نداءٌ قديم من أعماقه.

هو لا يسأل ليُقنع، بل ليسأل فقط…

لأن السؤال عنده طقس بقاء، مقاومة، واحتفاظ بجمر الروح حين يبرد كل شيء.

في الصيف قد تجده يُشعل نارًا،

وفي شتائه، لا يحرقه البرد، بل يمرّ على جسده كما تمر الأسئلة… بلا جواب، وبلا أثر.

لها: ليس المهم أن تجد الجواب، بل أن تُحسن طرح السؤال الذي يُبقيك حيًا… فربما يومًا، يكون السؤال ذاته… هو الجواب.

شيء من ذاته: لم يعد للوقت معنى في غيابه، تساوى الليل بالنهار، والابتسامة تأثرت بالدمعة، ترقبًا وأملًا.

نقد: اذهبي أينما شئتِ… فأنا أملك الرّسن بيد، وبالأخرى العِنان.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • مصرع بحار وإنقاذ آخرين في إنقلاب قارب للصيد البحري بميناء بوجدور
  • الراجحي: لماذا تنجح حكومة آل الدبيبة في استيراد المشاهير وتفشل في استيراد الكتاب المدرسي والدواء؟
  • نهم السؤال وظمأ الذات
  • نجوم الفن يتألقون على السجادة الحمراء في ختام مهرجان البحر الأحمر السينمائي 2025
  • تحذير من تشغيلات مجهولة لأشهر دواء لعلاج الغدة الدرقية.. تفاصيل
  • وفاة 17 مهاجراً و15 مفقوداً في غرق قارب قرب جزيرة كريت
  • قارب المهاجرين باليونان| غرق وفقدان 32 شخصا.. وغالبية الضحايا من مصر والسودان
  • مسلسل "الست" وأفلام سير المشاهير
  • وول ستريت جورنال تكشف تفاصيل حصرية بشأن خروج ماتشادو من فنزويلا
  • مصرع وإصابة 11 شخصا إثر انقلاب قارب يقل مهاجرين بنهر سافا بكرواتيا